أولا أشكر القائمين على هذا المنتدى الرائع والمفيد جدا فجزاكم الله عنا خيرا

هذه أول مشاركه لي في المنتدى ، وأكتب والحياء يملاني .....

انا متزوجه منذ سبع شهور والى الان لم يحصل جماع كامل بيني وبين زوجي ، أسباب المشكله مشتركه بيني و بين زوجي . . . ، فعند محاولة الجماع أتألم و أتشنج ( حتى لو استخدمنا بعض الكريمات والمواد المساعده ) . . . وعند اصراره على المحاوله احس بألم فظيع لا يمكن ان احتمله مما يؤدي بزوجي للتوقف عن المحاوله وتهدئتي (يقوم زوجي بفتره تهيئه ما قبل الجماع لا تقل عن نصف ساعه ولا يحاول الايلاج الا بعد ان اعطيه الاشاره بان يفعل ) ، في مره اصر على الادخال وكانت بعد فتره تهيئه امتدت 45 دقيقه تقريبا ، عندها احسست بالم فظيع لا يمكن وصفه ولم استطيع ان اوقف نفسي عن الصراخ والبكاء ، نزفت بعدها بشده ( استمر النزيف لمده يوم تقريبا )لم يقربني زوجي بعدها لمده اسبوع ، ظننت ان الحال سيتحسن بعدها ولكن لم يتغير ، فمازلت اشعر بالم لا يمكن وصفه عند محاولاته ،ذهبت لطبيبه للتاكد من عدم وجود التهابات او مشاكل داخليه ، شخصت الطبيبه بعض الالتهابات ولكن اصرت انها لا تؤدي الى الالم الذي أصف ، وعند الكشف السريري شككت ان الايلاج كان كاملا و قالت ان الغشاء لم يمزق بالكامل وان اجزاء كبيره منه مازالت موجوده ، ونصحتني بتخدير المنطقه للتقليل من الالم ، ولكن عند استخدام المخدر يتخدر كلانا ( مهما كانت الكميه المستخدمه قليله ) ولا يستطيع زوجي الاكمال لانه يبرد جنسيا.

الحمد لله زوجي من النوع الصبورولكن الى متى ؟!! والله انني احاول ان اضغط على نفسي واتحمل من أجله ولكن احس بانني ساغيب عن الوعي من شده الالم ... اقدر صبره علي وارتقاء نفسه الى ما فوق الشهوه و تقديمه لراحتي وسعادتي على حساب متعته ولكن الى متى ؟!!!
( ملاحظه تنتهي العمليه الجنسيه دائما بالقذف خارج المهبل.)

أفيدوني هل من حلول ؟!!!

الأخت الكريمة:
برجاء الابتعاد عن الوصف التفصيلي.

بصراحه قلبي عورني عليك ....

أحس انك تحاتين هذا الهم وشاغل فكرك واااجد ...


طيب يالغاليه ..

ليه ماحاول زوجك أنه يغير الوضعيه اللي تعودتوا عليها ... يمكن تغيير الوضعيه بتساعد كثير على إنهاء العمليه هذي ..

والحمدلله ياحبيبتي أن الدكتوره طمنتك ان كل شي على مايرام ... وأن جزء من الغشاء أنفض ...

يعني مع مرور الأيام بينزال كله ........

حاولي يالغاليه أنك تستحملين الألم .... كلنا مرينا في هذه الليله ... وصبرنا ........

وفي اللحظه اللي زوجك يحاول الإيلاج ... رخي نفسك .. ورخي عضلات الفخد ... لأنها بتساعدك كثير على سهوله الفض...
وأكيد أعضاء المنتدى مش مقصرين معاك بالنصيحه ....
الله يفرج همك وضيقتك يااااارب وتبشرينا بحمالك ....

معظم الفتيات تشعر بذلك في البداية ولكن انصحك بالصبر

وعلى زوجك ان يقوم بالتدرج في اتمام العملية بشكل جزئي

في كل لقاء ، وتصورك ان الفتحه لاتسمح بذل خاطئ فلها

خاصية مرونه وامتداد تسمح بمرور المولود ومع الوقت ستحل

المشكله وفقك الله وزوجك لكل خير

الغاليه alhanoof
شكرا على رقه قلبك وكلماتك الناعمه ،، وليس الموضوع بحد ذاته الذي يشغلني بقدر سعاده زوجي ، والله اني لاستحي منه ومن صبره ولينه معي حاولنا عده وضعيات و لكن دون جدوى

الاخ الكبير
شكرا على مرورك هذا ما يحاوله زوجي ولكن التقدم بطيئ

suseeye عزيزتي ..
تحية طيبة ومساء الاحساس

هذه العملية تعتمد عليكِ وعلى زوجكِ بالتساوي
هو يقدم التهيئة وانتِ الاستجابة
والاسترخاء وعدم التوتر والشدّ .. وغالباً احساس المرأة بالالم يكون
سببه نفسي .. فهذه العملية لاتؤلم بشدة
ثانياً عزيزتي يجب عليكِ ان تستمتعي بهذه اللحظات وتعتبرينها شهية ولذيذة وتلبي رغبتكِ
وتشبعها حتى تتكامل العملية ..فحاولي ان تشعري بالمتعة
وطالت المسألة او قصرت في النهاية ان شاءالله ستكتمل العملية على خير
فلا يزعجكِ الوقت المستغرق بل استمتعي فقط (:
وازيلي فكرة الحجم من ذهنكِ تماماً
فمهما كان الحجم او الضيق لديكِ فهو قابل لتمدد فلا تخافي.

تحياتي لكِ وامنياتي لكِ بمحاولات ممتعة وسعيدة وناجحة ان شاءالله

الأخت الغالية :

مررت أنا بنفس التجربة (تمزق خلال شهر بالتدريج),,, وزي ما قالوا لك الاخوان بالتدريج ,,,,

والله معاك,,,,,

أختي في نظري يكون الحل بالتالي :
* من جانب الزوج يقوم بتهيئتك على مراحل .
* من جانبك تحملي وأصبري حتى يتم الايلاج والقذف داخل الرحم فبعدها ستحسين براحة كبرى .وتذكري أن فتحة المهبل لها خاصية التمدد والدليل على ذلك إخراج الجنين وانصحك أن تذهبي إلى طبيبة أخرى فربما يكون هناك تمارين لتسويع فتحة المهبل .
وبالتوفيق

أقسم بالله اشعر اني اصبت بعقدة من كل ماسمعه عن حالات الخوف والتشنجات
اصبح في ذهني ان تلك العملية مرعبة ومخيفة وموجعة الي حد الصراخ وزواجي اقترب الحمد لله وكلما اقترب ازذاد رعبي
يارب استر

أختى الغالية
تحية طيبة و بعد
اشتركت خصيصا من اجل ان ارد على رسالتك من واقع خبرتى القليلة,و ارجو ان يجعلنى الله سبحانه و تعالى سببا لمساعدتك, فأنا متزوجة من شهرين فقط, الا اننى مررت بتجربتك و الحمد لله اعاننى الله على اجتيازها ,المشكلة عندى اننى لم اتوقع حجم الالم, تخيلت انه لن يوجد الم ,او انه سيكون خفيفا جدا مادمت انا متهيئة نفسيا و احب زوجى وارغب فيه,فعندما فوجئت مثلك بالألم صرخت و نشنجت و بكيت ,و منعته بتاتا من اتمام الموضوع, و اخفيت عن كل الناس حتى امى ما حدث,و اوهمت الجميع ان كل شىء قد تم و ظللت اجيب دائما:الحمد لله ,فاطمأن الجميع و ظلوا يحلمون بالحفيد المنتظر ,و فى نفس الوقت انا اكرر السيناريو مع زوجى و امنعه من رعبى ,و لا اتخيل مجرد فكرة اننى اتألم..... ثم جلست مع نفسى فى يوم و فكرت فى حالى و ما وضعت نفسى فيه,و فكرت فى زوجى المسكين الصبور الزى لم يشكنى ولم يقسو على,والذى احرمه من متعته لمجرد انانيتى التى تمنعنى من تحمل (يعض)الالم,و فكرت فى اقاربنا و من يدعو لنا بالخاف الصالح....و دعوت الله ان يكن معى, و احتسبت كل لحظة الم سأمر بها عنده سبحانه و تعالى .....و فى تلك الليله انا التى دعوت زوجى للفراش, متهيئة نفسيا و جسديا و انا على يقين بان الله معى, و تألمت لمدة...ثوان ...و تم الموضوع ...و اقسم لك ان الالم بعدما واجهته لم يكن بمثل تلك البشاعة التى خيلها لى خيالى و خيلها لى الشيطان الذى لا يسعده ابدا سعادة زوجين فى بيت مسلم.
اعلم اننى اطلت الا اننى ارجو ان اكون افدتك بشىء ما و انصحك :
1ّ واجهى المك بنفسك وتحديه,و اهزميه
2 احتسبى اجرك عند الله اللذى لا تضيع ودائعه,و كل لحظة الم هى لك باذن الله
3 الارتخاء اللذى يصيب زوجك شىء طبيعى تماما بعد الذى يراه من حبيبته اللتى يوءلمها,فما من رجل سوى يقدر ان يستمتع و صراخ زوجته يملأ اذنيه,فاعلمى تماما انك السبب و تذا ما تم الموضوع الاصلى و تم فك الغشاء كله باذن الله , فسيختفى هذا العرض تماما, فلا تشيرى لهذه المسألة مع زوجك من قريب او بعيد, حتى لا تصيبيه بالوهم و العياذ بالله.
وفقك الله و اعانك و يسر لك أمرك,
أختك فى الله.

تحية طيبة وبعد
ممكن بعض الملاحظات اتمنى ان تكون لها فائدة

لي صديق مر بنفس التجربة ونفلس الشي مع زوجته وفترة طويلة ولا يوجد عند زوجته لا التهاب ولا غيره
واكتشف صديقي انه معمول لهم عمل وهذا ليس قصة ولكنها حقيقة
اتمنى ان تكوني بخير وان تكون الامور طبيعية
حاولي ان تتذكر ي الله سبحانه وتعالى وتقرا ما تيسر من القران وان شاء الله تتحسن الامور
تحياتي لكم ...