فى زمن التقنيه والتطور فى زمن التكنولوجيا والرقميات اصبحنا نتغير بدون ادنى شعور منا اصبحنا نسير على طريقه البرمجه الاليه اصبحنا نردد المثل الفيزيائى الشهير ((لكل فعل رده فعل مساويه له فى المقياس والاتجاه)) وتناسينا الى ان نسينا معامله امهاتنا الى ازواجهن سابقاً فبالرغم من العلم الذى وصلنا اليه والتقدم الذى نعيشه الا ان اغلبنا يجهل الكثير عن فنون معامله الزوجه لزوجها واصبح الاغلبيه الهم الاكبر لهن هو تملك الزوج دون الادراك الاساسى لمفهوم الحياه الزوجيه وماعليهن كحقوق الى ان ادى الامر بجزء(( يسير منهن ))الى طرق باب العرافين والعرافات وارخاء اذنها لمؤامرات تقام ضد الزوج وكانها فى حرب لا عش زوجيه لتملك الزوج والسيطره عليه ولكن ساهديكم اليوم فن يجعلك تتربعين على قلب زوجك وتستولين على فكره وتصبحين الملجأ الامن له هو فن رائع يشعرالمرأه بانوثتها والرجل برجولته ومااجمله من فن لمن عرفت اتقانه فحينما يعود الزوج من عمله بعد حراره الشمس المحرقه وتستقبله زوجته بابتسامه كانها البدر وبلسان كانه الشهد وتذهب معه لتساعده فى تغير ملابسه ثم تنساب كانسياب السمكه فى الماء الى قدميه وتعجل بخلع نعليه وتبدا بغسل قدميه بايدى كلها رقه وحنان لينسى ذلك الزوج عناء يومه وهى تجفف قدميه فهلمى ايتها الزوجه بتعلم هذا الفن الرائع وساترك لكم المجال للنقاش على تلك الاسئله((المجال مفتوح للجميع)) *مامدى الاختلاف بين زوجات الماضى والحاضر؟ *هل تقومين بعمل ذلك ؟ او هل تقوم زوجتك بذلك؟ *ماذا تشعرين حيال تلك الفكره؟ * المجال مفتوح لتلقى جميع وجهات النظر بصدر رحب امله ان يجد هذا الموضوع صدى فى انفسكم وان لايكون قلمى ضيف ثقيل عليكم تحياتى لمى |
||
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هالة نور
صحيح أمهات الماضي كن يفعلن ذلك، ولكن لكل زمان ولكل عصر طعم مختلف، وليس هذا مقياسا فإن كن أمهات الماضي يغسلن أقدام أزواجهن فهذا هو الأفضل أو هو الأسوأ
إن أم الماضي لم تكن تعمل خارج المنزل ولم تكن تدخل هي وزوجها في آن واحد كما هو متعب فإنها متعبة وكما هو مجهد فإنها مجهدة، سواء بالعمل أو الدراسة ولكن الزوجة الذكية التي تعرف أن زوجها الآن هو في قمة تعبه فممكن (كحركة يعني) أن تقوم بغسل قدمه بماء دافيء وليمون وأنا شخصينا عملتها مع زوجي (مرة واحدة فقط) للآن، كنا في سفر وذهبنا للتمشية في مكان كبير والمشي الكثير يتعبه فلما عدنا إلى البيت وكان ما قصر معايا في شيء (وحتى لو قصّر) وقت التمشية فرأيت أن أبسط شيء أقدمه له شكرا وعرفانا وتخفيفا عن ألمه أن أقوم بغسل رجليه بماء دافيء وليمون مع أنني مشيت نفس الشيء وبصراااااااااحة فإن زوجي -جزاه الله خيرا- قدّر لي ذلك المعروف. فكل شيء يعتمد على ذات الموقف. وإن كنت يا أخت لمى كأنك تريدين استرجاع شخصية (سي السيد) مرة أخرى فأنا لا أوافقك، وأما إن كان القصد هو سعي المرأة لكسب قلب زوجها فلا مانع. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona777
بالسابق ما كانت اعماله مكتبيه وراحه كان يشتغل بالغالب شغلات حرفيه من اعمال بناء غوص بالتالى كان محتاج ينقع رجله بالماى وحد يدلكها له
ومع ذلك اذا احس الرجل بيومنا هذا بالتعب وبحاجه لنقعها بالماى ودلكها له فما المانع |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona777
اخت لمى انا قارنت الوضع بالسابق عن الوضع الان وقلت بالاخر اذا احتاج الرجل حمام لرجله وتدليكها مافى مانع
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona777
اختك لمىسرنى ردك
هو خله يجى النصيب تالى يصير خير ندلك رجله نقص له بصل نغنى له هههههههههههههههه |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|