اقتباس:
|
التعدد فرضه الله على النساء ولا مجال لإبداء الرأي فيه أو الاعتراض...
|
التعدد أباحه الله للرجل.... وليس فرض على النساء
وليس فرضا على المرأة أن تتحمل ذلك....
الرجل يأخذ قرار التعدد...... والمرأة هى من تختار أن تبقى معه وتأخذ جزاء صبرها الذى لا يعلمه إلا الله ويوضع ذلك فى موازين حسناتها ...... أو أن تتنحى بهدوء بدون أن تسبب ضرر لأيا من الأطراف بدون أن تأخذ جزاء الصبر والله أعلى و أعلم
بدون أن تبدى أى اعتراض على شرع الله...
لأن الاعتراض على شرع الله لا يجوز لأحد سواء كان رجل أو إمرأة
وهكذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم عندما أراد سيدنا على أن يتزوج على السيدة فاطمة
والبعض يقول..أن الرسول فعل ذلك لأنه يحب السيدة فاطمة
وهذا من الخطأ والله أعلى و أعلم لأنه مهما كانت درجة حبه للسيدة فاطمة لم يدفعه هذا الحب لتغيير شرع الله أو تحريم الحلال أو تحليل الحرام من أجلها.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول... لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
و أحسب أخانا رجل طيب جدا والله حسيبه ولا أزكى على الله أحدا مثال لا بأس به فى التعدد حيث أنه لا يريد أن يتصرف تصرف يزعج أيا من زوجتيه
أعان الله أخانا على العدل ووفقه إلى كل ما يحب ويرضى