- ما سبب تشنج زوجتك الزائد عن الحد كما تصف..وغيرتها وتشكيكها فيك..؟؟
اريد ردا على هذا السؤال.. برأيك أنت..

- هل كنت تلمح لزوجتك انك غير مكتفي بها؟وأنك تستحق الأفضل؟
- هل سبق أن خطبت وعرفت هي ؟
- هل سبق أن تزوجت عليها؟

- من إسلوب طرحك أنت تضع الزواج الثاني في إطار معاقبة الزوجة...!!!
والإسلام دين رفق ويسر..
قال عمر بن الخطاب: سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا".

أنت من الآن تقصيها عن دواخلك..فمالذي تتوقع من انسانه ترى زوجها يبتعد عنها..إلى أنثى أخرى
وهي التي من شدة خوفها على صحتك وعليك وعلى دينك ساعدتك على ترك الدخان..
كيف تقربها لك إلى هذا الحد الذي استطاعت فيه أن تعينك على ترك أمر كالدخان
ثم الآن تتركها بين عذاب الشك واليقين
ولا تتوقع انها لا تعرف
هي تعرف انك تفكر بغيرها والمرأة لديها الحاسة السادسة كما ذكروا
لكنها لا تريد سماع الحقيقة منك ولا تريد تصديق قلبها
لذلك هي تدعو عليك تخويفاً وكأنها بموقف
لا تحسبوا رقصي بينكم طربا *** فالطير يرقص مذبوحا من الألم
فلا تحسب دعائها قوة بل ضعف
وآخر ما تبقى لها كي تدافع عن بيتها
فلا تتركها لهواجيسها وتقرب منها .. ان كنت ترى من نفسك العدل
فاعدل من الآن
خذها وسافر بها وأعطها حقها من المعاملة الحسنة
وأخبرها برفق
أعطها دلائل بأنك باقي على عشرتها
وليس الابتعاد عنها


إذا العضوات هنا ردوا عليك بإسلوب تقول عنه مستفز ومتشنج فماذا تتوقع من زوجتك؟

لم تعطينا معلومات عن معاملة زوجتك لك..
ولا عن معاملك انت لها..

ولا أريد التطرق للأمور الأخرى لأنها طرحت كثيراً..
واقصد من ناحية العدل والإمكانات المادية