
أنوثة مهمله / قضية تحتاج التفكير !
كلنا نسمع ان المرأة كائن عاطفي .. يحوي مشاعر فياضة
تابعة للرجل و خاضعة ...
بسبب : الوظيفة التي خلقها الله من اجلها ( زوجة وام )
فرضاً / ما كتب لها الزواج ..؟! هذي الطبيعة الخلقية من عاطفة و ضعف وين تصرف ؟!!
لا حد يقول تضبط عاطفتها ،، لان هذا خلاف للطبيعة الأنثوية ..
و شوفوا شكاوي الآنسات من الوحدة و طغيان العاطفة التي تبحث عن مخرج ..
- و الله أني ارحمهم و ادور لهم حل ،، لكن صعب مع غلبة العدد و قلة توفر الرجل الحقيقي ..!
في الغرب توجهت الفتيات الى العلاقات المثلية ،، و هذا محرم في شرعنا ..
و ضحايا التعدد في ازدياد من فتيات في مقتبل العمر و قمة الأنوثة و العنفوان العاطفي ..
طلاق ،، ظلم ،، امراض نفسية ،، انهيارات عاطفية ،، تنازلات لدرجة الامتهان و الإذلال .
- و زي ما نعرف من حسنات هذه الامة كما قال عليه الصلاة والسلام كثرة نساءها ..!!!
/// كل هذه الامور تصب في مصلحة الرجل ///
- متجرد من العاطفة ،، كل احتياجه جنسي ،، يشبعه باي طريقة ..
لا يضطر للكبت او المعاناة ...
له اكثر من مخرج ،، أبيح له الزواج باكثر من زوجة ،، كثرة النساء لاجله ..
القضية هنا ...
ايش الحكمة هنا ؟!!
و ليش الإهمال للانثي ؟!! و اغلاق الباب دون احتياجاتها ؟!!
و كل هذا التسخير للرجل و العناية باحتياجاته ؟!!
( لا اقصد الانحياز لجنس دون جنس ! او الاعتراض على خلق الله و حكمته
لكن قضية فعلاً تحتااااج التفكييير ...! )
*