أولا شيء أنا لا أعرف السبب بالضبط وان كان فعلا الزوج يفعل ما في وسعه والزوجة تقابله بالجحود والنكران فهنا أقول لها اتقي الله في زوجكي
أخي في الله لو أن الزوجة تعامل زوجها معاملة خالصة لوجه الله فقط لما اشتكت وفعلت مثل ما قلت بالعكس لو أنها شكرت ربها لزادها الله من فظله
وهنا أقول للزوجان معا ليس كل ما نتمناه في شريك الحياة نلقاه ولهذا ان كانت المصيبة في أنها تشتكي كثيرا وتقول لأنت ما سويت............أو أنه لا يفعل ما تتردين أو مقصر معكي ...............فالصبر هنا أفظل حل للطرفان.............تصور أخي في الله لو كانت الصيبة في الدين والأخلاق ماذا تفعل حينها................ولهذا الحمد لله
ان أخطأت فمن نفسي والشيطان وان أصبت فمن الله

شكرا ام معاذا
الحمدلله يارب على النعمه نعمة الاسلام
لكن ليش الزوجه تعكر الجو وتنسى الماضي الحلو وتذكر السلبيات
وبالتالي يمكن يظهر شيء مو طيب في العلاقه الزوجيه لا سمح الله ويدخل الشيطان في لحظة غضب



ام معاذ ملاحظه ان شاء بعد اسمك مالها معنى
__________________________

أخي في الله *أن شاء* لها معنى وهو أنني أرجو من الله أن يرزقني بولد وأسميه معاذ وشكرا

هذا اللي صاير والله لو نعمل بحث بين كل المتزوجات بتصير النتيجة كذا
على كثر مانعطي ونضحى مانلقى شكر نلقى احيان جحد ومكران
يقولون الرجال مقصرين بعد

__________________

صدق حبيبي رسول الله حين قال بأن النساء ( ينكرن العشير )

وهذه هي الصفة أغلب النساء

وهي السبب لدخولهن وأكثرهن عددا في النار والعياذ بالله


فالتتقي النساء ولتحذر من هذا حتى وإن كانت في حلة غضب

ولتذكر حسنات زوجها في كل الأحوال


ولكن تصرفها هذا لايدل على أنها لا تحب زوجها

بل هي طبع من أطباعهم

__________________


سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

انا مع الأخت الذئبه في كل ما قالت

ينقل الموضوع لعالم المتزوجين

__________________

عن جابر قال : شهدت العيد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بلا آذان ولا إقامة ثم قام متوكئاً على بلال فأمر بتقوى الله وحدث عى طاعته ووعظ الناس وذكرهم ثم أتت النساء فوعظهن وذكرهن وقال : تصدقن فان أكثرهن حطب جهنم فقامت امرأة من حطة النساء (أوسطهن حسبا ونسبا) فقالت لم يارسول الله ؟ ،قال : لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير، فجعلن يتصدقن من حليهن ويلقين فى ثوب بلال"…

وعن ابن عباس فى حديث كسوف الشمس "ورأيت النار فلم ار منظراً كاليوم قط ورأيت اكثر أهلها النساء، قالوا بم يارسول الله ؟ قال بكفرهن، قيل أيكفرن بالله ؟ قال : يكفرن العشير ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله ثم رأت منك ما تكره قالت : ما رأيت منك خيراً قط".

ولكن سبحان الله رغم علمنا بحرمة تكفير العشير ونكران احسانه الا اننا لانتوقف عن ذلك