السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الكرام أود منكم أن تشيروا علي بخبرتكم وتجاربكم ونصائحكم فالدين النصيحة والمؤمنون إخوة ومشكلتي هي مايلي: أما زوجتي: زوجة مؤدبة متدينة هادئة مطيعة صابرة علي وبصراحة امرأة ليس لمثيلها وجود بشهادة الكل في الطباع والأخلاق والسلوكعادية الجمال أي مقبولة متوسطة الجسد تصاب بالأرق والضعف بين الفينة والفينة بسبب مجهود البيت والأولاد وأنا لدي منا اثنان. ليس لها خبرة بالحياة ثقافتها بسيطة تزوجتها بعد الثانوي وظننتها كسائر النساء من ذوي الخبرة في أمور الحياة والاطلاع العادي على الأخبار مثلًا وأمور الزواج والتربية والحرص على الزواج والتزين والتجمل والعلاقات الاجتماعية بالأخريات. فهي منذ طفولتها حتى زواجنا دائما في ظل والدتها وأهلها ناس طيبين ولكن أخذوها من الدار إلى الدار وقصروا في إخبارها بأمور كثيرة علمتها أنا لها وبالطبع كان صعب أنا أقابل فتاة بهذه الصورة التي لا مثيل لها فعلًا فهي روتينية ولا تستطيع التجديد غير طموحة لا تتكلم أو تتناقش وإذا حدث النقاش أشعر بقصور عقلها وفرق بين تفكيري وتفكيرها كبيييييييييير حتى ردودها قد تتسبب في حرقة دمي وإحباطي. كلمته وعلمتها وطلت منه أن تتغير في الناحية الثقافية والاجتماعية والجنسية فهي رةتينية ولا تتجاوب وكأنه دور يؤدى ببرود. وقد لا يكون هذا بسببها فهي من الممكن أن تكون طبيعية وأنا غير طبيعي. فأما أنا فجامعي وأكبرها بست سنوات من العمر ومائة عام من الحياة والعلاقات والخبرات فقبل اللتزامي وما من الله تعالى علي من نعمه عرفت بنات كثير من كل شكل ولون لأن المدرسة مختلطة والجامعة مختلطة وكنت أعمل أثناء الدراسة وكان لي احتكاك كبير بالناس من الصغار والكبار والرجال والنساء واللف والدوران ولا أنكر أن هذه الجاهلية استفدت منها الكثير ف الإسلام وقومها الإسلام بالتعاليم والمبادىء حتى إنني ختمت القرآن وبدأت في طلب العلم وحفظ المتون ونحو ذلك. المشكلة هي الفرق في التفكير والعقل بيني وبين زوجتي والتي لم أقابل ولم يرى أحد من أهلي وأهلها أحد مثلها في البساطة وقلة الخبرة والأدب ومشكلتها أنها تتغير بتكلف ثم تعاود الوضع المألوف لا تتغير لا تتعلم لا تتثقف ليمكن أن يدور بيننا نقاش فهي لا تدري شيء ولا تستمع للأخبار ولا تجري وراء الموضة ولا العلاقات مع صديقاتها تميل للبيت والكسل تصحى الساعة 12م وتنام 430م تترك شعرها أحيانًا منكوش ولبسها أهبل وليس على طول ولكن كثيرًا وفي الحياة الزوجية الخاصة إمكانيتها محدودة فلا تشبعني ولا تمتعني بل هي كانت لا تعلم شيئًا أصلا وأنا علمته وبالطبع تتكلف لإرضائي وأنا يموت قلبي من إحساسي بالتصنع لأن طبيعتها غير ذلك لا تدرك مدة الفتنة التي يتعرض لها الرجل فنحن في بلد عربي كلها فجور وفساد وعري وتبرج ووالله كنت أخذها للشارع لترى ماذا يفعل النساء في أنفسهن لتعلم مدى الفتنة التي أتعرض لها ومدى حاجتي لمن يشبع رغبتي العاطفية والأسرية والجنسية ولكن محلك سر أو تتغير اليوم وغدًا أخو أمس بصراحة زهقت منها مع شفقتي عليها ولكن لا تستجيب للتغير وكلتها مرات أريد منها أن تأتي لي وتداعبني وتتلطف معي كما هو دأب النساء مع أزواجهن ولكنا لا تفعل إلا إذغ بدأت أنا وتستجيب ببرود لا بخبرة وحنكة تناسب واحد مثلي له تاريخ -غفر الله لي-مع الحريم فهمتها وكلمتها وذكرت لها طرفًا من جاهليتي لتدرك من أنا وماذا أريد ولكن تسمع مني كأنيي أحكي لها حدوتة سبحان الله مارأيت مثلها في حياتي كلها وهذه الفجوة بالطبع تزداد مع الوقت لا أريد طلاقها بسبب البنتين اللي منها ولأنها طيبة وغلبانة ومبة وممكن تموت فيها وبصراحة الله يسامح أهلها أن لم يعلموها ويجعلونها متفتحة تعبان جدًا ومفتون حتي أنيي أصبت بسبب هذا ببعض الذنوب وأرجو الله تعالى أن يتوب علي وأنا مدرك أني أخطأت عندما تزوجتها لصغر سنها اقتباس:
بصراحة بتخنق منها وأحيانا أتكلف البش في وجهها صارحتها كثير ولكن لا تستجيب على الوجه المطلوب لا تريد أن تصبح مثل المرأة التي أريد متفتحة مغرية مشبعة مثقفة ترعف تبسط زوجها من الآخر أشيروا علي بارك الله فيكم |
بس عشان ماتعبش حد معي....أنا هتجوز واريح نفسي بس كما قلت لكم سلوا الله لي السداد والتوفيق |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|