أرجوكم ساعدوني زوجتي رفضت أن تطبخ لي! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 02-11-2009, 10:47 PM
  #1
أنا كذا
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 610
أنا كذا غير متصل  
أنا فارض احترامي للجميع

--------------

لكن هذي حقيقه ولابد من الاعتراف بها وعدم تصغيرها

وهي كثير من البنات في هذا الوقت تحتاج إلى دورات دينية وتدريبيه وعلميه لكي تعرف ما حق زوجها عليها


البنات يعرفوا الآن للملابس .. للأثاث..للديكور..

لكن اشياء رئيسيه ..وصلوا لمرحلة الجهل

اغلب البنات الآن تعتبر زوجها مثل اي انسان
ترفع صوتها عليه..لاتحترمه..تنكد عليه معيشته..تعانده..ما تبيه يتحكم في طلعاتها ودخلاتها..وتعتبر هذي حرية شخصية




الحمدلله انا من اول اسبوع خليت المدام تطبخ وتنفخ وتغسل وتكوي



======


وفي النهاية
اختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
وايضا وصول الحوار ألى لهجة حادة ليس من علامات التكبر أو احتقار الآخرين

لكن الفكرة والموضوع هي من تجعل الانسان ينفعل وليس الانفعال على شخص معين

دمتم بخير وبحفظ الله ورعايته
قديم 02-11-2009, 11:08 PM
  #2
روعة المعنى
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 724
روعة المعنى غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا كذا مشاهدة المشاركة
أنا فارض احترامي للجميع

--------------

لكن هذي حقيقه ولابد من الاعتراف بها وعدم تصغيرها

وهي كثير من البنات في هذا الوقت تحتاج إلى دورات دينية وتدريبيه وعلميه لكي تعرف ما حق زوجها عليها


البنات يعرفوا الآن للملابس .. للأثاث..للديكور..

لكن اشياء رئيسيه ..وصلوا لمرحلة الجهل

اغلب البنات الآن تعتبر زوجها مثل اي انسان
ترفع صوتها عليه..لاتحترمه..تنكد عليه معيشته..تعانده..ما تبيه يتحكم في طلعاتها ودخلاتها..وتعتبر هذي حرية شخصية




الحمدلله انا من اول اسبوع خليت المدام تطبخ وتنفخ وتغسل وتكوي



======


وفي النهاية
اختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
وايضا وصول الحوار ألى لهجة حادة ليس من علامات التكبر أو احتقار الآخرين

لكن الفكرة والموضوع هي من تجعل الانسان ينفعل وليس الانفعال على شخص معين

دمتم بخير وبحفظ الله ورعايته

عفوا اخ انا كذا ..

هل تشوف هالشي مدعاة للفخر ؟؟

مااحترمت كونها عروس .. وبخلت عليها

بكم اسبوع راحة .. عشان شي لاحقة عليه

وبيكون مهمة ابدية .. يا ترى وش شعور زوجتك

وقتها ..
قديم 03-11-2009, 12:06 AM
  #3
الغربه مره
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 3,154
الغربه مره غير متصل  
يا جماعه الخير ما فيها شي

الاخ اتزوج عشان زوجته تطبخ و تكنس وتظف و تكوي
وزوجته اتزوجته عشان يودي ويجيب و يصرف ويشتغل ويجيب مقاضي البيت


يعني ما فيها شي حتى الرسول عليه الصلاه و السلام
كان يقوم على خدمه اهله ما نقص من قدره شئ

والحياه ما تسوى هلنكد





،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

تفضلي أختي الكريمة وفقكِ الله ..

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

السؤال
هل الأعمال المنزلية من نظافة وطهي من الواجبات الشرعية على الزوجة؟ أم أنها أساساً سكن للزوج وهو ملزم بأن يأتي بمن تساعدها في الأعمال المنزلية؟ وهل كان النبي عنده خدم؟

الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد سبق في الفتوى رقم: 13158 حكم خدمة الزوجة لزوجها، وذكرنا هنالك أن الراجح أن خدمة البيت على الزوجة، وعليه فلا يلزم الزوج بأن يأتي بخدم.
وأما عن سؤالك الأخير، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له خدم على النحو المعروف في البيوت، بل كان يخدم نفسه وأهله. روى البخاري والترمذي وأحمد عن الأسود قال: سألت عائشة: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله - تعني خدمة أهله. الحديث.
وفي رواية قالت: كان يخيط ثوبه ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم.
ومع ذلك فقد خدمه بعض الصحابة، طاعة لله ورغبة في الخير والبركة، والقرب من الحضرة النبوية الشريفة. فعن أبي سلام قال: كنا قعودًا في مسجد حمص، إذ مر رجل فقالوا: هذا خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم. أخرجه أحمد وأبو داود.
وروى الشيخان والترمذي وأبو داود وأحمد من حديث أنس رضي الله عنه قال: خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين... الحديث.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=13158

السؤال
هل حق الخدمة من الحقوق الواجبة على الزوجة تجاه زوجها - وأعني بحق الخدمة تجهيز البيت من كنسه ونظافته وإعداد الطعام وغير ذلك - أم أن هذا غير واجب عليها وإذا فعلته كان من باب التطوع أرجو توضيح المسألة مع بيان أراء العلماء فيها؟
جزاكم الله كل الخير.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالصحيح من أقوال العلماء أنه يجب على المرأة أن تخدم زوجها، وللإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - فصل جميل حول هذا الموضوع ننقله بلفظه من كتابه زاد المعاد قال رحمه الله تعالى:
فصل في حكم النبي صلى الله عليه وسلم في خدمة المرأة لزوجها. قال ابن حبيب في الواضحة: حكم النبي صلى الله عليه وسلم بين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وبين زوجته فاطمة رضي الله عنها حين اشتكيا إليه الخدمة، فحكم على فاطمة بالخدمة الباطنة: خدمة البيت، وحكم على علي بالخدمة الظاهرة، ثم قال ابن حبيب: والخدمة الباطنة: العجين والطبخ والفرش وكنس البيت واستقاء الماء وعمل البيت كله.
وفي الصحيحين: أن فاطمة رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يديها من الرحى، وتسأله خادما فلم تجده، فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها، فلما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم قال علي: فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا، فذهبنا نقوم فقال: "مكانكما" فجاء فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على بطني، فقال: "ألا أدلكما على ما هو خير لكما مما سألتما إذ أخذتما مضاجعكما: فسبحا الله ثلاثا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وكبرا أربعا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم". قال علي: فما تركتها بعد. قيل: ولا ليلة صفين؟ قال: ولا ليلة صفين.
وصح عن أسماء أنها قالت: كنت أخدم الزبير خدمة البيت كله، وكان له فرس، وكنت أسوسه، وكنت أحتش له وأقوم عليه.
وصح عنها أنها كانت تعلف فرسه، وتسقي الماء، وتخرز الدلو، وتعجن، وتنقل النوى على رأسها من أرض له على ثلثي فرسخ، فاختلف الفقهاء في ذلك، فأوجب طائفة من السلف والخلف خدمتها له في مصالح البيت.
وقال أبو ثور: عليها أن تخدم زوجها في كل شيء، ومنعت طائفة وجوب خدمته عليها في شيء، وممن ذهب إلى ذلك مالك والشافعي وأبو حنيفة، وأهل الظاهر قالوا: لأن عقد النكاح إنما اقتضى الاستمتاع لا الاستخدام، وبذل المنافع. قالوا: والأحاديث المذكورة إنما تدل على التطوع ومكارم الأخلاق، فأين الوجوب منها؟ واحتج من أوجب الخدمة بأن هذا هو المعروف عند من خاطبهم الله سبحانه بكلامه.
وأما ترفيه المرأة وخدمة الزوج وكنسه وطحنه وعجنه وغسيله وفرشه وقيامه بخدمة البيت، فمن المنكر، والله تعالى يقول: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) [البقرة:228].
وقال تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ) [النساء:34].
وإذا لم تخدمه المرأة بل يكون هو الخادم لها، فهي القوامة عليه.
وأيضا: فإن المهر في مقابلة البضع، وكل من الزوجين يقضي وطره من صاحبه، فإنما أوجب الله سبحانه نفقتها وكسوتها ومسكنها في مقابلة استمتاعه بها وخدمتها وما جرت به عادة الأزواج.
وأيضا: فإن العقود المطلقة إنما تنزل على العرف، والعرف خدمة المرأة وقيامها بمصالح البيت الداخلة، وقولهم: إن خدمة فاطمة وأسماء كانت تبرعا وإحسانا، يرده أن فاطمة كانت تشتكي ما تلقى من الخدمة، فلم يقل لعلي لا خدمة عليها، وإنما هي عليك، وهو صلى الله عليه وسلم لا يحابي في الحكم أحدا، ولما رأى أسماء والعلف على رأسها والزبير معه لم يقل له: لا خدمة، وأن هذا ظلم لها، بل أقره على استخدامها، وأقر سائر أصحابه على استخدام أزواجهم مع علمه بأن منهن الكارهة والراضية، هذا أمر لا ريب فيه. ولا يصح التفريق بين شريفة ودنيئة، وفقيرة وغنية، فهذه أشرف نساء العالمين كانت تخدم زوجها، وجاءته تشكو إليه الخدمة، فلم يشكها، وقد سمى النبي في الحديث الصحيح المرأة عانية. فقال صلى الله عليه وسلم: "اتقوا الله في النساء، فإنهن عوان عندكم" والعاني: الأسير، ومرتبة الأسير خدمة من هو تحت يده.
ولا ريب أن النكاح نوع من الرق، قال بعض السلف: النكاح رق، فلينظر أحدكم عند من يرق كريمته، ولا يخفى على المنصف الراجح من المذهبين، والأقوى من الدليلين.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
__________________
__________________
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 AM.


images