تمر عليك اﻷيام وانت وحيد
تعيش وتشعروتمر عليك المواقف التي تثبت لك وحدتك
.لاأحد يحب الحديث معك واحدهم قال لي يومآ انتي تجري وراي موانا اجري وراك لنتحدث..!
صراحة لااعدها مشكلة كبيرة ﻷني لاأعير لها إهتمام ..
لكن توظفت لفترة قصيرة في مكان ما..
وفعﻵ جلست وحيدة ..وكذالك في صفوف الجامعة كنت وحيدة الكل يستغرب
مني فعﻵ لايعجبني وحدتي وقد تعجبني فترة شعور متناقض ..
مالمشكلة ...؟!ماالخطب ...؟!....
هل ترون انها نصيبي في هذه الدنيا التي كتبها الله لي .....
وشخص ثالث وكان الحديث معها شيق جدآ وثاني مرة أشعر أني أعيش بشخصيتي الحقيقة معها لكن اختلفنا في مسألة ما وعيرتني بوحدتي وذهبت
وتركتها ورجعت سامحتها ﻷنها طلبت مسامحتي ونتهى امرها ....
لي أنسي الذي افعله في حياتي فبنظري فاأنا فتاه مرحه جدااااا ولي حديثي
في البيت مع هذا لم أجد لنفسي قبوﻷ بينهم ...
في حياتي كلها لم أشعر باﻷنس وأني فتاه مقبوله إلامن شخصين فقط ...
هل انتي مقبوله من نفسك وراضيه بها ..؟ اذا جواب بنعم فأنتي بأول طرق النجاح تعزيز الثقه بالنفس والاكتفاء الذاتي وتدعيم اعمالك ستزيد الثقه لاتلتفي للناس لايكونوا اكبر همك وهذا لايعني عدم تكوين علاقه بين الناس وزيارتهم ومساعدتهم وتقديم بالامور الواجبه من فرح وعزاء وغيره هذا مهم واجعلي هذه الاعمال لك انتي لايعني زرتهم ولم اجد اعجاب او تجاوب منهم او نوع من الاهتمام معناه انك خلاص تنعزلين ابداً انتي بمجرد الذهاب للمناسبات هو بحد ذاته مكسب لك بالدرجه الاولى وليس لهم لانه فيها تحقيق للذات ...
وش تعريفك للوحده
المنشغل لا يحس بالوحده ابدا
ومستحيل نكون وحيدين في كوكب فيه مليارات البشر
مو لازم نكون كلوز لاشخاص
ولا لازم نكون ازواج
عشان مانحس بالوحده
روحي نادي دوري وظيفه استمتعي مع اهلك
ومع الاشخاص الي ذكرتهم من انهم اقرب ناس
اراكي طبيعيه جدا
استمتع مع اهلي لكن صافطينك على جنب ...بالعربي ليس لك وجود
وإن بحثوا عنك لمصلحة ما او انا التي ابدأ بالمشاركة معهم حتى يقوموا بالمشاركة معي وكنت اجري للحديث ووجدت الخذلان .....
تعريفي للوحده ..هو جلوسك وحيدآ ولااحد يتحدث معك ...
لعلمك وقت راحتي في الدوام اجلس لوحدي .....فيه اكثر من هذه الوحده
لفترة قصيرة واكره فترة فترة الراحه انا كأن عاجبني وضعي لكن مشرفتي تتبعني بنظره وتحرجني عندها اكره الوحده بسببها واكره فقرة اﻹستراحه ..
وإن بدأت ياإما السحب علي وعلى حديثي او كرهي للحديث مع القلة لكن الغالب سحبهم علي .....