بها الزمن معاد في شي اسمهـ صديق لله
يعني الاغلبيهـ مصالح الا من رحم ربي وانصحك تكون صدقات فالله يعني انسان يعينك عالخير لان بعض الاصدقاء والعياذ بالله يعينك عالشر ويلهيك عن اهلك وعن حقوقك وواجباتك تجاهـ الله عزوجل اولا واهلك ثانيا فانصحك بالصحبهـ الصالحهـ يعني التحق بدور التحفيظ او انشطهـ رياضيهـ وكون منها اصدقاء لاكن كن حذر فالصديق كحامل المسك ونافخ الكير الله يرزق بصحبهـ صااالحهـ تعينك ولاتعين عليك وانصحك يااخي لاتخلي اي صداقهـ تاثر فيك يعني من جا حياهـ الله ومن راح بدرب السلامهـ |
اعانك الله اخي الكريم
كذلك تعرف عليهم في جماعة المسجد الأوفياء والأنقياااااااااااااء مازالوا ولكن ابحث عنهم واستعن بالمولى وستجدهم بأذن الله |
الذي يقول انه لايوجد صديق وفي فهو لا يرا ان الوفاء طبع فيه ومن يقول ان في 1000 تجد واحد فهو من 999
اذا كنت تعتقد في نفسك الوفاء والصدق فستجد الكثيرين وإذا نظرت لناس نظرة المحاسب فلن تجد فيهم شيئا تبحث عنه أنا ارى ان طبيعة عملك او ظروفك الخاصة لها دور كبير في فرض نوع معين من الناس الذين لم تجد بينهم ما تبحث عنه ربما تغييرك لنمط حياتك او نشاطك بما يتحتم تغيير الاشخاص والاحتكاك بأناس آخرين ربما ستحل عند ذلك مشكلتك . أخي الكريم ليس شرطا ان يكون الاصدقاء من الغرباء فربما قد تجد في أقربائك الصداقة التي تبحث عنها . |
بل يوجد أصدقاء أوفياء بمعنى الكلمة ولله الحمد
والله إن لدي لأصدقاء وقفوا معي في السراء والضراء أصدقاء منذ أكثر من 15 سنة ولازالوا على ذلك مازال في الأمة خيرٌ ......... كثرة الأصدقاء ليست بجيدة لكن فرق بين الأصدقاء وبين المعارف والأصدقاء على طبقات هناك صداقة عمل أو دراسة أو جيرة ونحوها أما الصديق الحقيقي فنادر لكنه موجود وأنت الذي ستختاره بنفسك لكن إن أردت ذلك فستبحث كثيراً حتى تقع عليه وتحتاج إلى سنوات لكن الطيب كما يقولون لا يحترق ورائحة طيبه ستعرفها حتماً من أول جلسة .. وإن أردت توسعة صدرك مع الناس فلا تختر إلا الأخيار وأكثر من الابتسامة والانبساط عندما تقابل أحداً فإنها من مفاتيح القلوب واحرص على أن تعرف ميوله واهتماماته حتى تجذبه إليك فتحدثه ما يحب حتى يميل إليك اعزم بعض أقرانك الذين تراهم في المسجد أو في مكان محترم بعد أن تتعرف عليه وبإمكانك الدخول معه في خدمة تقدمها إليه تقصد وجه الله ثم اسأله عن أحواله وكذا حتى ينشرح لك واخترهم واحداً واحداً ليس دفعة واحدة فكلما كانت الجلسة في البداية خاصة عرفت ما وراء صديقك وعرفت بماذا يفكر وفي الوقت الحاضر قد يكون خيراً للمرء أن يقلل من الأصدقاء قدر الحاجة فالغالب أنك لن تجد المناسب والصديق الصالح.. لكن ثق ثقة تامة أنك لا تستطيع الاستغناء عن بني جنسك وستحتاج إليهم يوماً من الأيام بعد الله , والإنسان مدني بطبعه مهما كان مستغنياً .. وفقك الله وأعانك |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|