شكرا لمروركما ،
نعم القصة لم تنتهي، وانا ايضا اتسأل لماذا طلبت ذلك، لكنني اقتنعت اخيرا ان التساهل والتنازل يبدأ ولاينتهي، الحياة اما تكون باحترام او تنتهي باحترام، الاولاد لهم رب لايتركهم، لان شفقتي عليهم لم تصلح الامر بل رايت انها زادت الامور سوء.
في بداية الخلاف، كانوا يمنعونني من اخذ الاولاد، وازورهم في بيتهم، قررت ان احسم الامر وارسلت عليهم رجلا، يبلغهم اني اريد اولادي، او انا اعرف كيف احدد مصيرهم ورؤيتهم، ولان ذلك امر لاجدل فيه، ولم اقله الا بعد تفكير عميق، من يمنعني عن اولادي لايستحق ان احافظ عليه او احترمه او امتنعه عن ايذاءه لو كان اقرب الناس لي، على الفور ذهب الرجل واتفقنا انني اخذهم كل اسبوع معي في الاجازات الاسبوعية.
رغم انهم الاسبوع الماضي ازعجوني باسئلتهم عندما اخذتهم ؟ متى تعود من السفر؟ هل ستسافر ثاني؟ نبغى نرجع بيتنا. " لم استطع الاجابة عليهم وكنت اتهرب وكانوا يكررون"
في داخلي قلت حسبي الله ونعم الوكيل في امكم .
نعم يااميرات اقتنعت الان بعد ان قدمت لها كل مااعترض عليه كل صديق محب واعتبره تنازل كبير، قدمته ورفضته، ادركت انها لاتعرف ماذا تريد، وانها تتخبط، لذلك لن اسمح بعد الان لها بان تقود مسيرة حياتنا، اما مصالحة مشرفه او فلتبقى الامور هكذا حتى يحدث الله امرا في ذلك.
__________________
المستريح الي من العقل خاااااالي