سحر البيان بارك الله فيك .
كنت أتمنى أن أفيدك لكن:
مثل هذه الموضوعات تحتاج إلى قياس واختبارات اجتماعية واستفتاءات ولا تخضع للتخمين.
لكن المشكلة أن تعظيم جرم المرأة أكبر وهو ما يعطي مؤشراً عاماً عند الناس أنها أكثر

__________________

اخي سحر البيان
تحيه طيبه
هذا الموضوع حسا س وله اكثر من جانب وانا اعتقد ان الرجل مهما كان صعلوكا فا نه لا يتجرا علي امراه اذا لم يري منها ما يشجعه علي ذالك .ثا نيا في كثير من البلدان نجد النساء يمتهن الرذيله . لكن في المقابل اذا لم يكن هناك زبا ئن ( اسف للتعبير) فمعني ذالك انه لن يكون هنا ك بزنس . من هنا نري ان الكل له نسبه من المسا همه

اخوكم سا د فيلو

سحر البيان
بلنسبة للموضوع هذا ليس لة اهمية قصوا ولا يستطيع احد ان يعطيك اجابة صحيحة الا بعد عمل احصائية
اما التخمين يعطيك اجابات غير صحيحة وكل جنس يرغب التوجية التهم على الجنس الاخر
وشكر للجميع.................................

اعتقد نسبة القابلية للفساد متساوية تماماً لكن الذي يختلف هنا ان الرجل يملك حرية اكبر في متجمعنا العربي الذكوري على عكس المرأة و التي اذا فسدت شغلها كله يكون من تحت لتحت حتى أهلها و اخواتها لا يعلمون بها.

ايضاً ساهم في قلة طهور الفساد على النساء العقوبة العنيفة التي تنتظر المرأة من المجتمع و أهلها على عكس الرجل الذي لا يعاقب و لا يلحق العار أهله بالدرجة التي لو فعلت نفس الفعل امرأة منهم.

اخوك
Romancy

اختى الكريمه : سحر البيان

موضوع فى غاية القوة ويحتاج الى الكثير من الاكتابات والمشاركات وساحاول الاجابه لكى بطريقه ارجوا ان تنال رضاكى ورضى القراء الافاضل :

ان انتشار وارتاع نسبة الرذيله له اسباب اجتماعيه واسريه واقتصاديه منها :

1 ان ارتفاع نسبة الرذيه عائد للظروف الاجتماعيه والتى من شانها عزوف الكثير من الشباب عن الزواج بسبب التكاليف الباهظة الثمن فى طلبات الاسر العربيه للزوج .

2 ان ظاهرة المغلاه فى المهور وتكاليف الزواج ادى الى زيادة هذة النسبه مما ترتب على ذلك ارتفاعها .

3 ان انهيار القيم الدينيه والاسريه ادى الى ارتفاع هذة النسبه .

4 ظهور سباق الفضائيات وحالات العرى التى تحدث اثرت بشكل كبير جدا على هذة الاسباب وارتفاع نسبة الرزياله مما ادى الى تفشيها .

5 نقص الوعى الدينى والفكر الدينى وعدم ظهور العالم المثقف الذى يؤدى الى وجود نوع من التواصل بينه وبين جمهور المسلمين وبالاخص الشباب ادى الى ضعف الواعز الدينى وانهيار القيم الاخلاقيه .

6 بانتشار المجمعات التجارية، بدأت ظاهرة غريبة على مجتمعنا بالظهور.. و هي الشركات مغلقة الأبواب . الغريب في الأمر أن هذه الشركات ليست فقط مغلقة الأبواب و لكن تحتاج للاستئذان أو قرع الجرس قبل الدخول.

لا أريد أن أسيء النية و لا الظن، و لكنني أعتقد أنها ظاهرة غير صحية بتاتا. فهذه الشركات أحيانا تتكون من موظف و موظفة فقط، مما يعطينا في النهاية نتيجة أن هناك امرأة و رجل يجلسان معا في شقة مغلقة.

هل توافق أو توافقين على العمب في ظروف كهذه؟ و مالذي يمنع هذه الشركات على الأقل من أن يكون الباب الرئيسي زجاجيا ما دانت داخل مجمعات تجارية يحرسها رجال أمن؟

و هناك شركات لا يمكن الدخول اليها الا عن طريق كلمة السر أو الانتركوم، يعني تدخل بعد التعرف على شخصيتك.

ماذا تعتقد عن هذه الظاهرة و ما هو موقفك تجاه تلك الشركات؟

أنا لا أوافق أن أعمل في ظروف كهذه، فبالرغم من ثقتي بنفسي و تربيتي، فإنني لا أشك بمن يقابلني و بتربيته أولا و لكنني أخاف على نفسي أيضا فإذا لم أتعرض لأذى فإنني بالتأكيد أتعرض لخدش في سمعتي، و هذا ما لا أقبله وهذا من ضمن انتشار اسباب الرزيله بين الشبا ب .


وفى الاخير اتمنى اكون قد شاركات بالقدر الجيد وفى انتظار تفاعل اكثر من الاعضاء وتعليقك الكريم

وتقبلى فائق الاحترام

__________________
لا يوجد شىء اسمه صعب ، ولا يوجد شىء اسمه مستحيل ... نحن من نصنع الصعب والمستحيل