"هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!" - الصفحة 3 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

إضافة رد
قديم 10-12-2012, 11:40 AM
  #21
جمانه222
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 1,050
جمانه222 غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

ارزاق وحظوظ
والمرأه تجبرها الظروف للتحمل
اما الرجل سوء اختيار من البدايه
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 12:28 PM
  #22
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانه222 مشاهدة المشاركة
ارزاق وحظوظ
والمرأه تجبرها الظروف للتحمل
اما الرجل سوء اختيار من البدايه
نعم! صدقتِ.. وهذا ما أميل إليه؛ فالمسألة مسألة أرزاق وحظوظ.
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 01:32 PM
  #23
رجل في زمان أخر
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 92
رجل في زمان أخر غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

السلام عليكم
عندما نقرأ كلام الله عز وجل (الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات) نجزم بأنه الحق وبأن مانتداولة مع مايسمى الحظ ماهو إلا مانعتقده ونظنه في موضوع الزواج ، والإعتقاد ليس إلزاماً أن يكون صحيحاً كما هو الظن ، مع أنني أشترك معكم في هذا الإعتقاد.

لكن في النهاية والمحصلة الحق فيما قاله الله عز وجل ، ولكن الله سبحانه وتعالى علمنا أن نسعى لرزقهِ لنكسبة ونتمتع به ، ومما لاشك فيه بأننا دون سعي لانقترب من الرزق حتى وإن كنا طيبين!! فكيف نسعى للطيبات؟ او أين نجدهن ؟ وماهي المفاتيح الأساسية لإختيارهن؟؟ وماهي المواصفات التي لابد أن ننشدها في زوجة المستقبل للحصول على شريكة حياة نتشاطر معها حياتنا المنشودة؟

قلة خبرتي بالحياة تجعلني أقف عاجزاً أمام تساؤلات كهذه!!
__________________
سيدة الموقف / المتفائل بالله / الزعيم خالد
اسأل الله العظيم أن يوفقكم في الدنيا والآخرة
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 02:43 PM
  #24
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل في زمان أخر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
عندما نقرأ كلام الله عز وجل (الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات) نجزم بأنه الحق وبأن مانتداولة مع مايسمى الحظ ماهو إلا مانعتقده ونظنه في موضوع الزواج ، والإعتقاد ليس إلزاماً أن يكون صحيحاً كما هو الظن ، مع أنني أشترك معكم في هذا الإعتقاد.

لكن في النهاية والمحصلة الحق فيما قاله الله عز وجل ، ولكن الله سبحانه وتعالى علمنا أن نسعى لرزقهِ لنكسبة ونتمتع به ، ومما لاشك فيه بأننا دون سعي لانقترب من الرزق حتى وإن كنا طيبين!! فكيف نسعى للطيبات؟ او أين نجدهن ؟ وماهي المفاتيح الأساسية لإختيارهن؟؟ وماهي المواصفات التي لابد أن ننشدها في زوجة المستقبل للحصول على شريكة حياة نتشاطر معها حياتنا المنشودة؟

قلة خبرتي بالحياة تجعلني أقف عاجزاً أمام تساؤلات كهذه!!
•كلام الله عزوجل فوق كل اعتبار.
•الآية تلك هي القاعدة الأساس التي يُبنى عليها.. لكن قد يُبتلى المرءُ.
•بل الاعتقاد أقوى من الظن يا سيدي.. والخطأ الذهني واللغوي لدى الناس في استخدام كلمة (أعتقد) بمعنى (أظن)؛ لأن كلمة أعتقد تعني أنك تؤمن بهذا الشيء جازماً بخلاف الظن.
•أسئلتك عميقة جداً.. تحتاج لشروحات وبحوثات وإسهابات كثيرة.
•وفي كل الأحوال يجب على الإنسان أن يسأل الله التوفيق في كل شأن؛ حيث أنه لو عُدِمَ المرءُ التوفيق فلن ينجح في أي شيء أبداً مهما بذل من أسباب.
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 03:34 PM
  #25
خاله بيتا
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 9,516
خاله بيتا غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ مشاهدة المشاركة

قال لي: هل تصدق –اليوم- أنّ الزوجات يستمرون مع الرجل السيء الـ...، ولا يحبون الرجل الطيّب، ولا يمشين معه.

•فنلاحظ بعين البصيرة والتأمل رجالاً من ذوي الصلاة، والعلم، والأخلاق، والشهامة، والنبل، والشرف.. ومع هذا تجد أنّ حياتهم الزوجية انتهت بالانفصال، أو أنها تسير في دروبٍ وعرة، أو أنها حياة باهتة لا اتفاق فيها.. الخ.
•في المقابل هناك رجال أصحاب دروب غير منضبطة؛ فلديهم العلاقات المحرمة، ولديهم السهرات غير الشريفة، إضافة إلى هجر أو قلة للصلاة.. الخ.. ومع هذا تجد بيوتهم قائمة مستقرة، وزوجاتهم يحبونهم، ويحترمونهم، ويشتاقون إليهم، ويطيعونهم.
•في الواقع لقد حار البعضُ في تحليل هذا الأمر وغدا الحليمُ حيراناً يطرح الأسئلة:
1) هل هو اتفاق أرواح؟
أحيانا
2) هل هي أرزاق وحظوظ؟
أحيانا
3) هل هي طريقة تعامل معينة شائعة؟
4) أم ماذا؟.. هل هناك تفسير آخر؟!

•لو أردتُ سرد الأمثلة لما كفى هذا المتصفح.. لكنّ حسبي الإشارة إلى هذا الموضوع.. وأن أتركه مفتوحاً على مصراعيه لكي يكون باب النقاش مفتوحاً على جميع الأصعدة والاتجاهات.



**نحن نربط بين الجانب الأخلاقي والديني وبين نجاح الشخص كشريك حياة بينما الصحيح أن أكبر مقومات نجاح الحياة الزوجية يرجع لمهارة التواصل مع الشريك وليست لكونه يصلي .. قد تجد رجل يحافظ على صلواته لكنه لا يعلم شيء من مهارة كسب مودة زوجته ولسبب لا أعلمه نجد تقصير في التركيز على سنة الرسول العملية والأحاديث والايات التي تتناول هذا الجانب الديني ويكون التركيز على جوانب العبادة والتعبد لدرجة انها تطغى أحيانا على حقوق من حوله ...

بل إن البعض يرى في غلظة القلب والحزم المبالغ فيه مظهر من مظاهر التدين واستقامة الخلق .

**كما أنني أرى أحيانا من يظهر أمام الناس بمظهر المتدين المستقيم ذا الخلق الشهم بينما داخل بيته هو العكس تماما ... وكأن الاستقامة والشهامة والتدين قد أثقلت كاهله حينما حملها خارج البيت فيتحين أقرب فرصة لينزلها عن ظهره حال دخوله البيت وياخذ راحته بالتكشير والعبوس والسب والتقبيح والنقد المستمر .

** وأحيانا تجد من تكون طيبته وحسن خلقه يزيد عن الحد المقبول فيتجاوز تلك الشعرة الفاصلة بين الطيبة والهبل . فتكون طيبته وحسن خلقه سببا في أن يشجع الاخر على التعدي على حقوقه وهضمها ..


هي مهارات نتعلمها لا علاقة لها بالأخلاق أو الدين تجعلنا نتوازن في تعاملنا ونعطي ونأخذ دون تعدي طرف على اخر .

والدين والاخلاق اضافة جميلة تكمل هذا الشخص بنواحي حياته الباقية لكني أرى الزوجين أحوج لمهارة التعامل لنجاح الحياة الزوجية بالذات ولا أقول لنجاحه كشخص وانسان يسعى للحياة الاخرة لأن نجاح الانسان والسعي للحياة الاخرة يتطلب التدين واستقامة الخلق بالدرجة الأولى بكل تأكيد

__________________

التعديل الأخير تم بواسطة خاله بيتا ; 10-12-2012 الساعة 03:35 PM
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 03:58 PM
  #26
رذاذ.
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية رذاذ.
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 993
رذاذ. غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل في زمان أخر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
عندما نقرأ كلام الله عز وجل (الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات) نجزم بأنه الحق وبأن مانتداولة مع مايسمى الحظ ماهو إلا مانعتقده ونظنه في موضوع الزواج ، والإعتقاد ليس إلزاماً أن يكون صحيحاً كما هو الظن ، مع أنني أشترك معكم في هذا الإعتقاد.

لكن في النهاية والمحصلة الحق فيما قاله الله عز وجل ، ولكن الله سبحانه وتعالى علمنا أن نسعى لرزقهِ لنكسبة ونتمتع به ، ومما لاشك فيه بأننا دون سعي لانقترب من الرزق حتى وإن كنا طيبين!! فكيف نسعى للطيبات؟ او أين نجدهن ؟ وماهي المفاتيح الأساسية لإختيارهن؟؟ وماهي المواصفات التي لابد أن ننشدها في زوجة المستقبل للحصول على شريكة حياة نتشاطر معها حياتنا المنشودة؟

قلة خبرتي بالحياة تجعلني أقف عاجزاً أمام تساؤلات كهذه!!




سبحان الله فجأه خطرت على بالي الايه هذي
لكن امتنعت عن الرد ثانيه قبل ان اتأكد فسبقتني انت



بحثت ولقيت انه الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات
لها تفسير يقول

ان الصالح يتزوج امرأه صالحه وقد يطرأ على احدهما مع مرور الزمن تغيير في الاخلاق والدين

وتفسير يقول

ان هذا في الجنه

ع العموم انا بحثت على مضض وماركزت زين
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 05:00 PM
  #27
تلميذ الحياة
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية تلميذ الحياة
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 3,197
تلميذ الحياة غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

اقرب مثال رفضني ابوها و زوجها اكبر شخص يشرب و يسافر شهرياً لأحد الدول المشبوهة جداً و عمره ضعف عمرها
__________________




كل مشكلة ولها حل
**باب بيتك هو باب خزنة اسرارك الزوجية**

بـــاريـــس... تــقــريــر رحلتي الــى مــديــنــة الــنــور
.
.

التعديل الأخير تم بواسطة مارد الجنوب ; 11-12-2012 الساعة 09:39 AM
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 05:15 PM
  #28
سيدة الموقف
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية سيدة الموقف
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 5,061
سيدة الموقف غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

:*

مؤخراً بدأت أفكر مثلكم في الآية القرآنية:
(الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات)
وبدأت أحاول البحث فيها :
وأعتقد أن هناك خطأ في تفسيرنا لهذه الآية وأنا حتى وقتٍ قريب كنت أفسرها
كما يفسرها الآخرون بأن الرجل الطيب للطيبة والخبيث للخبيثه والمرأة الطيبة
للطيب والخبيثه للخبيث والله أعلم

أعتقد والله أعلم أن المقصود بها ليس الحياة الدنيا
بدليل أن سيدنا نوح وسيدنا لوط عليهما السلام وهما نبيان زوجتيهما كانتا كافرتين
فخانتاهما في الدين، حيث لم تدخلا في دين زوجيهما
((طبعاً خيانة ملة فقط لأن فرش الأنبياء معصومة من خيانة العرض))
يقول الله تعالى في سورة التحريم‏:‏ ‏{‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ‏}‏ آية 10

وكذلك زوجة فرعون كانت امرأة صالحة ومن زوجها فرعون ...؟!!

إذن لفظ الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات
*أما أنه قصد بها الدآر الآخرة
*وأما أنه قصد بها الأعمال بمعنى أن العمل الصالح للرجل الصالح
والعمل الخبيث للرجل الخبيث وكذلك النساء

وفي هذه الاية نجد مثالاً واضحاً للزوجه الطيبه والرجل الخبيث ﴿ *وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾

والكل يعلم أن فرعون في النار وزوجته في الجنه

وأنا أميل كثيراً لهذا التفسير
والله أعلم ماهو الصواب ومانحن إلا عباد لانملك من العلم شيء



__________________



" اللهم اجعل لي فرجا ومخرجا , ودبرني فإني لا أحسن التدبير "
*


شوك أحبكِ في الله
فكوني قوية وابتسمي لتبتسم الدنيا

التعديل الأخير تم بواسطة سيدة الموقف ; 10-12-2012 الساعة 05:17 PM
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 10:22 PM
  #29
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

الخالة الكريمة/ بيتا
-فن التعامل مع الناس (بما فيه التعامل الزوجي) من أراد دراسته فليفهمه في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
-رائع ما كتبتِه يا رعاك الله.
-إضافة مهمة وتحليل أعجبني.. ولا أجد ما أعلق عليه.
رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 10:23 PM
  #30
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
رد : "هل الرجل السيء أكثر حظاً مع الزوجات؟!"

الأخت الكريمة/ رذاذ
-شكراً لتعليقك مرة أخرى.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:18 PM.


images