هذه القصة تذكرني بقصة صديقتي فقد تزوج زوجها من أرملة أخيه وذلك بعدة سنوات،
مع أنه يحب زوجته ويحترمها وقد أخذ موافقتها التي كانت عن عدم اقتناع،
وحدث الزواج ولم يتغير على زوجته الأولى ولأنه رجل متدين فقد حاول العدل بينهما،
ولكن صديقتي أصابها إجهاض وتراجعت حالتها الصحية.
فرفقاً بزوجتك الأولى، فمن الصعب على المرأة تقبل هذا الأمر... وخاصة إذا كانت
التي ستشاركها فيك هي ..(سلفتها)..