والله يا اختي هذا اكثر شي يقهرني ايضا حتى سالت مفتي
ومن ضمن قوله انه لا تربطين زعلك بهذا لانه من اوكد الحقوق بس مرات من جد لا تستطيعين بلعها كبيرة على النفس ولذك طاعة بعض الازواج اصعب من الجهاد في فلسطين الله يصلح حالك |
هناك حديثين واحد صحيح وواحد غير صحيح
خلينا نبدأ باللي غير صحيح: السؤال ما مدى صحة الحديث التالي و ما تفسيره: قال صلى الله عليه و سلم:لا يقعن أحدكم على امرأته كما تقع البهيمة وليكن بينهما رسول. قيل و ما الرسول؟ قال القبلة والكلام. أفيدوني جزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن هذا الحديث ضعيف، فقد رواه الديلمي في الفردوس، وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء: هو منكر. والله أعلم." اما الحديث الصحيح فهو : "السؤال: إذا طلب الزوج من زوجتة الجماع ورفضت طلبه بدون عذر شرعي هل تكون في هذه الحالة قد أخطأت في حق الله فقط ويكفيها التوبة لغفران هذا الذنب أم أنها تكون قد أخطأت أيضا في حق زوجها وتحتاج إلى التوبة كما تحتاج إلى عفو الزوج عنها ؟ وإذا لم يسامحها زوجها هل يأخذ يوم القيامة من حسناتها أو يعطيها من سيئاته ؟ أرجو من فضليتكم عدم إحالتي إلى فتوى أخرى كما أرجو من سماحتكم التكرم بعرض الأدلة الممكنة من الكتاب والسنة أثناء إجابة هذا السؤال. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنّ حق الزوج على زوجته عظيم، وهي مأمورة بطاعته في المعروف، وأعظم ما تجب فيه طاعتها له إجابته إلى الفراش ما لم يكن لها عذر. فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء لعنتها الملائكة حتى تصبح. متفق عليه. فإذا امتنعت الزوجة من إجابة زوجها للفراش من غير عذر، فقد منعته حقه وأغضبت ربها، فالواجب عليها التوبة من ذلك بالإقلاع عن الذنب، والندم، والعزم على عدم العود، و استحلال الزوج وطلب العفو منه، فإنّ التوبة من الذنوب المتعلقة بحقوق العباد عموما لا بد فيها من استحلال صاحبها إن أمكن، فعن عائشة رضي الله عنها أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدواوين ثلاثة : فديوان لا يغفر الله منه شيئا، و ديوان لا يعبأ الله به شيئا، و ديوان لا يترك الله منه شيئا. فأما الديوان الذي لا يغفر الله منه شيئا فالإشراك بالله، و أما الديوان الذي لا يعبأ الله به شيئا فظلم العبد نفسه فيما بينه و بين ربه من صوم يوم تركه أو صلاة تركها فإن الله يغفر ذلك إن شاء و يتجاوز، و أما الديوان الذي لا يترك الله منه شيئا فمظالم العباد بينهم القصاص لا محالة. رواه الحاكم. وعنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: لَتُؤَدُّنَّ الْحُقُوقَ إِلَى أَهْلِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُقَادَ لِلشَّاةِ الْجَلْحَاءِ مِنَ الشَّاةِ الْقَرْنَاءِ. رواه مسلم. وعنه أيضاً أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ؟ قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لاَ دِرْهَمَ لَهُ وَلاَ مَتَاعَ. فَقَالَ: إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِى يَأْتِى يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِى قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِى النَّارِ. رواه مسلم. وجاء في المحلى في موضوع لعن الممتنعة عن فراش زوجها بغير عذر: وهذا اللعن مقيد بما إذا بات غضبانا عليها أما إذا دعاها فأبت ثم تنازل عن حقه فإنها لا يلحقها لعن. انتهى. والله أعلم." |
السلام عليكم ,, الأخت الكريمة ,, أسأل الله أن يلطف بحالكم ,, ويؤلف بينكم ,, ويكفيكم شرور أنفسكم ,, من الخطأ أن يتخاصم الزوجان أمام أبنائهما ,, فهذا يتركُ أثراً في نفس الابن يصعبُ محوهُ في القريب والبعيد ,, لي عودة ,, إن شاء الله ,, أنتِ قوية ,, أنا أثق بكِ ,, ,, |
ماعرف ايش مشاكلك
بس لاحظتك على طول معصبة و منفعلة و تقولين كلام جارح بغض النظر عن المشكلة انا اشوفه مايليق بالزوجة انها تكون بهذي الشراسة و لو كان زوجها غلطان وش تستفيد من شراستها غير انها تأزم الامور حتى زعلها المفروض يكون بلطف وحتى لو حصل انفصال يصير الزوج مايذكر منها الشينه |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|