السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الحبيبة هذه حالة معروفة طبياً تماماً وليس لها أي علاقة ابداً بسحر او مس او حسد ، وهي تحدث لكثير من البشر فهذه ليست مرضية هذه طبيعية وتحدث ايضا ما بين اليقظة والنوم او عند الدخول للنوم عند بعض الناس يسمعون أصوات و يرون خيالات اختي نور الاسبوع اللي توفي فيه الوالد حصل موقف للان اخاف منه ومرة بعد اسبوعين ما زالو عن بالي ابد و صرف النظر عنها هو العلاج الكافي الوافي لها تماما ولذلك انصحك اختي اياك والانجرار وراء هؤلاء المشائخ حتى لا يستغلوا اشياء طبيعية ويصورونها بشئ آخر فإياك وتصديق ما يقولون بارك الله فيك وخاصة من بعض الجنسيات لانهم يستغلون ضعف الشاكي وحالته النفسية من خوف وقلق وخاصة لو رافقها تأخر في احد اموره فيعتقدون ان من يكونوا من هذه البلدان انهم اصحاب ثروات طائلة هو راق مغربي معروف ويتعامل بالقران وهو من بلدي يعني مثلي مثله مغاربة واللي يستغلون الواجد معروفين والافضل في حال الرقية كما سمعت من احد المشائخ من الاستماع هو قراءة القرآن ، كما اوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البَطَلة ) رواه مسلم والله يا اختي اني ما اقدر لما ابدا قراتها احس بضيق وما اعود اتدبر القران اقراه فقط واكمله ان غصبة نفسي بمشقة النفس عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفِر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة ) رواه مسلم لان النَفس الصادر من الإنسان القارئ للقرآن هو ما يجعل الشيطان يفر وليس صوت المسجل بارك الله فيك كما سمعت والله اعلم ، الا لو لم يكن هناك من يقرأ ابداً عندها يمكن الاستماع من التسجيل والا لو توفر من يقرأ فيجب القراءة مباشرة من كتاب الله وهذه فتوى ستفيدك {{{{ سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - : هناك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الإنسان لو قرأ سورة " البقرة " لا يدخل الشيطان في بيته ، لكن لو كانت السورة مسجلة على شريط هل يحصل نفس الأمر ؟ فأجاب : لا ، لا ، صوت الشريط ليس بشيء ، لا يفيد ؛ لأنه لا يقال " قرأ القرآن " ، يقال : " استمع إلى صوت قارئ سابق " ، ولهذا لو سجَّلنا أذان مؤذن فإذا جاء الوقت جعلناه في " الميكرفون " وتركناه يؤذن هل يُجزئ ؟ لا يجزئ ولو سجلنا خطبة مثيرة ، فلما جاء يوم الجمعة وضعنا هذا المسجل وفيه الشريط أمام " الميكرفون " فقال المسجل " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " ثم أذَّن المؤذن ، ثم قام فخطب ، هل تُجزئ ؟ لا تُجزئ لماذا ؟ لأن هذا تسجيل صوتٍ ماضٍ ، كما لو أنك كتبته في ورقة أو وضعتَ مصحفاً في البيت ، هل يُجزئ عن القراءة ؟ لا يُجزئ . " أسئلة الباب المفتوح " ( السؤال رقم 986 ) . لكن إن لم يكن في أهل البيت من يستطيع أن يقرأ سورة البقرة ، ولم يكن هناك من يقرؤها لهم في البيت ، واستخدموا المسجل في قراءتها ، فالأظهر ، إن شاء الله ، أنه يحصل لهم هذه الفضيلة في البيت : فرار الشيطان منه ؛ لاسيما إن كان من أهل البيت من يستمع القراءة من المسجل . والله أعلم فتاوى نور على الدرب }}}}} المشكل حتى السماع ما اقدر اترك الهاتف شغال وانام عندما استيقض اجد اني طفيته بلا ما اشعر وانصحك ايضا انه لا يوجد في ديننا الاسلامي وسيط بين المريض لو كان فعلا مريض وبين الله الشافي المعافي ، لو كان هناك شئ عضوي او نفسي هناك اطباء ، اما غير ذلك فالإنسان يرقي نفسه بنفسه ولو كان مسحوراً او اي كان ما يعاني منه معك حق مرة في احد الرقاة المشهورين بمنطقتي جا للمدينة اللي اسكن فيها وقد شفي ناس كثار على يديه بعد الله سبحانه واردت ان اذهب واخبرت ابي الله يرحمه ورفض وقال لي رقي نفسك بنفسك الله يرحمه فتوقفي عن مراسلة هذه المواقع وهؤلاء الاشخاص حتى لا يفتنوك في دينك ونفسك بارك الله فيك |
بالنسبة للمشكل لا ما هو نفسي اعتقد انه مس |
بالنسبة للمشكل لا ما هو نفسي اعتقد انه مس |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|