قديما قالوا : من ضيّع فرضه فهو لما سواه أضيع ، وقد صدقوا .
مضيّع الصلاة لا يوفقه الله في حياته سواء الاجتماعية أو الزوجية وتلوح له بوادر ذلك في كل حياته ، مثل هذه الأجواء تنعكس على الأبناء أولا ، تضرب الأم ، تغلق الباب على نفسها فيكسر ؟! أؤيدك في عدم الحديث معه أو الأكل أو الجلوس ، وليس كل خطأ يمكن قبول الاعتذار منه ، ونصيحتي لك انتظري مجيء أهلك واذهبي إليهم وابلغيهم بما تعرضت له ، فإما أن يصلح من نفسه ويعاملك بالحسنى أو تسريح بإحسان . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|