|
باين إنه الأخت معجبة فيه من زمان و تتمناه زوج لها و مثل ما ذكرت بردودها
فليه ما تكون هي اللي فتحت له المجال إنه ( يعجب فيها ) ؟ ليه نتهم بس الراقي ؟ يمكن كانت نيته ( شيخ يعالج مريض ) فقط ؟ و كان عايش حياته بسلام و أمان ؟ إذا هي راضية فيه ، فليه السؤال ؟ و اتفق مع رد الأخت المتفائلة و صقر الشرقية ، على حكاية الرقاة و غيره |
تزوجت صديقتي من راقيها.. وأنجبت بنت,, وكل هذا بالسر..
طلقها حين عرفوا أهله,, وتزوج غيرها بعلم أهله,, والكل يعتقد أن البنت لزوجها من بعده حتى البنت نفسها.. تكتب إسم زوج أمها في دفاترها.. والمعلمة لاحظت.. وتغاضت بعد أن عرفت القصة.. عمرك 22 حتماً أنتِ لا تعين أن الأمر مجرد إنبهار.. لا سيما بعد إنفصالك في سن مبكرة.. الله يهديكي للصواب.. |
. . . الســلآم عليكم ورحمـة الله وبركـآاته ..* الخـوف يرعبني بعد ماآ امتلك كـآامل كيـآاني .. بعد مـرور سنـوآات طوآال .، من الغربة والألـم .. لم أفهم بـأن ما يمتلكني غريب .. بل كنت أرى بأنني الغريبـة ., وبأن ما يبدر مني هو من شخصيتي أناا فلآ أعيره أدنى اهتمام وحيـن .. بدأ الأمر يتفاقم .. والنفسيـة تزدآد في الهبووط والليل بعد مـآا كاان محطــة للرآاحه والسكينـة أصبــح لــي أولى هموومــي وأشدهــآا ظلمــة كم أصبحــت أكره ظلمـة الليل .. أكره منظرهــآا وأكره اللحظــة التي يغلبني فيها النووم .. مدركــة بأن مـآ ينتظرني ... مؤلم . . اعتدت نوم أحدهم معي !! واعتدت استيقااظي فزعــة .. مرتعبه لم يسترجــئ أحدا من الإنـس .. لمســي والآن " هاؤلا لا أعرف من هم .. ولا أعلم مما يتكوونون .. يفعلوون بي ما يبكيني أسابيع .. ويسبب لي الأررق أيــآام وليال طوآال !! . . أخذتني أمي للـ شيخ قارئ يرقي ويشفـي بـ عون من الله ! ذهبت وأناا على يقين بأنني قادرة .. وبأن من توكل على الله فهــو حسبـه وبأنـه شيخ له صيته الخيُّــر .. فــ توكلت على الله . . قرأ علي .. فــ أحسست بعبرة تخنقنــي !! خــآانقة .. تمنييييت البكــآاااء .. تمنييت الصرآآأخ لا مبــآالية بمــن حولي فقــط لتخرج عبرتي .. وتأخذ معها الألم المتناثر في جسدي . . جلسـة وأخرى .. حتى بدأ الألم لا يفارقني والصدآآاع ... صـآار مزمن ! ويدي .. كل ما بهااا / يـــؤلم !! . . شيــخ .. في أوائل العقد الخامس من عمره ..، متــزوج باثنتين .. لاحظت اهتمامه بـي مثل اهتمامه بـ بقيـة من يقرأ عليهم . . يتصل ليطمئن .. ويُطمئن .. بالغ في اهتماامـه فــأيقنت بأن ما ينتظرني .. أمر جلل! حـآولت التغـآظي .. ولكـني أبقـى مريضـه .. أتعلق بمن يعـآلجني هي أمور طبيعيـة .. ولكنها في موقفي زآدت عن الطبيعية !! فــلم أجد من نفسي سوى التعلق .. مرت أسـآابيع .. أحآاول اقناع ذآاتي بأن ما أشعر به مجرد مشـآاعر مؤقته وستــزول .. وبأنها من طرفي فقط ..!! وحتــى الأمس .. جااهدت نفسي !! وكانت الطامـة الكبرى .. حين اتصل ليطمئن .. ســألني " هل يوافق وآالدك ِ علي كـ زوج لكِ ؟؟؟ . . " كثير ... كـآن يفكر بالموضوع وشــآاغلنه الأمر .. تفـاجأت كثير بالأمر ..!! (( عمـري 23 عـآماا / أدرس بالجــآمعه .. مررت بتجربــة قبل عاميين .. كنت مملكـة وانفصلت ! موب مستعجلة على الزوآاج .. رآافضـة للزوآاج .. ولكنني مشــتآاقة لرؤية ابني في حظني وبين يدي !! . . . شــو أســـووي ؟؟ |
ابنك يمكن ان يأتي من شخص سواه و ليس منه فقط . من اي خاطب و من ثم زوج ..
أرى ان هذا التعلق يشبه تعلق المريض و الطبيب و لكن اخلاقيات مهنة الطب لا تسمح لان ان تتزوجي بمريضك حتى بعد شفاءه بعامين ( على الاقل هذا ما اعرفه) و انت لا تزالين مريضة عنده .. صحيح لست مريضة طبيا, روحيا ربما .. و لكن لا أرى ان الارتباط منه بصالحك .. انظري الى ظروفه .. حتى لو كان ذو اخلاق عالية, لديه زوجتين , يكبرك بعشرين عاما, مستواه الثقافي ايضا مختلف عنك , لا ارى سوى العواطف محرك لهذا الزواج , صحيح العواطف مهمة لكن ليس فقط على اساسها يقام الزواج .. هذا رأيي و لو كنت اختي كان مستحيل أوافق او اشجعها .. وفقك الله |
أختي الفاضلة الفارق العمري بينكما كبير جدا و أيضا ستكونين الزوجة الثالثة و أرى ان فرصتك للزواج بظروف أفضل ستكون أكبر و في ما يتعلق بالرقيه و الإسترقاء أدعك أنت و الإخوة الأعضاء قراءت هذا الحديث مع شرحه من الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله هل هناك من يدخل الجنه بغير حساب؟ نعم أخبر عنهم النبي - صلى الله عليه وسلم - حين قال: (عرضت عليّ الأمم فرأيت النبي ومعه الرهط ، والنبي ومعه الرجل والرجلان ، والنبي ليس معه أحد - حتى قال في أخره - أنه أُبلغ أنه يدخل من أمته: سبعون ألف بغير حساب ولا عذاب. فسأله الصحابة عنهم ، فقال: هم الذين لا يسترقون ، ولا يكتوون ، ولا يتطيرون ، وعلى ربهم يتوكلون). والمقصود من هذا أن المؤمن الذي استقام على أمر الله ، وترك محارم الله ، ومات على استقامة ، فإنه يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب. ومنهم هؤلاء الذين أخبر عنهم - صلى الله عليهم وسلم - ، لا يسترقون ، أي لا يطلبون الناس يرقوهم ، يسترقي أي يطلب الرقية ، أما كونه يرقي لغيره فلا بأس؛ لأنه محسن ، الراقي محسن ، فإذا رقى غيره ودعى له بالعافية والشفاء هذا محسن ، في الحديث الصحيح: (من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه). أما الاسترقاء فهو طلب الرقية ، وهو أن يقول يا فلان إقرأ عليّ ترك هذا أفضل إلا من حاجة إذا كان هناك حاجة فلا بأس أن يطلب الرقية ؛ وقد ثبت عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لها: (استرقي من كذا). فأمر بالاسترقاء، وأمر أسماء بنت عميس أن تسترقي لأولاد جعفر لما أصابتهم العين ، قال عليه الصلاة والسلام : (لا رقية إلا من عين أو حمى). فالاسترقاء عند الحاجة لا بأس لكن تركه أفضل إذا تيسر علاج آخر ، وهكذا الكي تركه أفضل إذا تيسر علاج آخر ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : (الشفاء في ثلاث: كية نار، وشربة عسل، وشرطة محجم ، وما أحب أن اكتوي). وفي اللفظ الأخر قال: (وأنا أنهى أمتي عن الكي). فدل ذلك على أن الكي ينبغي أن يكون آخر الطب عند الحاجة إليه ، فإذا تيسر أن يُكتفى بغيره من الأدوية فهو أولى ، وقد ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه كوى بعض أصحابه - عليه الصلاة والسلام - ، فإذا دعت الحاجة للكي فلا كراهة ، وإن استغني عنه بدواء آخر من شربة عسل ، أو شرطة محجم ، يعني حجامة ، أو قراءة، أو دواء آخر كان أفضل من الكي. فالمقصود أن قوله - صلى الله عليه وسلم - لا يسترقون ولا يكتوون لا يدل على التحريم وإنما يدل على أن هذا هو الأفضل ، عدم الاسترقاء يعني عدم طلب الرقيا وعدم الكي هذا هو الأفضل ، ومتى دعت الحاجة للاسترقاء أو الكي فلا حرج ولا كرهة في ذلك. (ولا يتطيرون) التطير هو التشاؤم بالمرئيات أو المسموعات ، والطيرة شرك ، من عمل الجاهلية ، فهؤلاء السبعون يتركون ما حرم الله عليهم من الطيرة ، وما كره لهم من الاسترقاء والكي عند عدم الحاجة إليه ، وعلى ربهم يتوكلون ، يتركون ذلك ثقة بالله ، واعتماداً عليه ، وطلباً لمرضاته ، والمعنى أنهم استقاموا على طاعة الله ، وتركوا ما حرم الله ، وتركوا بعض ما أباح الله ، إذا كان غيره أفضل كالاسترقاء والكي ، يرجون ثواب الله ، ويخافون عقابه ، ويتقربون إليه بما هو أحب إليه - سبحانه وتعالى - ، عن توكل ، عن ثقة به ، واعتماداً عليه - سبحانه وتعالى -، وجاء في الروايات الأخرى: (إن الله زادهم مع كل ألف سبعين ألف). وفي بعض الروايات الأخرى: (وحثيات من حثيات ربي). وهذه الحثيات لا يعلم مقدارها إلا الله - سبحانه وتعالى - ، والجامع في هذا أن كل مؤمن استقام على أمر الله ، وعلى ترك محارم الله ، ووقف عند حدود الله ، هو داخل في السبعين ، داخل في حكمهم ؛ لأنه يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب. http://www.binbaz.org.sa/mat/10403 |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|