بنتي الكريمة الفاضلة
(تم تنبيهي من المراقبة بأسلوب كريم وراقي بعدم استخدام كلمة ابنتي الغالية والاكتفاء بالكريمة أو الفاضلة).
ترتيب الملفات:
1- كل ملفات الذكريات هي عبارة عن فلم قديم يحكي قصة فطوم ببدنها الضعيف وإدراكها البسيط وعدم قدرتها على الرد.
2- كل ملفات الواقع التي تخص فاطمة الآن تحتاج إلى إعادة ترتيب وتوجيه في إحترام ذاتك لذاتك أولاً لفرض إحترام ذاتك على من حولك كيف ؟
3- الإجابة على كيف هي أنك الآن عرفتي عقدتك ( البحث عن التقدير ) وأي شي ولو بسيط يحضره زوجك تطيرين به من الفرح ( هذي فطوم) لذلك قدري ذاتك واحترميها بالطريقة التالية:
1- تصرفي كما يجب أن تتصرف فاطمة السيدة المتزوجة فمن حقها أن يحضر لها زوجها كل حقوقها والشكر واجب ولكنت لا شكر على واجب كما يطالب الزوج بحقه وقد لا يشكر عليه فهو حقه وواجب عليك فهو واجب عليه حقك.
2- لا تبادري بأي خدمة لغيرك ليست واجبة عليك أو من مسؤوليتك حتى تطلب منك فالخدمة المقدمة أرخص من المطلوبة ومعها يتم تقييم شخصيتك بالضعف لبحثك عن رضى من تقدمين له الخدمة بسبب ضغط عقدتك عليكِ (حب التقدير).
3- أغلقى كمرتك الداخليه بعدم الحديث عن مشاعرك لئلا يتم كشف شخصيتك فالتعامل معك من الحكم عليك من كلامك عن نفسك وعن غيرك .
4- اثبتي في المجالس ومع زوجك ( الثقل) ولا تتهافتي بملامح وجهك وحركات جسمك وكأنه بمن عليكِ بإعطائك ( وجه) وهو محتاج لك كما أنتي محتاجة له.
5- تحكمي بالجنس بينك وبينه فهو أقرب صور عقدتك في بحثك عن التقدير لأنه يجعلك ترغبن الجنس معه لأنه أقوى سلاح يجعله يمنحكِ التقدير وإقبالك عليه يثيره كأي رجل تبادر زوجته لطلب الجنس أو تستجيب سريعاً وكثيراً لطلبه.
6- الجنس المطلوب ليس كالجنس المرغوب فمره واحده استجابة بعد تمنع حيائي تعادل مرات كثيرة من الجنس المعروض.
7- دعي الخلق للخالق ولا تبادري للاتصال إلا من باب البر لمن يستحقه أو أداء واجب فهم لا يتصلون بكِ لأنك تتصلين بهم عدة مرات فلا تتركين لهم فرصة لتقديرة والبحث عنك.
بانتظار تعليقك للمناقشة.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.