مريضة بالسلس وترفض انها تتعالج عشان تفضل بالرخصة وبتقول كدة احسن وايسر بالنسبة لها عليها اثم وصلاتها باطلة ولا لا
وهي واخدة بفتوي شيخ الاسلام بن تيمية
ان حكم السلس ان كان مستمر طول الوقت او ان كان متقطع يعني ممكن ينقطع عنها4ساعات مثلا ويخرج بعد كدة بس هي اصلا بتكون مش عارفة هينقطع ولا لا
ساعات تستني واول ما ينقطع تروح تتوضا ويخرج منها تاني
وساعات ينقطع
وان هي في نيتها عدم العلاج عشان تفضل بالرخصة
__________________
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كان من هديه صلى الله عليه وسلم فعل التداوي في نفسه وأمره أهله وأصحابه به ..
والتداوي لمن به سلس البول مشروع
وقال بعض العلماء يجب إذا قدر على التداوي واغتفر له أيام. التداوي..
ثم السؤال ما هي الرخصة التي في السلس؟ جريان النجاسة عليها ؟ هل هذا الأمر الذي تريده ؟ هذا خطأ كبير والنية قد تحول المباح إلى غيره إذا تلمح فيها التحيل ..
جزاك الله كل خير
من قال بالتدواي هما فقط المالكية وهي لا تتبع المذهب
ثانيا التدواي ليس فرض والدليل المراءة التي خيرها الرسول
بان يدعو لها بالشفاء او تصبر وتدخل الجنة
ارجو الرد مع الدليل
ثانيا رخص السلس هي نفسها حكم المستحاضة وقال الشيخ الشنقيطي يجوز لها الجمع مثلا الصلاة في اخر وقت الضهر واول العصر
تتوضئ بوضوء واحد لفرضين
__________________
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
للأسف عندما يكون التعبد عرضة لقراءات من هنا وهناك دون فقه حقيقي
ومثل ذلك يعرض الإنسان لأخطاء في عبادته قد تكون عواقبها سيئة ..
أولا: الجمع الصوري الذي أشارت إليه هذا في حق من ينقطع عنها السلس قبل خروج وقت الصلاة
بقدر يمكنها من أداء الفرض , وليس كالمسلوسة الذي حدثها دائم ..
وعندما تكون لا تدري ينقطع أو يستمر تحكم بالغالب عليها فإن كان الغالب الاستمرار فتصلي في أول وقتها تتوضأ وهو من أحب الأعمال إلى الله الصلاة في أول وقتها .. وهذا من الفقه
أما إن كان الغالب أنه ينقطع عنها قبل خروج الوقت بمدة يمكنها الصلاة فيها فتؤخر لذلك الوقت حتى تصلي بطهارة كاملة وتسرع بصلاة الثانية في أول وقتها قبل النزول من جديد .
بالنسبة للتداوي , فمن قال أن المالكية فقط من قالوا بالوجوب ؟
وكان حديثنا أساسا هل تتداوى أو لا , عن المشروعية لا الوجوب .
الاستدلال بحديث المرأة التي كانت تصرع وتتكشف فيه دليل عليها لا لها
لأن الأمر لما تعلق بعبادة الحجاب والستر دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لها ألا تتكشف,
كذلك السلس وغيره من الأمراض التي تتعلق بفوات مصلحة عبادية يجب على الإنسان التداوي
لوجوب قيامه بتلك العبادة ما استطاع وهو مستطيع لرفع الضر ,
بل ذهب الشافعية لوجوب التداوي حتى لو لم يكن متعلقا بالعبادات متى ما كان الدواء مضمون الفائدة
وبعيدا عن كل ذلك الائتمار بأمر الرسول صلى الله عليه وسلم حين سألته الأعراب : يا رسول الله ألا نتداوى؟ قال: « نَعَمْ يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلاَّ وَضَعَ لَهُ شِفَاءً أَوْ قَالَ دَوَاءً إِلاَّ دَاءً وَاحِدًا ». قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا هُوَ قَالَ:«الْهَرَمُ» أخرجه أو داوود والترمذي وصححه الألباني