انا من رأيى ان تكتمى شكك داخلك حاليا
اى لا تظهرى له انك تشكين فيه............
وتتبعيه حتى اذا تأكدتى انه لا يخونك او انه تاب وابتعد عم الخيانة نهائيا فلا يكون هناك اى مجال للشك
فانتى معذورة يا أختى لأن الخيانة ليشس من السهل نسيانها وهذا طبيعى
المهم ان تأخذى بالك منه فاذا كررها فلا انصحك بالاستمرار معه حفاظا على صحتك النفسية
فكيف تستمرى مع رجل خان عهده مع الله قبل ان يخونك
الم يؤخذ عليه الميثاق الغليظ؟؟!!!
اما اذا تأكدتى من توبته وعدوله عن الحرام خوفا من الله قبل ان يكون مراعاة لكى ففوضى امرك الى الله
وحاولى ان تتناسى خياناته السابقة واعلمى ان الله غفور رحيم
وأدعى له كثيرا ان يصرف الله عنه الحرام ويزين فى عينيه الحلال
الله يهدى لكى زوجك
__________________
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين