الــسلام عليكم


من خلال قراء تي لبعض المنتديات والمواقع التي تعني بلحياه الزوجيه لاحظت ان بعض

الرجال فقط يتم تركيزه على الجنس ويذكر المشاكل التي يعاني منها اما تمنع زوجته

او ان زوجته لاتهتم به او لاتستعد له بالشكل الذي يريده وانها مقصره وانها تهمله ووووووو

ولكنه لم يتطرق الى الشيء الاخر ولم يعطيه اي اهتمام ولا يفكر فيه اطلاقا


وهذا الشيء هو العطف والحنان والرومنسيه وشعورها زوجته بالامان معاه


ولكن انت ايها الرجل لاتكون اناني لاتفكر في نفسك فقط لاتنسى انك تتعامل مع انثى

ضع نفسك مكان الزوجه اذا كنت تريد عطف وحنان فهي ايضا تريد منك واكثر

زبده الكلام المراءه لاتريد جنسا فقط تريد رجل................



حنون........عطوف..........رحوم.......يحترم الزوجه........يسئل عنها.......يشعرها باهتمامه لها


يلبي رغباتها في حدود المعقول.........يجلب لها الهدايا خاصه في المناسبات


يشعرها بالامان العاطفي.......يجعلها اذا غاب عنها تفقده وتشتاق اليه


فعندها اذا اجتمع هذا و ذاك يكون ((( نور على نور )))


لكم ارق تحيه

برد ودفى

يا أختي ..
إذا كانت المرأة تشتكي إذا وجدت تقصيرا من زوجها في إشباعها جنسيا ..
بل والله ..أعرف من ضاقت عليها الأرض بما رحبت ..وساءت أخلاقها في تعاملها مع من حولها ..وكل ذلك ..لألم تجده في نفسها لعدم إعطاء الزوج حقها الشرعي كما ينبغي !!

هذا هو حال المرأة ..,
أفنعيب على الرجل بعد ذلك ..إن عبر عن قمة استيائه لما يرى من زوجته من تقصير في هذا المجال !!!

وكلنا نعرف .ماذا يعني الجنس عند الرجل بشكل عام ..


فساااااااااااامحوني معشر النساء ..اعتزلت مناصرتكم في هذا الميدان ورفعت راية الرجل ..
لأن ذلك حق لابد للمرأة أن تراعيه..

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك

فعلا" كلامك صحيح بسمة رضا فيه نساء كثيرات يحسسن بالنقص لعدم اشباعهن جنسيا"..حتى أنها تحسد الكثيرات ممن يشبعونهن أزواجهن...

وأنا هنا معك أيتها البسمة الرقيقة لأنها بسمة رضا فبارك الله فيكي وزادك من فضله وعلمه

أختك سيدرا

__________________

صدقتِ ، ودعيني أقولها :
ياحبايب ، الجنس وسيلة وليس غاية (((الجنس وسيلة لحفظ النوع البشري ))) ياهوووو يابشر ..


احفظوا هذه العبارة ، تأملوها ، واستوعبوها ، صدقوني سترتاحون ، وسيقنع كل بما لديه ، والقناعة كنزٌ لايفنى ، وسيكف الرجل عن مقارنة زوجته (الحيية) بمواضيع النت وسواليف الأصدقاء ، وستكف الزوجة مقارنة زوجها (المشغول) بمواضيع النت وسواليف الصديقات ..!



وبهذه القناعة ستحل ثلاثة أرباع المشاكل الزوجية إن لم يكن كلها ..



الــــــــقـــــــــــنـــــــــــــــــــــاعــــ ـــــــــــــــــــة
وبس !

ولايكون ذلك إلا :
(بإدراك الغاية التي من أجلها خُلقنا)

__________________
أحب جبالك يالجنوب وأحبك لأنك أنتي الجنوب

اذا كان الجنس لا أهمية له عند المرأة الملائكية فلتطلب من زوجها الإعفاء منه ..

او تتركه لأمرأة تريد التحصين والعفاف .. فهي أولى منها ..

__________________

قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .

بعض الأزواج مات فيه روح المداعبة والملاطفة والحنان ... الخ
وذلك مع مرور الوقت
فينسى معنى الحياة الزوجية من الناحية الجنسية
ويتذكر أن لديه شحنة عليه أن يفرغها ليرتاح بأنانيته دون أن يراعي شعور الزوجة ..
هنا يأتي دور الزوجة بالتجديد ليشعر بها
ويراجع نفسه ويعود من البداية ليمارس الجماع على أصوله الذي يسبقه ما ذكرت .

إلى كل امرأة ..استثقلت نداء زوجها الحميمي..
وما عادت تحسن إجابة النداء ..
بما يفرح قلبه .. ويبهج روحه ..


إلى كل امرأة ..نظرت إلى الجنس على أنه واجب ..تؤديه..
لاصمات زوجها ..
وإزهاق رغبه ! لاتدري كيف تزهق !!!!

إلى كل إمرأة أفقدت زوجها ..إحساسا جميلا رائعا ..
ما كان ليفقد هنا ..
لجهلها ..
لبرودها ..
لمعان قد غابت عن لبها ..



أقول ..

الكنز .. إن لم يصان فسيفقد ..
والنعمه ..إن لم تشكر ..
فستغادر أهلها ..

وربما أتى اليوم الذي تتمنين فيه ..نداءا ساخنا من زوجك .. ولكن ..!!!
وكما يبدو فقد وصلتي متأخره !!
فالقوم قد رحلوا !!!
وما بقي لهم سوى أطلال تبكي !!! وآثار خاشعه!!

فقد مل الحبيب ..
وماعاد هواه هنا ..
بل هناك !!!!!
خلف هاتيك الديار....!!

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك

الجنس مهم للزوج وللزوجة ( الطبيعية ، الكاملة الانوثة ) ولكن الذي يحدث ان الرجل الشرقي ( على الاغلب ) اكثر جرأة في طرح ومناقشة مشاكله ، اما المرأة ( ولا أعمم ) قد لا تمتلك نفس القدر من الجرأة .

الجنس الناجح بين الزوجين والذي يحقق الاكتفاء لكيلهما هو محصلة جهودهما معا وحرصهما على الارتقاء بالعلاقة والاهتمام بأدق تفاصيلها .

اتمنى ان يكون المنتدى بكل مواضيعه وكل ما يحتوي من مشكلات وحلول ونقاش وتبادل آراء وافكار ، اتمنى ان يكون قد ساهم في توعية الزوجين على ان العلاقة الجنسية بين الزوجين انما هي حب وفن وعشق وغرام وتحليق فوق السحاب ، وليست مجرد علاقة جنسية ميكانيكية باهتة مملة .

أخيتي بسمة رضا تقبلي مني كل التحايا ومعها القليل من العتب . ...........كنت ولا أزال أراك متروية حكيمة منصفة في ردودك وكنت أرى في كلماتك بعد النظر ولازلت ولكني عاتبة عليك .............إد أقرأ في ردك الانحياز إلى صف الزوج مع أن الغالبية العظمى من الأزواج يأخدون حقهم الشرعي المشار إليه في الموضوع دون نقصان .
ثم إن لي تساؤلاً أطرحه على الجميع....
إلى متى سنظل نحمل الزوجة المسؤولية في كل شيء؟؟؟؟؟هي من يصبر.......وهي من يبادر .......وهي من يتزين.......وهي من يصنع الأجواء الرومانسية الحالمة..........وهي من يتنازل بغض النظر عن أسباب المشكلة ........
العلاقة الزوجية شركة بين اثنين لكل منهما حقوق و واجبات وكلاهما محاسب أمام الله إن قصر في حقوق الآخر ......فإن كانت هناك نداءات من قبل الزوج لزوجته ولم تستجب لعل هناك أضعاف تلك النداءات من قبل الزوجة لزوجها ولم يعرها الزوج اهتمامه......أفلا يحاسب الرجل على دلك ؟أم أن من حقه أن يطلب ويجاب طلبه وإن لم يلبى دلك الطلب أو الحق فله أن يشتكي والزوجة عليها دائماًأن تصبر وأن تحاول رأبَ الصدعِ ومعالجة المشكلة بتأنٍ وحكمة لأنها المسؤلة الأولى ؟


آآآآآسفة إن كنت قد خرجت عن الموضوع الرئيس


وبالنسبة للموضوع المطروح فأقول لمادا نغالط أنفسنا فالعلاقة المشار إليها بين الرجل والمرأة مهمة للطرفين وهده فطرة الله ولكن هناك البعض من الرجال ولاأعمم ينظرون إلى المرأة على أنها دمية فلا ينظرون إلا إلى جسدها متناسين روحها وفكرها ومشاعرها ولعل بعض النساء أعانتهن على دلك دون شعور منها فهي تهتم بمظهرها دون أن تحاول إبراز شخصيتها وقدرتها على إدارة بيتها ضمن صلاحياتها فالرجل وإن لم يعترف يحب المرأة القوية صاحبة التأثير.
فالموازنة بين هده العلاقة الحميمية والنظر إلى الجوانب والسمات الأخرى سواء في الرجل أو المرأة هي الحل وبهدا قد جاء الإسلام إد لابد من التوازن بين متطلبات الروح والجسد .

__________________
[COLOR="Purple

"]قال صلى الله عليه وسلم
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً و رزقه من حيث لا يحتسب [/COLOR]