السلام عليكم

كيف حالكم؟

رجعت لكم مره ثانيه... الحمد لله انا رجل ادرس حاليا بالمنطقة الوسطى تحديدا الرياض (ممكن العادات تفيد بالاستشاره) وقريب التخرج وامر بفترة اختبارات...

الملكه ان شاء الله بعد اسبوعين والبنت هي بنت خالتي وانا احبها والله يخليها لي يارب ويخلي لكم احبابكم..

انا على تواصل معها (مسجات فقط) من فتره والحمد لله بيننا توافق ومرتاحين لبعض لكن الشيء الغريب ان الملكه بعد اسبوعين وما احس بأي شعور! يعني ما ادري كيف اوصفه بصراحه مدري هو تبلد او ضغط دراسه او مادري وش اسميه؟ يعني افكر اقول قريب بتزوج والبنت اللي احبها بتصير زوجتي لكن احساسي عادي جدا.. هذا وش يعني؟ هل هو طبيعي وبيمر؟ او اذا جا وقتها بيتغير كل شيء؟

وبرضه جالس افكر وش اقول لها بوقت مانكون لحالنا مع بعض؟ وايش المفروض اتكلم فيه ههههههههه... يعني احنا تكلمنا كثير بالرسايل لكن مادري وش مفروض اناقشه واقوله معها يوم الملكه...


شاكر لكم...

الله يتمم لك على خير

خليك طبيعي ولا تتكلف والكلام يجي وحده

وطبعا لا تنسى الثناء على شكلها لانها ستكون متزينة وتحب تسمع رايك
موفق

الاحظ بصراحة اللي يكلم اجنبيه عنه بالحرام
سواء مسجات واتس المهم تواصل غير شرعي ينحرم فرحة ما بعد الملكةً
وهذا لاحظته بكثرة صراحة والله تواب رحيمً

ركز باختباراتك
واترك التواصل معها هالفتره
والله يتمم لك على خير

كلامك عجيب و لا هو منطقي
ولا هو قران حتى ينأخذ به
محد يقدر يقرر إنه اللي بيصير له حرمان من الفرحة
بسبب الذنب اللي اقترفه(اذا كان يسمى ذنب)

صاحب الموضوع
لاتفكر و لا تشتت نفسك
ركز بدراستك ولكل حادث حديث
اترك كل شي لوقته و بدون تخطيط
والكلام وقتها بيكون بينكم بعفوية.

والله لا هو عجيب و لا غريب
يعني نسكت عن الغلط !! هل هي زوجته حتى يحادثها !!!!! و ما الفائدة من محادثتها اذا كانت ستصير زوجته بعد ايام اصلا ! ولماذا لا يسمى ذنب ؟
الكلام مع الاجنبي في غير الحاجة محرمة لانها تفضي الى مالا يحمد عقباه و المعصية لها اثرها
و ربما لا ينطبق الكلام على الكل
لكن هذي شيء ملاااااااحظ.
والله تواب رحيم اترك محادثتها الى كتب الكتاب
واسال ربك التوفيق

حتى لو أخطأ بمحادثتها
لايجوز أن نحكم عليه و أن ماهو فيه عقاب إلهي
ومن نحن حتى نحكم !؟

لماذا لا نركز على الايجابيات ونشجعه على قرار زواجه و أنه أخذ العلاقة بشكل جدي ، بدلا من تحطيمه و أن ماهو فيه عقاب بسبب أنه حادثها !؟

غير مرحب فيك بموضوعي ومستغني عن مشورتك.