- أرسلت له بالأمس رسالة : ( اتصل على خالي ورتب معه أمر فسخ العقد .
أما أنا فسيفرح الله قلبي كما أفرح أم سلمة .
وأما أنت فرزقك الله الأفضل .. إن وجدت ! )
تمنيت أن أكتب أكثر ، حتى أنتقم لقلب عن كل لحظة انتظرتها ولم يهتم ، عن كل شيء لكني اكتفيت فقط بما سبق فالأمر لا يتحمل إلقاء اللوم ، ولا تقاذف الاتهامات .
- كلمت قبلها خالي وقلت له : لا تقبل بأنصاف الأمور ،وانهي كل شيء . وأقفلت جوالي .
- الحمد لله على كل حال .
- الإستخارة والإستشارة ، وقبلها إحساسي الأكيد بخطأ الاستمرار جعلت القرار - رغم الحزن الكبير - لكن بلا ندم بلا ندم .
- كيف أوفيك حقك أخي البليغ ؟ لا أجد من الكلمات والأحرف ما يوفي ذلك .
- أسأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى أن يعطيك حتى ترضى ويوفقك لكل خير ويمنع عنك كل شر .