بسم الله الرحمن الرحيم
لا اعلم من اين ابدا وماذا اكتب عن حكايتي التي اعتبرتها انتهت وحلت والحمد لله لكن للاسف اكتشف انها تعقدت اكثر واكثر , تذكرون نهاية حكايتي بالمرة السابقة ان زوجتي رجعت والحمد لله, لكن ماهي الى ثلاث ايام حتى عاد الوضع الذي اعتبره غير طبيعي.
تصوروا يااخوان عادت الى بيتها لاتصلي ومطوله اظافرها وتلفونها كل رناته اغاني وكلام فاضي طبعا لم المسه لكني اسمع ذلك وهي تقلب بالجهاز امامي كانها تقول لي اني اريد ان افعل مااشاء بحرية مطلقة,وكنت اتيها بااسلوب رقيق من اجل الصلاة فتقول لي ساصلي لما الله يهديني ,وكل يومين تريد ان تذهب الى بيت اهلها وانا طبعا لاامانع ابدا وفي احد الايام قالت لي اني اريد ان اذهب مع والدتي لتغير الطبيبة التي اراجعها فقمت بااعطائها مصروف جيب لها لانها مؤمنة صحيا معي فاتصلت بي وانا في عملي وقالت ان الطبيبة قالت لها انها حامل باانثى وان بقية التحليل ستظهر بعد العصر وكانها تقول لي اني اريد ان اذهب الى بيت ابي فقلت لهااذهبي الى بيت اهلك الى ان تظهر التحاليل فجاتني بعد المغرب ووجدتني جالس في ساحة بيت اخي مع اخواني طبعا لم تاتي لتجلس معنا وانما ذهبت الى البيت فذهبت الى البيت فوجدتها تبكي فقلت لها لماذا تبكين هل ضايقيك احد هل فعلت شي اغضبك ام ماذا فقالت لي اني اتضايق من بيتي واني اريد ان اذهب الى بيت اهلي فقلت لها لماذا لاتجلسين في بيتك هو مملكتك هو حياتك لكني تعاطفت معها وقلت لها حضري نفسك للذهاب عندما اتي من صلاة العشاء فعندما اتيت قالت لي ماذا ستقول لاهلي فقلت ساقول ماقلتيه لي فقالت لي اذا لااريد الذهاب تصوروا يااخوان تريدوني ان اكذب( لكني يااخوان لا ازكي نفسي من يوم ماربي هداني وانا لااكذب والحمد لله ولااعرف شي اسمه كذبة صغيرةاوكبيرة بل اعلم ان الكذب كذب)ومع ذلك قمت بتطيب خاطرها واقناعها ان تبقى في بيتها فاقتنعت ونامت وفي ثاني يوم بعد رجوعي من العمل قالت لي اني تعبانة ولا اعرف ماذا بي فقلت لها قومي بتغير ملابسكي لكي اخدكي الى المستشفى لكنها رفضت وعاندت على ذلك وبعدها اخدت قيلولة وقامت باايقاضي فتفاجئة انها تبكي وتريدني ان اخدها عند بيت اهلها فسرحت للحظات و قلت لاحول ولاقوة الابالله فقمت بااخدها عند بيت اهلها وقالت لي اني ساتي مع ابي بعد العشاء واتصلت بي بعد العشاء وقالت لي ان ابي ذهب بي الى المستشفى وان ظغطي منخفض واني اريد ان انام عند اهلي الى الغد وساتي بالصباح الباكر فقلت سلامتك واعملي اللي بريحك وفي ثاني يوم لم تاتي كما قالت لي فقمت بالاتصال معها فردت علي امراة عمي وقالت لي انها تعبانة ونائمة فقلت لها هل تريد ان تذهب الى بيتها فقالت لي حماتي بلا ستاتي الى بيتها فقلت لها عندما تستيقظ خلها تحاكيني وما هي الا دقائق الا والباب يدق واذاهوعمي وزوجتي وضع زوجتي وذهب فقامت واستلقت على الفراش ولاتريد ان تكلمني وحالتها يرثى لها فقلت لها قومي خدي دش وغيري ثيابك فلم ترد علي فقمت بتغسيل وجهها بالماء فقامت بمدافشتي فقلت لها احضر لكي شوربة لكي تشربيها فلم ترد علي فقامت من السرير وتوجهت باب البيت تريد ان تخرج من البيت فامسكتها قبل ان تخرج وفكرت ان ارقيها وهي كل ماالمسها تدافشني بيديها فقلت لها قومي من عند الباب ساخدك الى بيت اهلك اطمئني ولااعلم ماالنهاية في هذه الحكاية فاتصلت بابوها وعندما جاء قامت من مكانها وقالت له يقول لي انكي تفعلين ذلك من اجل ان تذهبي الى بيت اهلك ولكني والله لم اقل ذلك فاخدها وجلست عندهم اربعة ايام وكلما ياتي ابي ويجلس عند مسكننا انا واخواني يسالني عن زوجتي فااقول له عند اهلها تعبانة فيقول لي ابي لماذا لاتبقى في بيتها فااقول ساتركها على راحتها وماهي الاايام واذ زوجتي تكلمني وتقول لي اني ساذهب الى البيت فقلت لها تنورين بيتك فلما جائت سررت عندما رايتها تصلي وانها قاصه اضافرها فقالت لي نريد ان نخرج الى السوق وتشتري لي ملابس حمل فقلت لهاابشري واني غدا اريد ان اذهب مع اهلي عند بيت عمي لكي يد ابنة عمي لاخي فااوصلتها الى بيت اهلها ونزلت على السوق لشراء ملابس حمل لها والله لكي افاجئها وافرحها فجائت من عند اهلها واعطيتها الملابس وقالت لي يسلمو ايديك وبعدها قلت لها دلكيلي رقبتي لانه طالعلي بعض الفطريات فقالت لي نعم ادلكك ومن ثم قالت لي الطبيبة ان لاامسك هذه الدهون لاني حامل فتدكرت اني قرئت في هذا الموضوع فقمت بالاتصال مع اخي في نفس العمارة لكي يدلكني فقالت لي والله لن يدلكك فقمت بتغير الكلام مع اخي وقلت له ان استيقضت على الفجر ايقضني فقالت لي لماذا يوقضك انا التي سااوقضك للصلاة وعند النوم قالت ان ام زوجة اخي تقول للنساءاني قوية واريد ان اتطلق وقامت بسبابها هي وبنتها فقلت لها وهي تتكلم صلي على النبي فترد علي وتقول يعني اخرسي فقلت ماالذي تريدينه فقالت اريد ان انخمد ومن يومها ولمدة اربعة ايام لاتريد ان تكلمني ولاتريد ان تجعلني ان المسها وتدافشني بالكلام وتظغط علي بالمصروف فااعطيتها مبلغ من المال غير السابق فقلت لها ماالذي تريدينه فقالت لي ابعد عني وحل عني فاتصلت مع اباها وجاء وسردت له ماحدث تصوروا يااخوان انها انكرت كل الكلام وحولته علي واباهها قام بتصديقها وقال ان بنتي لا تكذب فاستسلمت لما يحصل وقلت حسبي الله ونعم الوكيل وكذلك الايام التي تليها كذلك الامر وبقينا على الموال ايام متواصلة فمالي الا ان اخرج من بيتي عند رجوعي من العمل لاني لااطيق ذلك فما بها الى ان ذهبت الى بيت اهلها ولا تريد الرجوع فتدخل ابي وقال ماحكايتك انت وزوجتك فقلت له الحكاية كاملة فقام بالاتصال مع زوجتي وابوها وقال لماذا لا تدهب الى بيتها ساتي انا وولدي وناخدها فاخدناها ونامت في بيتي ليلة واحدة وجاء اباها فااخدها لتبليها علي بااني ضربتها واني اريد ان اتزوج عليها واني اشربها غصب عنها سقية يعني شراب عليه سحر ,عمركم سمعم مثل هذا الابتلاء والمصيبة ,لكن حسبي الله ونعم الوكي