لن أتنازل ولا يهمني رضاهم عن قراري. كل ما أريده أن يقتنعو بالمجيء معي لمقابلة أهل الفتاة ولو أعلم بأن والدها سيقبل بحضوري دون والدي لفعلتها ولا يهمني حضورهم أو حتى علمهم بالزواج. شيء عجيب والله التحرشات التي تعرضت لها كانت صريحة جدا وتطلب فعل الفاحشة وليس الصداقة وأرفض وعندما أرغب بالحلال تقفل الأبواب في وجهي. تعبت وأنا أسأل عنهم منذ 8 أشهر الجميع مدحو الفتاة بلا استثناء والبعض تمنى أنه لم يتزوج لكي يقترن بها لن أسامحهم يوم القيامة لو ضاعت منية