والله يا عزيزي إني أشعر بما قد أصابك ,ولايسعني إلا أن أقول أسأل الله الكريم في هذه الليلة المباركة من هذا الشهر الفضيل بأن يرزقك وِدها ويرزقها ودك , فأنت تعرف بأنه إذا إرتاح القلب هانت ولانت الأمور .
وبالمناسبة عندي قريب تزوج ثم تفاجأ بمثل ما تفجأت به ,وكان قد عزم الطلاق ,وأشار له بعض العقلاء بأن يتريث ,وفي الأخير سبحان الله إنقلبت الموازين وإنقلب ليله إلى نهار وذلك لإن زوجته سدلت الستار لتدخل النور بحسن خلقها وطيب معشرها وأصبحت ذائعة الصيت بين العائلة لما تحمله من قيمٍ وروحٍ طاهرة (وفقهما الله) وإياك ومن تحب .
دمت محققاً لطموحاتك و لأحلامك
وزقك الله كل أمنياتك و أمالك
وعوضنا عن هجرك بوصالك.