01-03-2011, 01:05 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الرجال
ابنتي شهرزاد
موضوعك يبدأ منك وينتهي بك 1- انتي تنتظرين أفعاله وتسمحين له بالتصرف كما يخيل إليه أنه هو الصحيح ويشك فيك ويغار عليك ويعاملك كجندي فرد في سريته ثم تبكين من ذلك وترغبين منه أن يغير هذه السلوكيات المريضة من تلقاء نفسه. 3- لم تتضح شخصيتك في هذه العلاقة كون ما تقومين به هو ردود أفعال لتصرفاته لم تبادري لتصرف صحيح يمليه عليك الدين وفق العقل والمنطق السليمين. 4- الشك والغيرة أمراض خطيرة وتزيد قوتها ممن يملك السيطرة وعدم الاقتناع أنه مريض ولماذا لا يشك بأمه وأخته ويراقبهما؟ قال ا"لإمام الشافعي إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يأتيه من توهم. 5- بادري بفعل ما ترين أنه الأصلح لك مهما كان ولا تنتظري موافقته وحينما يفقدك سيبكي على اليوم الذي خسك فيه و وتكونين كسبتي دينك وشرفك وراحة بالك فالبقاء مع الغيور الشكاك لا يجدي وخصوصاً حينما ننتظر منه أن يترك ذلك. 6- إذا لم تملكي القدرة على قوة الشخصية والمبادرة لذلك فقط إذهبي لبيت أهلك وأخبري والدك أو أخاك برغبتك دون أن تنتظري موافقة زوجك. المستشار / رجل الرجال |
01-03-2011, 07:12 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهزدا
ليش ما يشك بأمه واختة ؟؟! لأنهم غيير عني , تصرفاتهم عاجبته وهو متعود عليهم يعني منهم وفيهم .. |
02-03-2011, 02:07 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبنة الصغرى
عندك حسن ظن كبير ماشاء الله ..
لكن أختى إحسان الظن بانفسنا أولى .. صراحة بدأت اتسال : هل هذه اعذار حقيقة ؟ أو انتِ تلتمسين له العذر ؟؟!! |
02-03-2011, 09:23 AM
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
