والله اني في حيره من امري واتمني اني اجد حل لمشكلتي
متزوجه منذ 10 سنوات ولم ارزق باطفال لضعف شديد لدا زوجي ومع انه اخبره الاطباء انه الوسيله الوحيده للحمل
هي طفل الانابيب؟؟؟؟ يصر على انه سيلم وانها انا المشكله عندي يعاند ولا يكابر ماني فاهمته
والمشكله انو صار يهدد بالطلاق قدام اي مشكله لو صغيره رغم صبري عليه
ارجوكم لا تبخلو عليا بالمشوره وجزيتم خيرا
اذا متاكدة انه هو السبب قوليله عادي طلق وو يمكن الله يرزقني بنصيب غيرك ..بدل ان احل المشكلة ازيدها سامحيني متأثرة من زوجي
اختي اذا العيب من زوجك فصدقيني سيكون مكسور داخليا و لو كان مقتنع انه السبب منك لتزوج من زمن و تركك لذلك ارحميه
و خوذيه على قدر عقله فخو سيعتقد انها اساءة لرجولته...
اجلسي معه في لحظة صفاء و دليليه و قولي له يا حبيبي اتمنى ان ارى ابنا لك من صلبك و و ووو وو
اهم شي العاطفة في الموضوع و العقلانية و الحوار الجدي.
صباح الخير اختي الكريمه
اعاني مماتعانينه بالضبط
الله يشفي زوجي وزوجك
ولكن لاتقبلين بأن يضيع عمرك دون رؤية طفل يملاء حضنك لان مع تقدم العمر تقل نسبة نجاح العمليه
تفاهمي مع زوجك وكلامك معه يكون باللين لأن هالموضوع حساااااااس جداً بالنسبه له
ولكن لاتتركين المحاولات وكرريها خلف بعض الى ان يكتب الله لك الحمل
واتمنى من ربي ان يكتب مافيه خير لي ولكِ
التعديل الأخير تم بواسطة غلا عيونك ; 17-06-2012 الساعة 06:50 AM
أختي في الله
بدايتاً أسئل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقكِ ويرزقنا الذرية الصالحة ، كما أني أنصحك وزوجك بدعاء الله سبحانه وتعالى كثيراً بخصوص هذا الموضوع ، وقولوا دائما (اللهم لاتذرني فرداً وانت خير الوارثين)
انا متزوج من سنتين وأسلك في السنة الثالثة الآن ، وزوجتي تعاني من بعض المشاكل والإنسدادات ، التي أجاهد الله ثم نفسي في معالجتها والتطبب بها ، ومن كثرة الأطباء دخل على قلبها اليأس ، وتردد دائماً بأني لا أريدها وبأني مملت منها ، وفي أخر مطاف كل ماتقولة تقول لي طلقني !!
وتطالب بالطلاق لدرجة هستيرية ، ولكن أعي ماتعانية وأعي أيضاً الجانب النفسي لهذه المشكلة.
لذلك لاتجزعي عندما يهددكِ زوجُكِ بالطلاق ، والله اي رجل او إمراة بهذه الحالة يفكرون بهذه الطريقة ، عليكي بالصبر وإحتساب ماعند الله.
وثقي وأمني بأنه مايقوله عن الطلاق هو شي نابع من ألم نفسي في أعماقة ، وعن حب كبير لكِ.
فزوجتي وبالرغم من البكاء والكلام الجارح ومطالبتها بالطلاق ، إلا أنها في حال هدوئها تأتي وتراضيني بكل حب.
نفس حالتي لكن انا 13 سنة.
في البداية كان يقولي انا وضعي كذا حبيتى اهلا وسهلا ماعجبك ارجعي بيت اهلك.
طبعا هذا الكلام ينقلي اذا حاولت معاه يتعالج وياخذ مقويات. سنة ورا سنة ورا سنة. اليييين ماصحى فجاءة لعمره واتضح انه راحت عليه. بس متا بعد 12 سنة رحنا وجينا. وكلهم قالو ماعاد عندك شي. الله يرزقكم
تمنيت انى كنت قوية. واقوله من البداية اذا ماتعالجت برجع بيت اهلى. لو شاف موقف قوي منى كان اتحرك ولا لوعنى ووجع قلبي كل هالسنين وانا ادارية لا يزعل لا تنجرح مشاعره
مافكرت بنفسي. والان فينى الم حرمان الذرية. وادعي ربي يصبرنى ويربط على قلبي.
فكرت بالانفصال. لكنه ايضا متعب نفسيا. مااتوقع ولا اتخيل. اعيش مع احد ثانى
نصيحتى لك شدى علييييه. من ناحية العلاج
والله كريم قادر يرزقنا واياك الذرية الصالحة
أختي الكريمه حياكِ الله ..
أمامكِ حلين لاثالث لهما ..
فعشر سنوات مضت من عمركما .. وقدر الله وكتب أن تمضي تلك السنون والأعوام دون إنجاب ..
ومع هذا لا حل لكما سوى أطفال الأنابيب .. وهذا يكابر ويعاند وكما ذكرتي أنه يغضب ويهدد بالطلاق..
لابأس .. هو يقاسي ويعاني من الحرمان كما تعانين أنتِ .. ويتمنى كما أنتِ تماما .. !!
لكن إما أن تصبري معه وتحاولي اقناعه بتدخل والدته مثلا أن تقنعه باطفال الأنابيب والتي اشتهرت حديثا
وأصبحت علاجا لكثير ممن هم في مثل حالتكما .. !
بل أعرف رجلا تزوج بامرأة وظلت معه سنوات فاقت 20 سنه ثم طلقها .. وحين بلغ الخمسين تزوج بفتاة صغيرة
وظل لسنوات لم يرزقهما الله بحمل .. وأخيرا اهتدى إلى عمليه الأنابيب فحملت وأنجبت طفلا .. وبعد سنوات حملت باثنين حملا طبيعياً وصار معه الآن ولد وبنتين ولله الحمد والمنه ..
فأقنعيه وحاولي جاهده هذا إن كان قلبكِ لايزال يحبه ..!!
أما وإن ساءت العشرة بينكما ومع حرمان الذرية .. فاطلبي الطلاق أنتِ .. ولعل الله سبحانه ييسر أمركِ
ويرزقكِ بالزوج والذرية الصالحه ..
______________
لكن أقول ربما هو من خلال ما يشعر به من ضعف يريدكِ أنتِ من يطلب الطلاق .. ربما .. !
فهو مؤكدا يشعر بالمراره والحسرة على فقدان الذريه .. وربما ايضا مع هذا لايريد أن يظلمكِ بالبقاء معه ..
وهو يريد ان يظل متمسك بكِ .. فهو أكيد مضطرب و ويقسو حينا حينما تحادثيه بهذا الموضوع الحساس..
لربما كان أسلوب حديثكِ معه أصبح مغايرا عن السابق ربما .. فإن هداكِ الله إلى طريقة وإلى وقت تكونوا
في أحسن حال فيه وتتحدثون في هذا الموضوع بهدوء تام لعل الله أن يفتح على قلبه ..
اسأل الله أن يرزقكم الذرية الصالحه .. اللهم آمين ..
اختي الفاضلة ::::يبدو ان إحساس زوجك بالنقص له وقع عظيم في نفسه فيجعله احيانا يتصرف بدون وعي او مراعاة للطرف الآخر فالحديث في امر كهذا يولد لديه شعورا بجرح كبريائه ففي مثل هذه الحالة عليك احتواءه وعدم الرد عليه مهما حدث لانه سيأتي اليك معتذرا مثل كل مرة ولكن من الاجدر ان تجعلي شخصا وليكن رجلا من اقاربكما يتحدث اليه في هذا الامر ويبين له فائدته لك وله وعندها قد يجد هذا الشخص مدخلا لقلب زوجك فيعيد حساباته من جديد وقد يقتنع بذلك ويتم هذا الامر بسهولة ويسر:::نسأل الله أن لايبقي بقلبك بعد اليوم هما وان يرزقك من عطائه خيرا جما