السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما يكون الزوج لدية طفلتان أكبرهن لم تتجاوز الثلاث سنوات ومتدين ويراعي الله في أهل بيته ولم يقصر من جميع النواحي بشهادة أهل بيته وأولهم زوجته وعندما يختلق الأجواء الرومنسية والهادئة دائما ويحاول إسعاد أسرته وتلبية جميع إحتياجاتهم.

ما اللذي يدفع الزوجة في هذه الحالة للخيانة ؟؟ أهو عدم وجود الوازع الديني ؟؟ أم أستغلال طيبة الزوج وثقته بها لممارسة الخيانة ؟؟

ولكن السؤال في جميع الأحوال في هذه الحالة ماهو التصرف السليم ؟؟ لتجنب ردت الفعل التي تغضب رب العالمين.

ملاحظة: الزوجه لاتصلي



تحياتي ،،
عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــاطل عمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــل ،،،،،،،،،،

(تم تعديل ااعنوان ليتناسب مع المضمون)

ابني الكريم
الزوجة لا تصلي = كافرة
لا يجوز لك إبقاءها بعصمتك
حتى تتوب وتجدد إسلامها وتعود للصلاة وأداء فروض الإسلام كاملة
بالنسبة لك
لديك خلل في ترتيب الأولويات
فالخيانة عندك بحجم أكبر من الصلاة وهذا غير صحيح
وكان الأولى أن تستنكر تركها الصلاة من أول مرة وأعنتها على نفسها والشيطان
وإذا انتظمت في الصلاة فسترى كل خير ومنها علاج الخيانة
قال تعالى (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) الآية.
وكنت أرغب في وضع حلول ونصيحة للتعامل معها في موضوع الخيانة
ولكن بعد ترك الصلاة لم أجد مجال لذلك فلو انتظمت بسلوكها كأحسن ما تكون الزوجة فلا يغير من كونها كافرة بترك الصلاة.
النصيحة
إعرض عليها الالتزام بالدين وتابع معها حتى تعود فإن لم يجدِ ذلك معها ففارقها وانقذ ابنتيك لئلا تسيران مسارها وخير لك من البقاء معها لمزيد أولاد أمهم لا تصلي.
اللهم اهدِ زوجة هذا الابن الكريم للحق واعصمها من شياطين الجن والإنس وكل المسلمين.
وفقك الله ويسر أمرك

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

اذا ذهب عمود الدين الصلاه فتوقع منها اي شيء..

__________________
الحمدلله

اخي الكريم رجل الرجال
لا يجوز ان تكفره هكذا جزافا و لم تستفسر اكثر
هل تركها للصلاة عمدا ...انكارا لها..ام تكاسل ..ام تأجيل
ربما اهل العلم اولى بتشخيص الامر وقد تكون منك زلة لسان
لان الامر خطير ان نطلق كلمة كافرا هكذا
نعم قد تأتي بكلام عن ترك الصلاة و الحكم.لكن هذا حكم لمعين

__________________

ابنتي الكريمة
مس داني
شكر الله لك حرصك ونفعك ونفع بك
ولله الحمد أعي ما أكتب وقد تخرجت من كلية الشريعة قبل 34 عاما ودرست على يد كبار العلماء رحمهم الله وحفظ الله من بقي منهم
وكتب الرجل ب لا النافية ووضعت علامة = بين كلمة المرأة لا تصلي وبين كلمة كافر
ولم يكتب الرجل تهاونا أو جحدا لوجوبها
وقد قال عليه الصلاة والسلام
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر
وتعلمنا في أصول الفقه أن السكوت عن البيان عند الحاجة للبيان بيان فلم يقل بعد كلمة تركها أي قيد لوصف الترك. وعلى هذا جمهور العلماء
وأعلم حدة وصعوبة ومباشرة كلامي ولكن لا بد من البيان وإن كان بهذه الصفة
وليعلم الزوج والزوجة حجم الصلاة بالنسبة للخيارنة.
وأدرك حجم كلامي على الزوجات والأزواج ولكن تأصيل الدين ووضع الأمور بأحجامها الطبيعية
وفق الشرع أولى.
وفقك الله
ويسر لي ولك وللجميع الحق واتباعه وحسن القصد والعمل.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

شكرا لكم جميعا على التفاعل ،،

أنا لم أقدم الخيانه على الصلاة أبدا ولكن في هذه النقطة كنت أستفسر فقط إن كان إبتعادها على الصلاة هو من سهل عليها القيام بتلك الأفعال.

أحببتها كثيرا بعد الزواج وأكثر وأكثر عندما رزقني الله منها بطفلتين كنت لا أفوت أي مناسبة إلا وأسبق الوقت لأحضار أجمل الهدايا لها كنت لا أترك شي في خاطرها إلا وأأتي به حتى ولو إن إستدعى أن أتسلف المال. أهلها أناس كرام ولكن لا أعرف كيف خرجت تلك المرأة منهم بتلك الصفات . هي تتعمد ترك الصلاة بدون سبب وقد يكون تكاسلا منها.

عندما رأيت ما رأيت منها من خيانه كنت ولا زلت أسأل نفسي ماذنب بناتي فيما إقترفته أمهم من فعل. خيانتها لو كانت مقتصره على المراسلات والكلام كان من الممكن تجاوزه والعفو عنه ولكن أن تصل الأمور بقيامها بإرسال صورها وهي مكشوفة الرأي ومتبرجه وطلبها ممارسة الفاحشة هذا ما لا أستطيع تجاوزه.

عواقب تركها سينتج عنه تردي كبييير للحالة النفسية لأبي وأمي وفي نفس الوقت لا أستطيع الأفصاح عما قامت به فتلك مصيبة أعظم لو عرفوا.

تابع
لم أكتب إن زوجتك كافرة فهذه العبارة تكفير معين
وإنما بكلمة المرأة لا تصلي وهي تعني كل امرأة

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

ضعف الدين عندها
وعدم الخوف من الله
وعدم الرضا والقناعه بما رزقها الله بالحلال
اتوقع انه هي كانت والله اعلم من قبل الزواج على هذا الموال
والمفروض انها تتوب وترضى بالحلال
لكن واضح انه عندها خلل بالدين
شغلك هون ان ترفع مستوى التدين عندها
بتذكيرها بالله والخوف من عقابه
وان تلتزم انت وهي بالصلاة الجماعيه مثل صلاة الضحى والقيام
وقراءة حزب من القران
بدك شوي تعيد اعادة تربيتها تربية دينية
اعطيها اكثر من فرصه وراقب تصرفاتها
الله يفرجها عليك امين

__________________
انا لله وانا اليه راجعون

تريد ان تشعر انها على ذمة رجل
كثير من الزوجات لاتحبذ العادفية الزائدة من الزوج
هى كم هائل من العاطفة و ينقصها شي من القسوة و العقلانية !

جرب ان تشعرها برجولتك و قسوتك و احتوائها بذلك
و عاقبها بلا رحمه و سترى النتائج بعينك !

ابني الكريم صاحب الموضوع
رتب أولوياتك على نفسك وأهل بيتك وذريتك
وصارح زوجتك بما علمت واتفق معها على الالتزام كما قالت الاابنة الكريمة في ردها فإن أصرت فعالج الموضوع بما يستحقه الموقف فالدين قبل العاطفة
وكيف سكتت كل هذه المدة على أنها لا تصلي.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.