لا حول ولاقوة إلا بالله
أولاً : يأختى ( إن بعض الظن إثم ) ..
الأمور المتعلقة - بالعرض والشرف - لا شأن لك فيها , وليس من حقك أن تتحدثي بها وكأنها يقين وواقع شاهدتيه
بنفسك , كل الأمر ظن وإعتقادات وإستنتاجات قد تكون خاطئة ..!
قد تجاوزتما حدكما كثيييراً - أنتِ وزوجك - وتجاوزتم حد الجوار إلى الخوض في أعراض مسلمين " جارتك وزوجها "
وإن كان هناك خطأ فمن زوجك , لو كان لديه إيمان يردعه فمهما إجتهدت في إغوائه لن تستطيع إيقاعه في معصية عظيمة " إن كان فعلاً بينما أمر"
ثانياً : ربما حالك كبعض الزوجات , الغيرة المفرطة على زوجها , وعدم التقة بالنفس , توهمها أن كل النساء ترغب بزوجها
وإن كان زوجها لا يملك اي مقومات مغريه ..!
ثالثاً : بإمكانك قطع العلاقة ببساطة , منها تسلمي وتسلم جارتك ..!
__________________
إذَا هَاجَتْ أَمْوَاجُ الْفِتَنِ ، و تَمَزَّقَ شِرَاعُ الثَّبَاتِ ؛ فَتَأَرْجَحَ قَارِبُ الإيمَانِ مُؤْذِناً بِانْغِمَاسِ القَلْبِ فِي لُجَجِ الظُّلُمَاتِ
نَــاج ِ { لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مْنَ الظَّلِمِينَ }