هل تريد أستشارة للعلاج بالاعشاب و الطب النبوي تفضلوا هنا (خلطات عشبية ) - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

الطب البديل الطب البديل والطب النبوي

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 08-06-2011, 01:23 PM
  #1
لبلابة
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 34
لبلابة غير متصل  
السام عليكم ورحمتة اللة وبركاتة اخي الفاضل ماهي الاعشاب التي تساعد في تقوية المايض-هل هنالك اعشاب يمكن اخذها اذا اردنا جنس معين للجنين-لك منا جزيل الشكر
قديم 11-06-2011, 01:58 PM
  #2
حسان جليدان
باحث ومعالج في الطب النبوي ومتخصص في الحجامة النبوية
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 1,386
حسان جليدان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبلابة مشاهدة المشاركة
السام عليكم ورحمتة اللة وبركاتة اخي الفاضل ماهي الاعشاب التي تساعد في تقوية المايض-هل هنالك اعشاب يمكن اخذها اذا اردنا جنس معين للجنين-لك منا جزيل الشكر

و عليكم السلام و رحمه الله و بركاته

من الاشياء التي تنشط التبويض : ( طلع النخل ، حبوب اللقاح ، يانسون ، غذاء ملكي ، عسل و كذلك سن الفيل ) .

بالنسبة لجنس المولود :

الغذاء ليس لة دخل في ذلك . يقول الله تعالي ( يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ) .

وفي صحيح مسلم من حديث ثوبان وفيه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله ) .


وقد شرح الحافظ ابن حجر هذه الأحاديث وجمع بينها في فتح الباري فقال : قوله ( فإذا سبق ماء الرجل) وفي رواية الفزاري : فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه . قوله : نزع الولد .... ووقع عند مسلم من حديث عائشة : إذا علا ماء الرجل ماء المرأة أشبه أعمامه ، وإذا علا ماء المرأة ماء الرجل أشبه أخواله ، ونحوه للبزار عن ابن مسعود وفيه : ماء الرجل أبيض غليظ وماء المرأة أصفر رقيق، فأيهما أعلى كان الشبه له ، والمراد بالعلو هنا السبق لأن كل من سبق فقد علا شأنه فهو علو معنوي، وأما ما وقع عند مسلم من حديث ثوبان رفعه: ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله . فهو مشكل من جهة أنه يلزم منه اقتران الشبه للأعمام إذا علا ماء الرجل ويكون ذكرا لا أنثى وعكسه ، والمشاهد خلاف ذلك لأنه قد يكون ذكرا ويشبه أخواله لا أعمامه وعكسه ، قال القرطبي: يتعين تأويل حديث ثوبان بأن المراد بالعلو السبق، قلت: والذي يظهر ما قدمته وهو تأويل العلو في حديث عائشة ، وأما حديث ثوبان فيبقى العلو فيه على ظاهره فيكون السبق علامة التذكير والتأنيث، والعلو علامة الشبه فيرتفع الإشكال، وكأن المراد بالعلو الذي يكون سبب الشبه بحسب الكثرة بحيث يصير الآخر مغمورا فيه فبذلك يحصل الشبه، وينقسم ذلك ستة أقسام:

الأول أن يسبق ماء الرجل ويكون أكثر فيحصل له الذكورة والشبه ، والثاني عكسه، والثالث: أن يسبق ماء الرجل ويكون ماء المرأة أكثر فتحصل الذكورة والشبه للمرأة ، والرابع عكسه ، والخامس أن يسبق ماء الرجل ويستويان فيذكر ولا يختص بشبه ، والسادس عكسه.


أتمني ان يكون فهم القصد من الحديث الشريف
__________________
اخوكم في الله ..... ابو ابراهيم
باحث و معالج بالطب النبوي
متخصص في الحجامة النبوية و العلاج العشبي
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:46 PM.


images