السلام عليكم
انا الحمد الله تزوجت في شهر شوال والحمد الله لاكن المشكله احس اني ما توفقت في الزوجه اللي كنت اطمح فيها والله من بعد الزواج نفستي تغيرت وتعبت كثير حلصت لي مشاكل كثيره من زوجتي راح اقول لكم ايش المشاكل
1- والله العظيم اني اعاملها بما يرضي الله لكن دائما ترفع صوتها علي من اسباب عاديه مثلا طلعت اسلم على الوالد في العصر ما ارجع والى رافعه صوتها عليه ليش تروح وانا جالسه لحالي اكيد ما تحبني من هذه الكلام ولو قلت لها تعالي معي ما تجي
والله العظيم اني ما اقول هذه الكلام عشان اتشمت على البنت لكن ابغاكم تكونه معاي في الصوره بصراحه احس ان البنت غير طبيعه يعني اذا تاخرت ساعه قلبت الدنيا تتصل تقول ابغه انتحر ومره جيت من العمل ما حصلتها في البيت جلسة ادور عليها غرفه غرفه بعدين لقيتها داخل دولاب الملابس بصراحه انصدمت لما شفتها كذا مو معقول حرمه عاقله تسوي كذا على طول وديتها بيت اهلها لاكن لسى ما طلقت وانا والله العظيم محتار مااادري ايش اسوى هل اطلق ام اعطيها فرصه ثانيه

محتاج نصائحكم

إنت أدرى فيها
لكن تصرفاتها مبالغ فيها وغريبه بس واضح من حبها لك
* بس الحب اللي يخنق

وسالفة الطلاق كبيره
صحيح حركاتها مزعجه لكن مو لهدرجه
أرسل رساله مدام إنها ب بيت أهلها صارحها فيها أو روح لها بيت أهلها وكلمها بهدوء
لازم تعطيها فرصه + كم شرط ( إذا رجعتي أبغاكِ كذا وكذا )
ومش على طول تدخل بهالكلام قولها مواقفها وحاسبها و إقلب الطاوله عليها لأنه هواشها ع أشياء مَ تسوى
و يمكن هي تحس الحين إنك مَ قدرت اهتمامها عليك



أول شي لاتسكت عليه "الصراخ+العناد اللي ماله داعي"
أساس العلاقات ( الإحترام )

__________________
( لا إله إلا أنت سبحانك )

من ناحية انها ترفع صوتها اذا تأخرت عليها ( يمكن هذا اسلوبها اذا تضايقت من شي )
انت شوي شوي راح تعلمها الاسلوب اللي يعجبك

اما انك لقيتها فالدولاب ( عادي ياما سويتها بزوجي واتوقع غيري كثير ) بس تنتهي بضحك ووناسه
مو يوديني بيت اهلي كأني اجرمت

راجع نفسك يا اخي ممكن هي غلطانه بأنها ترفع صوتها عليك

اما الموقف الثاني اتوقع انه من باب اللعب فقط

اما اتصالاتها وتهديدها بالانتحار خوفها من الله وضروري يكون لك موقف حازم معها بس لاتوديها بيت اهلها

__________________

اصبر اخي الكريم فالصبر مفتاح الفرج ان شاء الله

انتم لسى عرسان جدد وما تأقلمتم على بعض انت من بيت وهي من بيت آخر فلا تتوقع انها تتأقلم في شهور معدودة

اجلس معها جلسة مصارحة و حدثها بما تشعر به تجاها وما تريده منها فاللين يأتيك بما تريد وانظر الى ما تتطلع اليه زوجتك

اغمرها بالحب والعطف والحنان و تقرب اليها اكثر و كن صديقها واخاها قبل ان تكون زوجها

اسأل الله ان يوفقك ويصلح امرك

__________________




كل مشكلة ولها حل
**باب بيتك هو باب خزنة اسرارك الزوجية**

بـــاريـــس... تــقــريــر رحلتي الــى مــديــنــة الــنــور
.
.

الموضوع ببساطه هي تريدك بجانبها وتشعر بالوحده بدونك
اذا كانت متعلقه بك الي هذه الدرجه فهذا ربما لانك عودتها علي ذلك
لذلك كن حريص علي ان تشغل وقتها في غيابك او توصلها الي اهلها اذا رغبت ان تذهب الي مشوار ولا تتركها للوسواس تلعب بها

أخي الفاضل:
-قبل الإجابة على أي شيء في موضوعك هذا.. اذهب الليلة لبيت زوجتك+تحدث معها ومع والدها بلطف+إن اضططرت لتوضيح بعض الأمور لوالدها فافعل إن كان رجلاً حكيماً عاقلاً+أعد زوجتك لبيتها.
-إن عادت للبيت يمكننا فيما بعد مساعدتك لحل باقي الأمور العالقة.

اقترح عليك توديها طبيب نفسي وهذا مو عيب
لان مو معقول تلقاها في الدولاب
لازم تتأكد من تركيبها النفسي وبعدها تقدر تبحث عن الحلول

فعلا انك بليغ يا استاذ بليغ
المراه يجب ان تكون في البيت حتى تحل المشكله
اتصور انها صغيره في العمر، دون العشرين.
ارجو منك اخي صاحب الموضوع ان تقرا حول نفسيه المراه، ما تريد المراه في الدرجه الاولى هو الاهتمام ثم الاهتمام ثم الاهتمام.
تريد مثلا ان تقول لها اريد اسلم على والدي و اتمنى ان تكوني معي.
عندما تتاخر عليها اتصل بها مثلا و اخبرها انت في قلبي و اشتقت لك و لكني مضطر للبقاء لاسباب يجب ان تكون وجيهه.
عندما اختبات في الدولاب كانت تريد ان تلف انتباهك، تحتاج زخة حنان و لكن بتعليمات معينه تستطيع ان تستعين باستاذنا البليغ

الوحدة أحياناً تصور للإنسان أشياء بعيدة عن الواقع.. خاصة بالنسبة لمن عاش وسط مجموعة وتعود على سماع الأصوات تأتيه من كل باب.. خلافاً لما عليه الآن.. عندما تترك زوجتك وحيدة خلف أربعة جدران أكيد ستأخذها الهواجس والتهيآت ثم يتملكها الخوف.. هذا تصوري للموقف.. أما رفع صوتها عليك خطأ عليها ويدل على صغر سنها وجهلها بالحياة الزوجية.. حكاية الدولاب لم أفهم المغذى منها سوى الرهبة من شيء ما..
أنا من رائي البليغ.. .. حاول تهدئة الأمور ورجع زوجتك إلى بيتها وحاول أن تسمع منها.. وكن سياسي وحكيم فبعض المواقف تحتاج إلى تدبر وبعد نظر..

أرجعها إلى منزلك

لكن كن هادئا الى اقصى حد ، مستعدا لكل شيء وأي شيء

ان كنت متمسكا بها ستفعل هذا وتنتشلها مماهي فيه !!