ابغى اقوي شخصيتي

علموني كيف اتعامل مع ام زوجي بدون ما اسمح لها بظلمي

انا متزوجه لي 26 سنه ومعاملتي معاها طيبه جدا

اتعب بس علشان ترتاح

احرم نفسي واعطيها اذا صار عندها مناسبه اتحمس اكثر من بناتها

كل يوم اكلمها واطمئن على صحتها يعني ما قصرت بشئ

من كم شهر والحرمه تتهدد علي اي شئ يصير بينها وبين زوجي تحط الملامه علي وتقول اني انا الي فتنت بينهم

انا احبها وما يرضيني زعلها حتى زوجي اقوله انك مادافع عني عندها علشان ما اثيرغيرتها كل هذا وتقول انتي ماتحبيني

واي شئ اعطيك ماتلبسينه بالرغم اني البسه قدامها

ارجوكم علموني كيف اتعامل منها علما اني فيني خوف شديد منها لدرجه انه ينشف ريقي ولساني يصير زي الخشبه واقف ما اقدر احركه

واولادي ينتقدوني كثير ويقولو ن متى بيكون لك احترام خاصه انك جدةا

ماشاءالله
الله يجعل طولة عمرها في طاعته

واهنيك على برك بيها وعلى حسن معاملتك معها جعلها الله بميزانك آميين وعوضك خيرآ بالفردوس الاعلى

بالنسبة لها هذا وارد لمن هي في سنها وانتي ماشاء الله صبرتي الكثيييييييييييير ولم يبقى اكثر من ما مضى والاعمار بيد الله لا احد يعرف متى ساعته فاستمري على برها واحتسبي اجركي عند الله وحده وهو حسبك

وتأكدي انها في قرارة نفسها مقرة بما تفعلين لوكن معظم كبار السن يكابرون ولا يحبون الاعتراف بحبهم لمن يحيط بهم { ولا اعمم } وكلما تقدم بهم السن كلما اصبحوا اكثر مثل الاطفال بحاجة اكبر للدلال ولسماع الكلام المعسول ولتشعر كم هي غالية عندكم ولتعرف مكانتها يعني بالمختصر تتدلل عليكم

والله يحنن قلبوكم على بعض اكثر ويحفظكم بحفظه ويخليلك اولادك واحفادك وبكرة بتشوفي برك بيها بعينك في احفادك وبتتذكري كلامي وبتتمنى تزيد وتخدميها اكثر عشان الخير والبر اللي هيعود عليك وكله بأجره

واهم شي كوني عون على بر اولادك بيها وذكريهم بمكانتها ومن تكون وذكريهم انكي ستصبحين في سنها ومكانتها يومآ وخليهم يكونوا عونآ لكي عليها لا عليكي

ودمتي بود

حبيبتي اعذريها لانها كبرت بالسن وتنسى كتير ودقق اكتر وكلنا منمر بالمراحل هذه ان شاء الله بس انتي تعبك ماحيروح هدر والله غير كله تلاقي محسوبلك عند الله عز وجل الله مايحرمك الاجر

__________________

اختي سعاد الله يجزاك عني كل خير

مشكوره على النصيحه

ولكن المشكله بناتها واولاده يوقفون معاها ويزعلون مثلها

ما يقولون مثلك انها كبيره ونعذرها لا بالعكس يغلطون علي

الله يسعدك اختي الغاليه

ام لؤي الله يجزاك عني خير

مشكوره على الرد الجميل

حبيبتي انتي مو بتعملي كل شي بحب وبمعاملة حسنة وكل شي ....خلاص ماعليك من الغير

وتأملي معي كلام الله سبحانه وتعالى


(وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم) [النور: 22]


ويقول أيضاً: ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ) [الشورى:43]

وقال (الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آل عمران : 134]

وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله".

وأما قوله تعالى { إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ } .فقد قال ابن كثير في تفسيرها : يخبر تعالى أنه يدفع عن عباده الذين توكلوا عليه وأنابوا إليه شر الأشرار وكيد الفجار، ويحفظهم ويكلؤهم وينصرهم، كما قال تعالى: {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ } [ الزمر: 36 ]

وقال: { وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا } [ الطلاق: 3 ].


وقوله: { إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ } أي: لا يحب من عباده من اتصف بهذا، وهو الخيانة في العهود والمواثيق، لا يفي بما قال. والكفر : الجحد للنعم، فلا يعترف بها . انتهى كلامه رحمه الله .

وان هم جحدوا ما تقومين به عليهم فالله سبحانه وتعالى سيحفظه عنده ليوم الدين وسيجزيك عليه الجزاء العظيم في الدنيا والاخرة

تم النقل إلى القسم الأنسب..

أختي قال ربي ((ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم))

يعني الحل في هذه الآية لو طبقناها (بحق وبإيمان حقيقي)

أحسني لها (لله) وسيصلحها الله

ولا تنتظري الرد بل أنتظري الأجر من الله


واستعيني بالدعاء والصبر فهما خير معين

انا مع كلام الاخت الفاضلة ( سعاد ) ..

الاخت سعاد ماقصرت

وعليك بالصبر والتطنيش فهي في عمر كبير ويكون الشخص حساس فيه وصعب الانسان يجادل شخص بالعمر هذا

وتأكدي عظم الاجر لك بأذن الله من الله سبحانه

واكملي مشوار تعاملك الطيب وحطي اذن من طين واذن من عجين وسوف تجدين آثر صبرك بعدين

__________________
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً