انا توي مملك قبل شهرين تقريباً .. وانا على المسرح .. قالت زوجتي انها اخذت علي بسرعه وانها حبتني ..
وانه انا اول واحد امر عليها بحياتها لانها تكره الرجال ..
فمرت الايام وجات الصدفة انه جات مشكله لبريدها .. وحاولت احله لها .. جاني الفضول انه اقرأ الرسايل ..
لكن اكتشفت انها تحب واحد او اثنين .. واخر رساله بينهم كانت قبل ملكتنا بشهر ..
ووحده من الرسائل .. كاتب لها خاطره .. بعد ماشغلت الكام .. يعني شافها ..
والمشكلة قالت لي بعد ملكتنا انه وافقت علي لقرب اهلي منهم .. ولو غيري كان ماوافقت ..
ماني عارف ايش اتصرف .. لانه انا اللي يكذب علي مرررره .. اتجنبه الف مررره .. لكن ماأقدر اتجنب زوجتي ..
مع العلم انه انا وهيا حياتنا خلال الفترة دي .. زي العسل ..
ياليت احد يساعدني .. والله العظيم انصدت نفسيتي .. استشارتكم الله يخليكم ..
التعديل الأخير تم بواسطة وردة بين الثلوج ; 18-09-2010 الساعة 07:08 AM
ياغالي انا اشوف ان تصارحها بهذا الشي وخلك واضح معاها وقولها اذا هذي لك الرسايل خلنا نعرف وش عليها من حال قبل ادخل عليك وتكون صارم معاها طبعا .. لاتخلي الشكوك تلعب فيك يمكن احد من اخواتها او صاحباتها فاتح البريد لانه كان فيه مشكله او كان منسرق وانت رجعته..
وبصراحه احس لو زوجتك مسويه هالشي ماراح تعطيك انت بالذات الايميل عشان تفتحه الا اذا كانت ناسيه ..
اخي ,,,
عشان الشكوك ما توديك لبعيد زورهم في البيت واطلب منها الجهاز عشان بتوريها شي مهم على النت
وافتح الايميل ووريها اللي شفته واجهها فيه وشوف ايش ردة فعلها ,,,, كذا افضل لك عشان انته ترتاح
من التفكير ....
اظن لو سويت مثل الاخوة تقول لها وتصارحها فجأه بتتأت بالحك ي وتقوم تبك ي ووو ولا استفدت شئ بيكون اعتراف ناقص ونصه بجي وو
وخلها تحس انك ثقه اكثر وان الصراحه عندك سواء بالغلط او الصح احسسن
فكر عدل ولا تستعيل ع القرار وطريقه مصارحتها
التعديل الأخير تم بواسطة وردة بين الثلوج ; 18-09-2010 الساعة 07:04 AM
الامر بسيط طالما بتفتح ايميلها
عاود افتحه مرة تانيه
وان كان هناك من يغازلها او مضاف عندها سوف تعرف
وبالتاكيد لا لانه لو فيه ما كانت جعلتك فتحت ايميلها مهما كان
كانت غيرته وقالت انه اتسرق
لكن هي اعطتك دليل برائتها فلا تظلمها
واجب عليك تواجهها وتوريها الي شفته وماتخليها تستغفلك وكأنك ماتدري
اذا ماسويت كذا راح تعيش حياتك كلها شك وخوف وغيره
وتحسب لك الف حساب اذا تبي حياتك تبتدي على بينه وصلاح ورضا