لا اعرف كيف ابدا الكلام عن نفسي
لكن ساحاول ان اركز ع مايزعجني ف شخصيتي اكثر شي كي تساعديني

انا ولله الحمدلله متصالحة جدا مع نفسي راضيه عن شخصيتي
لكن مايؤزقني دائما هو ترددي لدي تردد عجيب ف القيام في اي امر ما حتى ينتهي الامر وانا لم اقرر ماذا اريد وربما فرضت علي اشياء لا اريدها بسبب عدم اخذ قرار والاقدام عليه

اعطيك مثالا مثل ف العمل لدي حقوق يجب ان اطالب فيها بسبب ترددي وخوفي من المواجهة يضيع حقي
كل يوم اجل الكلام لليوم الي بعده وهكذا حتى ينسى ربما الموضوع
وفي البيت ايضا اريد التحدث في امر ما مع زوجي بسبب ترددي كل يوم اهئ نفسي للكلام ولكنيفي النهاية ينتهي اليوم بسبب ترددي

رغم اني متحدثة جيدة واملك الاسلوب الجيد
لكن عندما ياتي الامر بشي يتعلق بي وبحقوقي اسكت وينقبض لساني
ياتيني خففان وتعلثم ورجفة فاحاول تهدئة نفسي وعندما ابدا بالاقدام ترجع لي الاعراض واتراجع

واعتقد ان وراء سبب كل هذا اني افكر اكثر من ما افعل افكر فيما اقول وكيف اقوله وكيف ارد وماذا لو قال كذا او رد كذا

مشكلتي اعتقد انها المثالية الزائدة افكر ف الاشياء كثيرا ولا افعلها

لدي طموحات واهداف لكن بسبب انتظاري للوقت المناسب والحالة المناسبة كلها مؤجلة لا افعل شي

ويوميا اشعر بالذنب ع كل دقيقه تمر من يومي وانا لم افعل فيها شي اقول لو اني فعلت كذا لو اني بدات لكن عبث

لدي صراع داخلي كبير بين ما اريده وبين ما افعله

مؤخرا اصبحت انزعج كثيرا من هذه الصفه التردد اثر علي في حياتي وضيع علي فرص ذهبية لن تتكرر

لن تصدقي كم من الفرص ضيعتها بسبب عدم اقدامي وعدم الافصاح عما بداخلي

سكوتي اصبح يدمرني ويوقف حياتي
عندما تريني اتكلم ف موضوع عام او ادافع عن شخص ما تقولي هذه ماشاءلله مايضيع لها خق وتعرف كيف تتعامل مع الناس

كثيرين يعجبو بشخصيتي وبافكاري وكلامي لكني دائما مترددة اخاف كثيرا من الفشل ماجعل تكرار هذا للكلام في نفسي قناعه واصرت ابذل جهد كبير اذا اردت مواجهه شي ما او شخص ما
ولا افلح غالبا ارضى ف اول كلمتين ولا اقول كل ماجهزته من كلام

امل اني اوصلت لك الفكرة رغم عدم ترتب افكاري

وجزاك الله خيرا

مساء الخير
انت تفهمين نفسكجيدا وهذا مدهش للغايه!
الامر متعلق بالماضي العالق في عقلك الباطن تماما فهو يتصرف بقراراتك عاطفيا
لذلك انت تدرسين القرارات وفق المواقف السابقه المنتهية عادة بالقرار نيابة عنك من اشخاص لهم السلطة عليك
تكلمي عن خمسة اسوأ مواقف حصلت لك بالطفولة حتى الكبر وجدت فيه تهميش لرأيك وشعورك وقيمتك من اقرب الناس اليك
ماشعورك اتجاهها
وكيف كان يجب ان ينتهي عليه الموقف؟

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

عزيزتي الغالية اشكر لك تجاوبك السريع معي واحييك ع نبهاتك ف ادراك مشكلتي ماشاءلله

انا فعلا مثل ماقلتي افهم نفسي جيدا لكني لم استطيع مساعدة نفسي ولم ادرك ماكتبته بالامس او قبله او شهر اعرف هذا من سنين لكن الان اعلنت عجزي واحتاج من يساعدني ويحدد لي المسار الصحيح

ماقلتيه عن العقل الباطني وتاثري بالماضي صحيح جدا

بصراحة لا اذكر خمس مواقف ربما اذكر موقفين وللسبب يعود اني نشات في تحت ظل والدي العصامي المسيطر ع كل شؤننا نحن ابناءه وكذلك امي

لم يسبق ان شاور احد منا في اي شي يخصنا امي كانت مستسلمة وراضيه ونحن واخوتي لم نكن نملك الا الطوع

نتذمر كثيرا بفرضه علينا اشياء واخذه قرارات كثيرة عننا قد يكون منها الخاطئ وكثيرا منها الصائب

ودائما مانلومه من خلفه ولا نتجرأ في مواجهته وهكذا سارت حياتنا الى ان كبرنا

اول قرار اتخذته في حياتي اذكر كان قرار اختياري للعلمي او الادبي في المرحلة الثانوية

هذا كان القرار الذي لم يتدخل فيه والدي بالاصح لم يجبرني ع الاخذ باختياره وهذا ماعتدت عليه للاجبار اقترح علي اختيار القسم العلمي وسكت

ترددت كثيرا وحتى عندما بدات الدراسه وكنت ف صفوف العلمي اذهب كل يوم الى الادارة لاتطمن هل بامكاني التغير كل خوفي كان الفشل من نتيجة اختياري

وبعد ضغوطات من زميلاتي استمريت ف قسمي وكانت اخر سنتين الثاني ثانوي وثالث ثانوي حصلت فيها من اعلى درجات خلال كل سنوات دراستي السابقه تفوقت فيها وبجدارة

القرار الثاني والذي اعتبره خطئ كان قرار اختياري للجامعه في هذه الحين ابي اصبح مسالما وترك الخيار لي لكنه كان يقدم في بلد خارج بلدتي حيث يدرس اخي الاكبر وقدم لي ف نفس مديني لكن التخصصين يختلفان الخارجي افضل بكثير حتى من ناحية قوة الجامعه امي دائما سلبية وتختار القرار الاسهل والاصعب ع النفس وهي من تاثرت بها اعتقد كانت تخوفني من السفر وتحبط بي الى ان رفضت السفر واخترت دراستي في مدينتي
وهذا اندم عليه كثيرا لو كانت لدي الجراة ف اتخاذ القرارات لكنت ذهبت لكن ترددي غيرت راي ف اخر لحظة بعد حجز الطيران

والقرار الثاني الي اخطات فيه هو قرار زواجي تقدمو لي كثير قبل زوجي وف هذا الموضوع بالذات وجدت ابي منفتحا ولا يجبرني كان يترك لي الخيار رفضت كثير واعتقد للسبب كان خوفي من تحمل المسؤلية وتحمل القرار لان ردود اهلي عند المشاررة تكون براحتك فافضل القرار الاسهل وهو اللانسحاب

اما ف زوجي الحالي فختلف الامر قليلا ابي اصبح اكثر قناعه بزوجي كونه اتي عن طريق شخص يعرفه
ظللت اتردد طول فترة خطبتي بين اريده ولا اريده وكانت لي اسبابي وف اخر لحظة اعلنت رفضي ربما رفضي كان مبطن بعلمي انهم لن يقبلوه واردتهم اقناعي او اجباري كي يتحملو بعض من المسؤلية معي وبالفعل هذا ماحدث ابي رفض الموضوع وحاول اقناعي وانا اقنعت نفسي وقلت اذا ابي راى هذا فسوف يكون مسؤليته اذا فشلت

ومازلت اواجهه من مشاكل متكرره مع زوجي سببها الاول عدم قناعتي به وبالتالي عدم تجاوزي لاغلاطه وعيوبه او محاولة التعايش معه

وهذا ماجعلني جديا افكر بالتغير وتغير هذه الصفه عني

اشكرك غاليتي ونفع بعلمك المسلمين ولاحرمك الاجر

ربما اضفت لما سبق اني ترددي تعدى حدود الاشياء التي تحتاج قرارات وصل حتى ف التعامل الطبيعي بين الناس

اعطيك مثالا عملي يتطلب الاجتهاد والافصاح باي فكرة تخطر عليك انا سلبيتي وسكوتي يجعلوني لا اشارك بشي بل اكون ف صفوف المتبلدين الذين لا افكار لهم وربما بسبب ترددي هل اقول او لا اقول اجد من يقول هذه الفكرة عني ويؤيده الجميع

مثالا اخر اجد رئيسي ف العمل يمر من امامي ف الصباح اتردد هل اقول صباح الخير او اسكت كونه مشغول وليس لديه وقت ليرد وكثيرا ما اختار الخيار الغبي وهو السكوت وبالتالي لكي ان تري طريقة تعامله معي عن غيري

وامثاله كثير مع كثير من الزملاء والمعارف اتردد ف السلام ف الكلام افكرر. كثيرا افتقد العفوية ف تصرفاتي احسب حساب كل خطوة اخطوها راضية عن 90 في المية لكن عندما يتعلق الامر ف تعاملي مع الاخرين اكره نفسي جدا واكره ترددي واتمنى لو كنت عفوية ف افعالي

احيانا اتغلب ع نفسي واكون منطلقه افصح عن افكاري بكل ثقة ولا ابالي ف ردات لفعل اتحدث مع الكل بعفوية واجدني يوما راضيه عن نفسي تماما وافرح جدا لكن واقول سوف اكون كل يوم كاليوم وخصوصا انه لا ينقصني شي ولله الحمدلله من مهارات الكلام او المزاح او مراعاة الذوق او حتى الانتاج ومبادلة الافكار والحوارات اتقنها جميعها لكن اذا فعلت كل ماسبق بتردد اكون فيه فاشله اما اذا فعلته بقناعه اكون منطلقة واشعر بمحبة الاخرين لي

واعتقد هذا ايضا يرجع لترسبات في باطن العقل عندما كنا في الطفولة..... امي جدا مسالمة ومثالية لدرجة السلبية فكان عندها كل شي عيب وكل شي غلط وكل شي هباله فمن يفصح عن مشاعره غبي ومن يبدي اعتراضه غبي ومن يعبر عن رايه غبي

اعتذرر لك غاليتي عن الاطالة

قرأت ماكتبته
ولا اخفيك اني ابتسمت تاره من ذكاؤك و حذاقتك واعتصر قلبي من اختباؤك تاره اخرى
اخيتي الكريمة
انت اتبعت خطه حبكتها منذ الطفولة تجعلك مفعولا به لافاعلا كعنصر خامل
فانت تجدين انك بحاجه بان يكون هناك طرف يتخذ عنك القرار وانت تنفذين دون مناقشة الفكره اصلا
الجميل اعترافك بان هذال خلل فمواصلة التفكير بهذه الطريقة قد يودي بك للوسواس القهري
لذا نحن في حالة استنفار
ولنتمكن من الامساك بهذا الحبل
علينا الوصول لاوله
لذا
تعالي لاول مواقف طفولتك
وقومي بالتفريغ الكتابي المنهجي
بحيث تكتبين جميع مواقفك السلبيه منذ الطفولة حتى جميع مراحل حياتك
بحيث تكتبين الموقف السلبي ثم مشاعرك اتجاهها ثم حاكمي اطراف الموقف بشحاعه بما يرضي الله ومايكون منصفا ومرضيا
بانتظارك

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

لا اعلم

اشعر انني مشتتة لا اعرف صحيح ترددي سبب اغلبية تاخري لكن هناك امور مساندة لعدم انطلاقي وتاخري

ساحكي لك قليلا لانني لا اوافقك ف ردك الاخير كوني اعتدت ان تاخذ عني القرارات من دون اناقش الفكرة

انا اصلا لم يسبق ان وضعت امام قرارات غير ماذكرت لك لذلك لا اعرف كيف هو تحمل مسؤلية

منذ الصغر عندما يفرض علينا شي ما انا الوحيدة التي تعترض واتكلم عن الجميع حيث انهم مسالمين ومطاوعين اكثر مني

مثلا اذا فرض علينا ابي رحله الى مكان ما ولا نريد الذهاب الى ذلك المكان اذهب اليه واخبره باننا لا نريد ولا نستمتع لكن اكثر الاوقات يقابل طلبي بالرفض القاطع والامر بعده ان نكون جاهزين لا مجال للنقاش

وهكذا ف كل الامور مشكلتي اخضع سريعا لا اقاوم كثيرا لكنني اعترض كثيرا واستمر هذا للاعتراض معي الى ان كبرت وعندما يوجهه الي القرار اقول كيفكم لكن انا قلت راي

احب ان اقنع من امامي لا ان افرض عليه حتى يكون ع مسؤلية نفسه لا ع مسؤليتي

لا اذكر لي مواقف سيىئة ف طفولتي بالعكس كان ابي يسمعني من بين كل اخوتي واحيانا اقنعه واحيانا كثيرة لا

كنت اثق بابي كثيرا واثق ف كل قرارته رغم صرامتها احيانا وعدم تبريره لنا لكن عندما كبرت اكتشفت انه كان حريص علينا وكان هناك معنى لكل مافعل لكن كان ينقصه التوضيح وهذه مشكلة اغلبية القيادين

بعد ان كبرت اكتشفت ان ابي لم يعد بتلك الحكمة بل اصبح يخطأ ويعاند اكثر عندما نصوبه ويظل في عناده يؤذي نفسه ويؤذينا الى ان خرب البيت وتشتت الاسرة

الان اصبحت اشعر بضياع اشعر انه مسؤليتي اصلاح كل هذا

ساكتب ما اريده فعله ولا افعله بسبب ترددي وقلقي وتفكيري المستمر

اريد ان اتكلم مع ابي واحدثه بشان ما ال اليه بيتنا وما قاعد ينتج من هذا من مسواء ( ابي تزوج باخرى وترك زمام البيت وامي لم تتحدث معه ولا تعاتبه وهو لم يتحدث اليها واخوتي لم يفعلو شي وانا لم افعل كوني لهيت بمشاكلي مع زوجي ومازلت ف تخطيطي المستمر عما اريد التحدث معه وكل يوم يزداد الامر سوا وانا لازلت في ترددي وبحثي عن الحلول قبل الكلام


اريد ان ازوج اخي الاكبر كوني اشعر به ان ضائع ولا يعلم مايفعل يريد الزواج ولا يريد المسؤلية ولا يستطيع حل مشاكل بيتنا مسالم جدا متطبع كثيرا بطباع امي لكن ارى ان نفسيته سيئة ويحاول الهروب من هذا بالتنزه كثيرا ( مخاوفي في ان لا انجح ف اختيار الفتاة المناسبه لان اخي محتاج الى امراة عاقلة وحكيمة كونه طيب ويغلب عليه الطيش والتهرب من المسؤليات واخشى ان كانت العكس ان تتفاقم علينا المشاكل ونفتح باب جديد للمشاكل) اخترت له واحدة ولم تايدها اختي بسبب حالتها الصحية فابقى افكر ف الامر هذا كثيرا


اريد ان اخرج امي من نفسيتها السيئة الي كان سببها غدر ابي وغدر الزمان بسبب طيبتها الزائدة هي تحاول ان تخفي كثيرا لكن ملحوظ عليها الهم والغم واخشى ان يفتك هذا بصحتها وانا اتفرج

اريد علاج اختي الصغرى التي تعاني من نوع من انواع الاضطراب في الشخصية اريد ان اسرع بها للعلاج قبل تفاقم حالتها لكن لا افعل والسبب يحتاج وقت وجهد وانا انتظر الوقت المناسب لا اعلم متى هو احيانا اذهب للاطباء واسالهم واحدثها عنهم ثم لا اكمل اتوقف ينتابني الاحباط

اريد اكمال دراستي العليا واللاجتهاد ف عملي كي يكون لي خبرة لكن افعل عكس دلك اذهب الى العمل بليدة لا اعمل شي ولا اطور شي ولا اجتهد ف تقديم الجامعه رغم تحدثي بالمووضوع واقتراح اشخاص كثيرين بمساعدتني لكني ااجل واجل وافكر الى ان ينسى ثم افتح الموضوع ثانية وهكذا

زوجي فيه من العيوب ما الله به عليم لم اذق طعم الراحة منذ تزوجته 6 اشهر حتى الان مما ادخلني ف دوامه لا نهاية لها فافكر كثيرا ف كيفيه الووصول الى درجة الاستقرار والقبول مع زوجي افكر ف كيفية تتطوير وترويض فكره الحجري المس تحسنه فاسعد ثم لا يلبث ان يصدمني بمشكلة اكبر وهذا اكبر موضوع شاغلني

وع صعيدي الشخصي

اريد تقوية علاقتي بربي فاخذ قرار بان اصلي النوافل وقراءة ورد يومي من القران اطبق اسبوع ثم لا البث ان اعود كما كنت


اريد حفظ القران تعلم العلم الشرعي لكن اصبحت احلام لان اخطط لها فقط ولا افعل ولا ابدا فقط اطلع واخطط وربما اشتري من الكتب واركنها الى حين تهيأة نفسي

احاول جاهدة تنظيم وقتي اطبق واسبوع ثم اتراجع وابني من جديد وهكذا الى ان مللت

اشتري من الكتب واحمل الفيديوهات العلمية لتطوير الذاتي استخدمها اول يومين ثم لا تلبث ان تركن

اخطط في امور صحتي والاهتمام بنفسي واشتري واسال واخطط ثم اطبق يومين ولا البث ان اتوقف

تساليني ماذا اذا تعلمين اقول مايصاحبني هو فقط الكسل والنوم والتفكير المستمر فيما سافعل

لذلك اتالم ع كل لحظة تضيع لان لدي خطه ف كل لحظاتي ولا اطبقها

مايزعجني هو ضعفي اصبحت ضعيفه جدا امام نفسي لم اكن هكذا بالسابق كنت اتحكم ف نفسي كثيرا لكن الان اصبحت نفسي تحكمني واصبحت لا استطيع اخذ قرارات والالتزام بها

هل هذا شي تراكمي وظهر الان
ام حالة اكتئاب بسبب توالي المشاكل

اعتقد اني تشعبت كثيرا وربما جرى الموضوع في غير ماكان ان الان لا افهمني ولم استطيع فهم مابي

لكن ما اريده الخروج من حالتي هذه والانطلاق اريد ترتيب افكاري ومشاريعي اريد التحرر من قيودي وافكاري المتوالية


سأمت طول التأمل ع الاحداث وتحليلها وتحليل شخصياتها اريد اخذ القرار والانطلاق والبدأ ف المعالجة والحلول

مر على حالي هذا سنوات مع تجدد كل حدث لكن الامور الان تفاقمت والمشاكل تحتاج الى تحرك سريع وتزوجت وانا لم اعالج مشاكل نفسي وبيتي فاضفت عبئ وهم جديد

لكن وضعي زاد سؤا السنة الاخيرة وكلما تاخرت اظن انني سانطلق بعد التفكير والتخطيط لكن ما يلبث ان يفاجئني شي جديد ويعيدني الى احباطي ىالتخطيط والتفكير من جديد

اشكرك غاليتي ع سعة صدرك في ايجاد حلول لمشكلتي

بينك وبين نفسك
اكتبي رساله خطيه وجهي فيها خطابا لوالدك من الطفله بداخلك كما لو كنت اقصر منه ب100 سم
واكتبي رساله اخرى لزوجك بكل مافي نفسك
وايضا رساله وجهيها للطفله التي بداخلك كما لو انك ذهبت لزمنها وجالستها وانصحيها كوني مخلصه بنصحها
اغلقي الرسلئل
وبعد وقت افتحيها
قفي امام المراة
واقرايها صوت مسموع وانتي تنظرين اليك
تعالي بالنتيجة

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي