مشكلة غريبة .. تكفون ساعدوني .. اوافق ام لا ( الكورة في ملعبي )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعطيكم من الاخير بعد السؤال عن الحال ,,
ان شاء الله كلكم طيبين
محسوبكم ( اخاف المستقبل )
خطب من احدى العوائل و التي لها قرابة من جهة الام
المهم
شفتها الشوفه الشرعية
وتمت الموافقه من قبلي
وكنت استنى ردهم ,,
وفجأه جاني الرد انهم رفضوا ,,
طبعـاً لاني شخص ملتزم و اخاف الله ( مطبق لسنن الرسول علية الصلاة و السلام )
كان رد البنت الخوف من اني اكون ( متشدد او متعصب )
على انني ( ضعيف مره و حنون ) << صح يالرومانسي
بس كل مايحبة الله حبيته و كل ما يبغضة الله بغته
ولا انا زي اي واحد
احب - اسافر - اتمشى - اتعشى برى - مرح - فرفوش -
لكن في الحدود اللي ذكرها الله عز وجل
المهم ,,
انها رفضت و كانت صدمة لي لكن قلت الحمدلله لعلها خيره
على فكره البنت عمرها 17 سنه و يتيمة الاب ,, بس عندها 8 اخوان كلهم رجال ماشاء الله ,,
السالفة ,,
توفيت قبل امس جدتي ( عمة امي ) و ( ام امها )
وهذه الصلة اللي مشتركين فيها من ناحية القرب ,,
وقمت ولله الحمد خير قيام
في اجراء الدفن .. حتى انا من استقبلها داخل المقبره وضعتها داخل اللحد ,,
ودفنتها امام مرأى الجميع مع توجيهاتي اليهم ,, ( اي الحاضرين في الدفن )
الشاهد ,,
ان الكل اثنى و لله الحمد على ماقدمت
بل وصل الخبر الى النساء
وكنت حديث مجلسهم ,,
وسمعت البنت اللي تقدمت لها بحديث النساء عني
وفجأه غيرت رأيها ووافقت ,,
وقالت في قرار نفسها ,, كنت اخاف من درجة التزامة و لكن حينما سمعت كلام الناس فية وافقت و علمت انني كنت مخطئة في قراري ..
جاني خبر موافقتها
وانا الان اصحبت الكورة في ملعبي على مايقولون
صار القرار بيدي ,, اوافق اني اخذها ام لا
حرصّت عليها عن طريق ابنة عمها
انها لا تتراجع غداً في قرارها ,,
وتعلم بأنني مثل اي رجل .. ولكني احب مايحبة الله عز و جل
و يبغض ما يبغضه الله عز و جل
فكانت الرد منها بأنها موافقة
انا البنت مقبولة بالنسبة لي
ولكن احس اني صعبانة على نفسي اني اقبلها بعد مارفضتني ,,,
والرأي رأي انا
وراح استخير الان
بس ماخاب من استشار
فأين اهل المشوره