المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي اصدق
اخ رجل طيب جدا
ما قلت لنا وش سبب هالخمود والتناقص ؟ هل هو تقصير؟ وهل ينقلب الى كره؟ هل ندمت انك تزوجت بها وتتمنى لو الزمن يدور للخلف وتتنازل وما تتزوجها؟ |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريشةفنان
رجل طيب جدا ماشا الله عليك كلامك واقعي وهذا اللي درسناه في علم النفس علشان كذا يقال الحب مثل الشجره اذاما كنا نعتني بها تذبل حب الرجل اعنف والمراه اكثر وفاء لذلك المحافظه على الاسره وعلى الحب الزوجي يقع بالدرجه الاكبر على المرأه
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل طيب جدا
أشكرك جدا المداخله ..
هذا تقريبا ما كنت اقصــده عندما عرضت وجهـة نظري .. وهي أن مشاعـر الرجل العنيفـة القويـة قابلـة للإنقلاب بصوره لا يتصورها الرجل نفسه بينما المرأة تحتفظ بتماسك أو وفاء عاطفي اكثر نسبيا من الرجل . فمثلا لو أحـب الرجل فتاة بجنون بسبب صفات جمالية او اخلاقية او سلوكية او جاذبيه متوافرة عند الفتاة فإن هذا الحب العنيف قـد ينـقلب ويتحول لعكسه في حال تغير بعض من الصفات المبهرة التي شدت هذا الرجل إليها ، وقـد يشعــر الرجل بإن المحبة السابقة العظيمة لها قـد تبخرت فجـأه من ثنايا قلبه . وهناك الكثير من الرجال ممكن كانوا مهوسيين في زوجاتهم في بداية الزواج انقلب حالهم كثيرا بعد الزواج بفترة وانتهت بعض الحالات بالفراق او بجفاف شديد في المشاعر لدى الرجل. بينما المرأة اذا احبت بصدق فإنها تحتفظ بـودها ومحبـتها لزوجها لفترة طويله حتى لو رأت الويل والثبور وعظائم الامور منه بعد الزواج وفي الغالب لا يحـدث انحـدار شديد في مشاعرها تجاهه حتى لو تظاهرت بعكس ذلك . لذلك أرى ان الرجل الصالح المتدين الخائف لربه جدا اكثر ثباتـا واستقرارا في الناحية العاطفية وأقل تذبذبا في المشاعر من الرجل المحب العاشق الولهان الذي عشق المرأة لصفات شخصية جذابه بها وليست لصفات دينية فيها أو أغراض أخرى عظيمة يريد تحقيقها مثل المـودة والرحمة التي تجمع الزوجين في الدنيا والآخــرة . فالرجل الصالح اذا تزوج الفتاه فإنه سيحرص كل الحرص على اعطائها كل حقوقها الشرعية والعاطفية وخاصة حقها في المشاعر الدافئة والكلمة الحلوة والعشرة الطيـبة والمحبة المتواصلة بشكل دائم ومستمر .. لأنه يعلم جيدا أن محبتها واسعادها وحسن عشرتها سيكون الطريق الامثل لنيـل رضى الله ومحبته وثوابــه . |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل طيب جدا
أشكرك جدا المداخله ..
هذا تقريبا ما كنت اقصــده عندما عرضت وجهـة نظري .. وهي أن مشاعـر الرجل العنيفـة القويـة قابلـة للإنقلاب بصوره لا يتصورها الرجل نفسه بينما المرأة تحتفظ بتماسك أو وفاء عاطفي اكثر نسبيا من الرجل . فمثلا لو أحـب الرجل فتاة بجنون بسبب صفات جمالية او اخلاقية او سلوكية او جاذبيه متوافرة عند الفتاة فإن هذا الحب العنيف قـد ينـقلب ويتحول لعكسه في حال تغير بعض من الصفات المبهرة التي شدت هذا الرجل إليها ، وقـد يشعــر الرجل بإن المحبة السابقة العظيمة لها قـد تبخرت فجـأه من ثنايا قلبه . وهناك الكثير من الرجال ممكن كانوا مهوسيين في زوجاتهم في بداية الزواج انقلب حالهم كثيرا بعد الزواج بفترة وانتهت بعض الحالات بالفراق او بجفاف شديد في المشاعر لدى الرجل. بينما المرأة اذا احبت بصدق فإنها تحتفظ بـودها ومحبـتها لزوجها لفترة طويله حتى لو رأت الويل والثبور وعظائم الامور منه بعد الزواج وفي الغالب لا يحـدث انحـدار شديد في مشاعرها تجاهه حتى لو تظاهرت بعكس ذلك . لذلك أرى ان الرجل الصالح المتدين الخائف لربه جدا اكثر ثباتـا واستقرارا في الناحية العاطفية وأقل تذبذبا في المشاعر من الرجل المحب العاشق الولهان الذي عشق المرأة لصفات شخصية جذابه بها وليست لصفات دينية فيها أو أغراض أخرى عظيمة يريد تحقيقها مثل المـودة والرحمة التي تجمع الزوجين في الدنيا والآخــرة . فالرجل الصالح اذا تزوج الفتاه فإنه سيحرص كل الحرص على اعطائها كل حقوقها الشرعية والعاطفية وخاصة حقها في المشاعر الدافئة والكلمة الحلوة والعشرة الطيـبة والمحبة المتواصلة بشكل دائم ومستمر .. لأنه يعلم جيدا أن محبتها واسعادها وحسن عشرتها سيكون الطريق الامثل لنيـل رضى الله ومحبته وثوابــه . |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|