|
المسداني وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء : " مسلمة تعرضت لحادثة في الصغر فقد منها غشاء البكارة ، وقد تم عقد زواجها ولم يتم البناء بعد ، وحالة أخرى تعرضت لنفس الحادث ، والآن يتقدم لها إخوة ملتزمون للخطبة والزواج ، وهما في حيرة من أمرهما أيهما أفضل : المتزوجة تخبر زوجها قبل البناء أو تكتم هذا الخبر ؟ والتي لم تتزوج بعد هل تسير في هذا الأمر خشية أن ينتشر عنها ويظن بها سوء ، وهذا كان في الصغر وكانت غير مكلفة أم هذا يعتبر من الغش والخيانة ، هل تخبر من تقدم إليها أم لا لأجل العقد ؟ فأجابت : " لا مانع شرعا من الكتمان ، ثم إذا سألها بعد الدخول أخبرته بالحقيقة " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (19/5). ونسأل الله لك التوفيق والسداد . رد مع اقتباس |
ممكن تعطينا المصدر لان من شروط الفتوى معرفة المستفتي للمفتي ووجود الدليل يا اختي لاتأخذين دينك من هنا عليك بسؤال احد العلماء الذين تثقين فيهم فمثل هذه المواضيع يجب الرجوع فيها الى اهل العلم الربانيين ولا ناخذ بفتاوى لانعرف مصدرها ثم من الظلم ان لا يتم اخبار الزوج بهذا الامر المهم في حيات كل رجل لانك قد لاتتضررين كثيراً من الطلاق كونك لست بكراً لكن الزوج المسكين هو من سيقع عليه الضرر وهذا من الظلم والرسول علية الصلاة ووالسلام يقول لا ضرر ولا ضرار |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|