صراحة لا أحبذ إلقاء اللوم على الأم فقط
و في نظري أن البنت مسؤولة أيضاً و الأب مسؤول
و الزوج مسؤول و المجتمع بشكل عام مسؤول .

أقحوان
شكرا لمشاركتك و ردك على تساؤلاتي .

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

واما ليش ما تنقل هالثقافة لبنتها فهم ينقلونها
لكن بشكل نظري
بدون اي تطبيق مُسبق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مرحبا بهنودة الحبيبة، كما قالت سحابة لا أظنها أم واعية تنقل بمثل هذه الأفكار..

متابعة، وبارك الله فيك.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أهلا سقيا
تسعدني متابعتكِ .. جزاكِ الله خيرا

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

قلة الا ما يطبخ في بيت ازواجهم
حتى تلاقي البنت ماتطبخ شيء في بيت ابوها لكن تجي بيت زوجها تطبخ وتتعلم
الغالب النساء الا ما يطبخوا
تكون متزوجة واحد غني
او واحد عند منطق معوج ان الزوجة مفروض ما تطبخ
او واحد يكرع طبخ البيت ويعشق المطاعم
او واحد مشغول في حياة البيت عند مثل الفندق
لكن هناك حالات تحصل فيها تمرد من الزوجة لكن غالبا تنتهي بقمع التمرد وانصياع الزوجة
اما اذا استمر التنرد فغالبا ينتهي بالطلاق

بس الطبخ أعز الله النعمة

1- الطبخ ثقافة مجتمع
في القديم مستحيل أن تجد بيت لا تستيقظ فيه الزوجة مبكرا
لتطبخ و تجهز الأكل للأسرة .. و لم يكن المتزوجين يعرفون
شيء اسمه مطاعم أبداً .. رغم وجودها إلا أنها كانت لفئة
قليلة من الناس المضطرين إليها .

بعد هذا الجيل جاء جيل الزوجات يطبخن بعض أيام الأسبوع
و يعتمدن على المطاعم في بقية الأيام .

أما اليوم للأسف المتزوجات حديثاً من النادر أن تجد بينهن
من تهتم بالطبخ و بعضهن لا تعرف شيء عن المطبخ ابداً .


2- حدثتني صديقة قالت :
كان أبي يغضب إذا جاء إلى البيت و لم يجد الغداء جاهز .
أما زوجي لا يهتم إن طبخت أو لم اطبخ لأني موظفة .

و حدثتني أخرى قالت :
أزواج هذه الأيام متساهلين جداً مع الزوجات
طبخت أم لم تطبخ .. باتت في بيتها أو بيت أهلها لا يهتم .

3- في الغرب اليوم من النادر جداً أن تجد من يطبخ في بيته
هذه الثقافة الغربية تزحف نحو بيوتنا و مجتمعاتنا .

السيد مهندس
شكرا جزيلا لك .

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

عمري يقترب من 42.

عشت عمري كله دون أن أضع يدي في عمل البيت .. لم أغسل يوماً أو أمسح أو أنظف أو أكوي.

علاقتي بالمطبخ كانت مقطوعة تماماً حتى بداية عشرينات عمري .. عندما مرضت أمي ولم تعد قادرة على الطبخ .. ولم يستمر هذا الوضع طويلاً حيث استخدمنا طباخاً في فترة ما .. ثم خادمة بعد ذلك كان الطبخ أحد مهامها.

تزوجت في الثلاثين .. وعشت مع أهل زوجي ما يقارب التسع سنوات .. لم أدخل خلالها المطبخ إلاً قليلاً جداً .. ولم تكن لي علاقة أبداً بعمل البيت نظراً لوجود خادمتان تتوليان ذلك.


الخلاصة أنني لست ممن اعتاد على دخول المطبخ وأعمال المنزل.


انتقلت لبيتي منذ سنتين ..... ومسألة دخولي المطبخ كانت بديهية بالنسبة لي .. رغم أنني لست مغرمة بالطبخ ولا أجد نفسي ماهرة أو مبدعة فيه.

سأكون سخيفة لو تذرعت بعدم اعتيادي الطبخ وأنسى مسؤوليتي تجاه أبنائي وبيتي.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

رائع
الوعي و ادراك حجم المسؤولية
من أهم ما يدفع الزوجة و الأم لأداء واجباتها .

مهرة
سلمت يمينك على مشاركتنا تجربتك
و جزاك الله خيرا

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

يا زين تربية أهلنا فينا
العيب فينا حنا ما عرفنا نربي .. مو في بناتنا !!
إحنا فاهمين الرحمة غلط .. والحوار برضو غلط !
فيه شي اسمه ( العصا لمن عصا )
والحمد لله عمري ما احتجت لها إلى الآن على الأقل

يقول الشاعر :
قسى ليزدجروا ومن يك حازما .. فليقسو أحيانا على من يرحمُ

للمعلومية أبنائي ذكور وأطفال أيضا لكن كل شي يخصهم تقريبا يعرفون يسوونه