فكري في أهلك مع زوجة أخيك ..
فكري في زوجة ابنك عمّا قريب ..
هل ترضين أن يكونوا بذات " الرّوح " معكِ وعائلتك !؟
وتذكري جيّداً .. أنّ الأيّام دُول !!
قبل أيام .. كانت تشكو إليّ قريبة من والد زوجها
وأسلوبه في " الحياة " .. مزاجيّته غريبة بعض الشيء
وكانت تدعو عليه ، وتتحدّث بكراهية .. عجبتُ لها
فقلت لها : أن تحاول أن تتعامل معه بلطف ، لأنها لا تدري متى الأجل
وبالتأكيد ستلوم نفسها ساعتئذ .. وهو ما بين مرض ومرض
فنظرت إليّ بـ حنق .. وقالت : يااااريت ، لكن صحته أفضل منّي !
ويوم الأربعاء الماضي .. مااااات رحمه الله
ولا تستطيعين أن تتصوري مقدار الخجل ، والألم ، والندم
الذي تشعر به !
أتساءل بغصّة ..
لماذا تنسى بعض المتزوجات " المعروف "
وماهي خطيئة أهل الزوج في نظرهنّ !؟
ألأنهم اختاروها من بين بنات العالم ... !؟
على كلٍّ ..
أنتِ أفضل من الكثيرات ..
لأنكِ تشعرين بتأنيب الضمير ..
وقد أجاد الإخوة في ذكر الدعوات ..
كان الله في عونك لاكن فكري في هذه الدنيا الفانيه والناس الفانيه ولا ينفع فيها لا حسد ولابغض الا الاعمال الصالحه واعتبري اهل زوجك مثل اهلك وعامليهم بلحسنى حتى يحبونك وزوجك اكثر بلهدايا والكلمه الطيبه ووسوف تلا حضين التغير انشاء الله اسلي مجربه