09-11-2012, 02:12 AM
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
سأعرض مشكلتي واعذروني للإطالة ولم اكتبها إلا لعدم وجود الحل للأسف عسى رب العالمين أن يعطيني الحل على أيديكم
أنا متزوج ، زوجتي وانا مبتعثين وزوجتي مبتعثة منذ خطوبتها ومكان دراستي في مدينة تبعد عن مدينتها مسافة ساعتين واكثر تقريبا طبعا أنا حاليا وحيد (بالمعنى الحرفي) من وجهة نظري أن مشكلتي بدأت مع زوجتي منذ أيام الخطوبة مضت الأيام وسافرت وبدأت المعاناة في البداية كانت عقبتنا هي وسيلة التواصل ومن ثم كانت عدم التواصل وهو لب المشكلة الحالية كانت زوجتي في بداية الأمر لا تريد محادثتي وتتهرب مني وكنت إذا بحثت عنها في المنتديات مثلا ألقاها موجودة لدرجة أن مرة من المرات قالت بأنها مشغولة وتعبانة وإذا بي أفتح المنتدى في الدردشة العامة أجدها تنادي أحد الأعضاء حتى لا يذهب حز في خاطري هذا الموضوع وتناسيته لكن الموضوع لم يتغير حاولت إسعادها أكثرت من التغزل بها ومدحها ومدح أعمالها أقمت لها الاحتفالات لكن لم أهنأ باحتفال معها حتى يومنا هذا في بداية الأمر كان لابد أن أحجز موعدا لأحتفل معها بشيء قبل ثلاثة أسابيع من الحفلة وأعود وأصر على هذا الموعد وإذا أتى الموعد لا أجد تجاوب زاد الموضوع إلى أنها لا تشبك الماسنجر بالمرة وتهجرني بالاسبوع والاسبوعين وأحيانا ثلاثة حتى جاء يوم وتفاهمت معها وناقشنا "كل شي عن الماضي والقليل جدا عن ماضيها" وعن ماذا تريد وفي ذلك اليوم طلبت هي الانفصال وأردت تخويفها وبدأت بأولى حروف الطلاق فأوقفتني وانسحبت من المحادثة تزوجنا وقضينا شهرا جميلا لكن كان ختامه فاشلا وذلك لأنها كانت تريد التعجيل بالسفر لترتاح قبل الدراسة وحاولت جهدي لتحقيق ذلك لها ولم أتمكن لكن من دون شكر ولا تقدير وأضف إلى ذلك أن في فترة شهر العسل كانت عائلتي مسافرة وعندما رجعوا من السفر قبل سفرها بأسبوع وإصراري على قضاء الخميس والجمعة في هذا الأسبوع معهم كانت تتضايق وتعيرني أني لا أريد البقاء إلا مع أهلي!!! مع أنهم لم يأتوا إلا في نهاية الإجازة وكان كل الشهر مع أهلها ومع ذلك أعطيتها ما أرادت ولم أذهب لأهلي وفي الليلة الأخيرة (كانت في شهر رمضان المبارك) كانت تريد قضاء نهاية الليلة مع أهلها وعماتها بدلا مني مع أن فطورنا في ذلك اليوم كان في بيت جدها ولم يكن مع أهلي لكني لم أوافق(تعيرني بهذا الموقف إلى اليوم) سافرت لتعود ريما لعادتها القديمة الصمت والصمت والصمت وأنا رجل تزوجت لأستقر وأجد من يشاركني حياتي وتحولت حياتي من استقرار إلى محاولات لإرضائها فقط وضاع علي العديد العديد من الدورات والدراسة من أجلها واقتربت الاجازة وتخاصمنا بسبب عدم رغبتها في الرجوع لملاقاتي وبعد مشادات عدة سلمت أمري لرب العالمين بأنها لن تأتي ولا أعلم ما حصل وبدلت رأيها جاءت إلاجازة ونزلت ولأنها لم تكن تريد شيئا في هذه الإجازة كانت هذه الإجازة أجمل وقت قضيته معها على الإطلاق مع كل رجوع الوضع يتطور صمت صمت صمت ومحاولات في المساعدة بالتعاطف (في الأشياء المعقولة) لكن لا فائدة طبعا لم تكن علاقتها بوالديها جيدة حتى من قبل الزواج لذلك لم أجد من أتحدث معه ليساعدني في أمرها ومع محاولاتي للتحدث معها حتى في أموري الخاصة بي لأنه من المستحيل أن تتحدث في أمورها الخاصة لم يوجد أي تجاوب منها كانت ردودها دائما ("تعبانة بعدين مو فاضية") لذلك كنت أذهب لعائلتي (أمي) للتحدث والتسامر والتشاور والذي في نفس الوقت كان يغيظها أضف إلى ذلك طلباتها التي لم أوافق عليها بسبب تعارضها مع وقت سفرها إلي (دائما تطلب شي يؤجل نزولها إلى بلدنا وكنت أرفض) لم أرد لها أي طلب إلا طلبات تتعارض مع سفرها إلي . مع أن أوضاعي المادية لم تكن جيدة (كنت طالبا وكانت تتلقى مكافأة من الدولة وتسكن مع أهلها في بيتها أي لم يكن لديها أي التزامات) لكن كنت أعطيها متى ما طلبت جاءت إجازة الصيف وجاءت إلى بلدنا و"منذ أول يوم" طلبت أن تعود لدولة الابتعاث قبل الوقت المفروض بشهر ونصف بدون حجة مقنعة حجتها كانت " عندي شغل عندي أمور متوقفة أريد صفا صيفيا" طبعا هي جاءت مع صف صيفي عن طريق التعلم عن بعد وماهي الأمور المتوقفة ؟ لا تجاوب كانت ذكرى زواجنا في نفس الاجازة واشتريت لها طقم ذهب وأردت الاحتفال مبكرا به لأني كنت سأنزل عند رغبتها في حال انها تنازلت عنها لكنها لم تتنازل ونكدت علي الاجازة بهذا الطلب فكانت دائما ما تخاصمني حتى أغير رأيي وأخبرتها أن تتنازل فلربما أغير رأيي لكن لا فائدة جاءت ذكرى الزواج وأقامت هي حفلة لم أكن أتوقعها وأسعدتني جدا بهذا الفعل وأهدتني دبلة جديدة وكافأتها بأن سمحت لها بالسفر قبل المدة المفروضة بـ 25 يوم وبحسب كلامها أنه وقت كافي لصف صيفي!!! ولإتمام أمورها المتوقفة سافرت ولم يتم أي شيء مما ذكرته وبالطبع الصمت والصمت والصمت وكانت تعيرني بأني لا أقف معها في محنها ولا أستجيب لها طلبا (تقصد تلك التي تتعارض مع نزولها بلدنا) ولم أسعد بمناسبة حتى في الأعياد لم تتوقف عن الصمت بل زاد نتخاصم ونتفاهم وتنصلح الأمور يومين وتعود كما كانت أصبحت أشاركها في كل شيء وإن لم تتجاوب ولم تكن تتجاوب فأذهب لغيرها (عائلتي) وكنت أخبرها بذلك علها تصطلح أمورها لكنها تعتبر ذلك تهديدا طبعا تخرجت أنا واشغلت نفسي ببعض الأشياء لكنها لم تستمر أكثر من شهر وبعدها أصبحت بلا شغل وذلك بسبب شروط الابتعاث التي ترفض اي موظف مع ذلك لم أتوانا عن مساعدتها ماديا أو معنويا وكنت أضغط على نفسي وعلى جفاءها لكن بدأت أتعب وتزداد عصبيتي مع الوقت جاءت الاجازة وطلبت منها المجيء وأخبرتها أني سأتكفل بكل التكاليف لكنها رفضت ولم أكن أستطيع أنا السفر وذلك لأني لا أستطيع دخول دولة الابتعاث إلا قبل الدراسة بشهر أو تكون لدي فيزا سياحية ولم تكن لدي القدرة المادية على السفر بالفيزا السياحية فأخبرتها إن كانت تستطيع هي تحمل مصاريفي بمكافأتها وأنا سأساهم بثلاثة آلاف كل شهر (تكفي لتأمين سكن فقط) حتى موعد بعثتي فتصرف علي الحكومة ولم توافق كل يوم نزاعات ورفع للصوت أضف إلى ذلك أنها لا تسأل ولا بحرف واحد عن عائلتي حتى في المناسبات يعني في الخمسة شهور مرة وأنا أغصبها وأجبرها على هالشي وإذا أنا ما سألت عن عائلتها عادي عندها ولا كأن شي صاير لا أستطيع التحدث معها بأحلامي لاتهامها لي بقتل أحلامها لدرجة أني لا أستطيع أن اذكر كلمة مستشفى أو طب لم أجد منها محاولة تواصل جيدة منذ الخطوبة لا رسائل جوال فقد كانت كل رسائلها "وينك بتأخر مشغولة ونادرا ما تكون فقط كلمة أحبك" حتى في الفيس بوك الذي لن يكلفها قرش واحد لم تكن تعبر عن مشاعرها ولا عن طريق بريد الكتروني وكنت أفعل لها ذلك كله علها تنتبه أو ترد الرسالة برسالة لكن لا فائدة كل يوم أريد أن أبدأ معها صفحة جديدة لكنها تعود وتذكرني برفضي لطلباتها ورفضي دخولها كلية الطب وعدم التعاطف معها مع أني كنت أتعاطف معها لكنها لم تكن تتكلم وكانت طوال الوقت صامتة قلت لها بأني شخص اليوم لا شخص الأمس وأخبرتها بأنها قادرة على دخول كلية الطب حاليا وهي تعلم ذلك تخصصها يسمح لها بترقية البعثة إلى طب وأني موافق لكن لا جدوى وأخبرتها أن كل مالدي هو لها أجبرتها ان تسمع محاضرة لأحد المستشارين الزوجيين فقلبتها علي بدل ما تبدأ من جديد بحياة جديدة على أساس ما سمعته في المحاضرة قعدت تحاسبني على أخطائي اللي حذرت منها المحاضرة يوميا أخبرها بأن لا تعود إلى الماضي وان لا تتذكره وتبدأ حياتها الجديدة لكن لا تستطيع ذلك وما يزيدني غيظا حينما أسمعها تتكلم مع صديقاتها كيف تضحك وتمرح وتتحدث بكل شي عن حياتها بينما ذلك ممنوع عني تمللت من محاولاتي معها هي تريد مني شي وليد الساعة يعني عصا سحرية ولا أدري ماذا بالضبط أفعل لها مشان تقتنع اني أبي أغير للأفضل حاليا ما أكلمها ولا تكلمني استشرت أكثر من شخص وقالوا لي انها ما تبيني أصلا واني لازم أخيرها إذا تبيني والا لا لكني خليت موضوع الانفصال مؤقتا على جنب إلى أن أسافر فلربما يغير الله تعالى شيء لكن كثرة خلافي معها خلاني أطرحه عليها وأواجها بكلام المستشارين الزوجيين لكنها ما جاوبت بشي وقامت تبكي وترجع تلومني اني ما حبيتها ولا تعاطفت معها ولاوقفت جنبها وقت اللي احتاجتني حاولت مرة ثانية اني أحتويها وأصالحها وقمنا نتكلم شوي لكنها فتحت مواضيع الانفصال وقعدت تقص علي قصص المطلقين وغيره وكنت أكره الكلام في هالمواضيع كانت تطلب مبالغ جامدة مع ان عندها مكافأتها كاملة (هي ساكنة مع أهلها في نفس البيت وتشارك بجزء بسيط بس في مصروف البيت) وما كان عندي مشكلة طول فترة تطبيقي في سنة الامتياز لكن واجهت مشكلة وقت ما كنت عاطل ومع ذلك كنت أحول لها فلوس وأيام الخطوبة كنت أصرف عليها لما أتمشى معاها ولا أخليها تدفع شي حتى لما تشتري ملابس وتجهز حق سفرها كنت أنا اللي أدفع إلى الآن تعيرني اني ما صرفت عليها لا في وقت الخطوبة ولا في الزواج وفهمتها ان في الخطوبة ما لها حق في المصروف وكنت أحاججها بأنها إذا تبي مصروف فمن حقي اني احصل على كامل حقوقي الزوجية وكانت تسكت لكن لما تكون معاي ما أخليها تدفع شي حتى هداياها حق أهلها أنا أدفعهم وكنت أعطيها شي بسيط حق جيبها لكن كنت مرفها ولا أرد لها طلب يعني ما تحتاج تصرف الي في جيبها لكن تعايرني اني ما أصرف عليها قضينا مع بعض شهر ونصف من أصعب الشهور بالنسبة لي لأنها جاية بدون مشاعر وكأنها مغصوبة على الجية من أول يوم بدأت صدمتي معها لأنها من دون مبالغة من جات إلى أن سافرت مرة ثانية مدينتها ما قالت لي ولا كلمة حلوة إلا ثلاث إلى خمس مرات من أول يوم وأنا أنتظر منها شي ولو كلمة اشتقت لك والا وحشتني والا شي مافي عشت باقي الأيام كلها على هذا المنوال كلام جدا عادي وكأننا اخوين مو زوجين ولا أحباب والخمس كلمات الي قالتهم لي جاو بالغلط مو متعمده فيهم ناهيك عن المشاعر الباردة الي تعاملني فيها ما شفت منها أي انجذاب تجاهي ولا أي رغبة سواء عاطفية أو غيرها حتى أبسط الأشياء مثل اللمسة كانت ترفضهم وتقابلهم بغضب حتى لو كان محتواهم رومانسي فقط ما كانت تتقبل أي شي عشان كذا مو عارفة تفرق بين رغبتي بالعلاقة ورغبتي بالحب والرومانسية ما كانت تشوف مني اي مبادرة كل مبادراتي بالنسبة لها ولا شي حتى طلعاتنا وتمشينا لما نطلع نتمشى ونرفه عن أنفسنا كانت طول الوقت ساكته ومعصبة علي ايش ما أدري العلاقة الزوجية كان آخر شي تفكر فيه وتماشيت معها في هذا الشي عشان أثبت لها اني ابيها هي لشخصها مو جسمها كل ما حاولت أتودد لها واتغزل فيها تعصب وتقول لي لا تقول هالكلام مثلا لو أقول لها أحبك تقول لي لا تقول لي أحبك انت ما تحبني طبعا أنا أتجاهل وأعاندها وأزيدها غزل بس تعصب زيادة فصرت شوي شوي بدون ما أحس لقيت نفسي ما أقول لها شي عشان ما تعصب حاولت أتكلم معاها ما نفع طول الوقت ساكتة وإذا تكلمت تفتح لي مواضيع من أول أيام خطوبتنا ومشاكل تجهيز الزواج ومشاكل المصروف وغيره من المشاكل المذكورة فوق ومرة من المرات طلعنا كافيه وجلسنا عشان هي تبي تقول لي شي وبقينا ساعة ونص ساكتين انتظرها تتكلم ما في فايدة ولما تكلمت قالت لي " أنا ما أكرهك لكن ما أحبك" بيني وبينك أنا ما تفاجأت وطبعا كان هذا الكلام أول اسبوع ونصف من لقائنا وقبل ما تسافر سألتها كيف تشوفين علاقتنا بعد لقائنا؟ بقت ساكتة وسألتها ما في تحسن؟ بعدك تحسين انك ما تحبيني؟ طول الوقت ساكتة في هذا الشهر رددت علي أكثر من مرة "انت مثل اخوي" عبارة الظهار بس هي اللي تقولها وكنت أتجاهلها صاير متزوج بس مو متزوج وانتظرت امها حوالي 23 يوم وما لقيت جواب من أمها (طبعا أنا ما اتصلت) وخلال هاذي الفترة عرضت المشكلة على استشاريين زوجيين واحد منهم كان يتواصل معاي قبل سفري إلى أمريكا وفجأة قطع تواصله معاي قبل سفري والحين عرضت عليه المشكلة مرة ثانية وما يرد والثاني سمع مني ويبي يسمع من زوجتي وزوجتي ما راح تكلمه لكن عطيته ايميلها وصفحتها في الفيس بوك وقلت له يراسلها واخذت ايميله وارسلته لزوجتي عشان تكلمه (طبعا ما راح تكلمه) وقلت له يبادر هو بالموضوع ومن يومها وهو ما يرد علي بولا شي ولا حتى تعليق أو يقول لي زوجتك ما ترد وأقول له شكرا عرضت المشكلة على شيخ وسألته إذا أحاول آخر محاولة وأسافر لزوجتي وأشوفها يمكن تصطلح الأمور وما قصر سمع مني وحاول يتواصل مع زوجتي وكلمها تلفون وما عطته مجال يتكلم وما دامت مكالمتهم أكثر من خمس دقائق ورجع لي ينعى لي زواجي وينصحني أنتبه لنفسي واني ما أرغب في من زهد فيني ولا أزهد في من رغب فيني كنسلت الرحلة على نصيحة الشيخ ووالدي وعرضت المشكلة على شيخ ثاني له خبرة في المشاكل الزوجية وطلب يتواصل مع زوجتي وعطيته كل طرق التواصل مع زوجتي وبعد اسبوع سألته ايش سوا قال لي ما ترد علي وسألته نصيحة أخيرة وقال لي ارسل حكم من أهلك وحكم من أهلها بعدها كلمت ابوها وقلت له كل اللي صار أثناء تواجد بنته معاي وقلت له اني أحب البنت لكن مو بهالطريقة واني تعبت ولازم يشوفون ايش مشكلتها وقال بيكلمني في اليوم اللي بعده وقلت له لا تستعجل وقلت له اذا ما اتصلت علي بعد ثلاثة أيام أنا باتصل الآن 23 يوم من كلمت ابوها وما اتصل امي حاولت تتصل على أمها تجس النبض وما تكلمت معها في الموضوع ولا كأن شي صاير أنا تعت جدا من هذا الوضع أحس ان زوجتي تبيني أنا أبادر عشان ما يصير عليها التزام إرجاع جزء من المهر حتى لو هي اللي بادرت ما راح أطلبها جزء من المهر وبانفذ رغبتها لكن أريد اشوف هل هي تريد الطلاق لدرجة انها تشتريه وما راح آخذ منها شي كيف أفسر عدم محاولتها حل المشكلة الحالية وعدم تجاوبها مع أحد؟ كيف أفسر عدم تجاوب أهلها مع هذه المشكلة؟ لماذا لا يبادرون بحل المشكلة؟ أليست ابنتهم؟ ألا يدركون أنها ستتطلق وستبقى في بيتهم؟ ألا يحاولون إذلالي عن طريق عنادهم وإجباري على الرجوع إليها والرضوخ لهم؟ هي من تركتني ورحلت ولست أنا كيف أفسر كل هذا؟ آسف على الإطالة وإذا محتاجين تفاصيل أكثر أنا حاضر أتمنى لكم التوفيق وإن شاء الله ألقى عندكم حل من رب العالمين موفقين |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
