في نظري أنا لايوجد للزوجه حريه في حياتها مع زوجها
في العرف والتقاليد الزوج يعطي نفسه الحق في التدخل في كل حياتها
مع ان الحريه لها تسمح او ماتسمح ..
يتدخل في مالها وفي صداقاتها وفي اشيائها الخاصه مثل الجوال الكمبيوتر العلاقات العائليه والصدبقه
تجده يجبرها على صرف الكثير من المال بحجة المشاركه
يفتش وراها في جوالها وغيره بحجه الحفاظ على نفسها وبيتها
يمنعها من بعض الصداقات بحجة انه لايرتاح لهم
جيرانها اهلها قرايبها ...الريموت بيد الزوج يوجهها اينما كانت

اذا لاحريه للزوجه في حياة زوجها

	بل يوجد للمرأة حرية في كل أمورها -لاتتزوج إلا باءذنها وموافقتها -مهرها هي حرة فيه -مالها كذلك هي حرة فيه -المرأة حرية في كل شيء في ظل الشريعة التي كفلت حقوق المرأة كاملة بينماا كانت في الجاهلية سلعة تباع وتشتر ى كسقط المتاع وكما هو حال كثير من نساء الغرب الان حيث أن المرأة كمثل المرحاض من جاءه قضى حاجته فيها الاسلام كفل للمرأة المسلمة حريتها وحقوقها وجعل قوامة الرجل ليس مجرد تسلط بل هو تشريف لها وحفظا لها من أيدي العابثين ، فلا تسافر إلا بمحرم لس قصور فيها أو تشكيكا في شرفها وإنما حفاظا عليها من ضعاف النفوس وممن تسول له نفسه فللمرأة حريتها في أطار الشرع الحكيم ودمت في حفظ الله،،،أمممما من يطالبون حسب زعمهم بحقوق المرأة فهم يريدونها كالسلعة تباع وتشترى من أجل أرضاء شهواتهم فهم يريدونها زبالة ومضيفة وسباكة وراقصة ووووالخ كالرجل مثلا بمثل فلامانع عندهم أن تشتغل في البنشر ، والميكانيكا والكهرباء يريدون أخراج المرأة في كل شارع وسكة من أجل أشباع شهواتهم ،،،هم دائما يتظاهرون ويتباكون أن نصف المجتمع معطل ، وأن المجتمع لا يتنفس إلا برئة واحدة مخططاتهم واضحة ومكشوفة ولو كانوا جادين بالفعل في مطالبهم لرأيتهم يكتبون عن البطالة لدى الشباب،،العنوسة ،ظاهرة غلاء الاسعار الخ الخ هذه وجهة نظري ودمتم جميعا في حفظ المولى

__________________

	لادار للمرء بعد الموت يسكنها**إلا التي كان قبل الموت بانيها فاءن بناهابخيرطاب ساكنها**وإن بناهابشرخاب بانيها وأعمل لدارالبقاء رضوان خازنها**الجار أحمد والرحمن بانيها أرض لها ذهب والمسك طينتها**والزعفران حشيش نابت فيها

للمراة حريه شخصيه ولكنها محدوده فحريتها تلك تكون في اختيار ادوات التجميل وملابسها وفي اختيار الطعام واختيار اغراض المطبخ فقط اما في الامور الاخرى فالزوج يشاركها فيها ولاتكون لها الحريه

الأصل أن للزوجة الحرية الشخصية في جميع تصرفاتها سواء المادية أو المعنوية أو العملية

وللزوج عليها حقوق شرعية تقيد بعض هذه الحرية إلى بإذن الزوج

مثل صوم النفل بغير إذنه

أو

الخروج بغير إذنه

أو

إدخال أحد البيت مما لايحب

أو غير ذلك من الأمور الشرعيه

وقد تدخل بعض الأمور العرفية الأدبية المتعارف عليها بين الناس

والله أعلم

السلام عليكم

انا صوت ب لا

وقت الزوجة كله للرجل شرعاً

ليس لها حرية حتى في خروجها من المنزل ويستطيع الزوج شرعاً منعها حتى من زيارة اهلها لو اراد

وهنا لو الزوجة ما شرطت العمل في عقد الزواج واشتغلت بعد الزواج يكون راتبها كله حق شرعي لزوج

الا اذا شرطت ان تعمل

كل تحركات الزوجها يجب ان تكون تحت عين الرجل ووقتها كله له

وعلى هذا الأساس تؤخذ احكام كثيره بن الزوجين

أتكلم عن المرأة في حياتها مع زوجها ..

ففي هذا الجانب لا يبدو لي أن للمرأة حرية شخصية كاملة ..

فهي منقادة للرجل ، وهذا الانقياد هو أمر جبلي وفطري في المرأة ..

فالمرأة التي ابتليت بزوج ضعيف الشخصية لا تكون سعيدة بهذا الأمر ..

فهي بالفطرة تود أن تشعر بأن هناك من يمارس عليها سلطة الأمر والنهي ..

ولو تجردت من هذه السلطة لشعرت بالخلل في نفسها ..

فلو كانت امرأة متسلطة تتحكم في زوجها كيفما تشاء فهذا الأمر وإن بدا في ظاهره أن صاحبة هذا الشأن تتمتع بحرية كاملة وحياة هانئة محررة من كل القيود إلا أن تلك المرأة في قرارة نفسها تشعر بالنقص وأنها ليست كسائر النساء ( الطبعيات ) اللائي يتحكم فيهن أزواجهن ..

لو جئنا نبحث عن مجالات الحرية الشخصية للمرأة المتزوجة نجدها تكمن في أمور من مثل :

* الخروج من البيت وزيارة الأهل والأصدقاء ..

* اختيار الأغراض الشخصية كالملابس والجوال ..

فهذه الأمور وإن كانت خاصة بالمرأة إلا أنها متوقفة عند رغبة الزوج ، فقد يرفض أنواعا معينة من الملابس ، وقد لا يرضى بجهاز جوال معين ، وقد يأبى على زوجته أن تزور أهلها في أوقات معينة ، وقد يطلب منها التأجيل ، وقد لا يرتضي لها صنفا معينا من الرفقة .

وأيضا للزوج الحق في منع زوجته من تلقي اتصالات هاتفية في أوقات معينة ، وكل هذه الأمور لا تتفق ومفهوم الحرية الشخصية .

أما الزوجة الموظفة فنعم لها حرية في إنفاق أموالها على الوجه الذي تريد ، لكن يكون ذلك بعيدا عن منزل الزوجية ، فإن أرادت أن تدخل غرضا للبيت فعليها استئذان زوجها ، وعليها الانقياد لما يأمر به ولو كان ما تشتريه من حر مالها ، لأن البيت له رجل ينبغي أن يستأذن وأن تكون له كلمة نافذة ، فليس للمرأة أن تغير الأثاث من تلقاء نفسها ، وليس لها أن تجلب غرضا للدار يكرهه زوجها كاقتناء القطط مثلا لو كان الزوج ممن لا يرغب بتربية الحيوان في المنزل .

لكن هذا لا يلغي دور المرأة ولا يعني تهميشها ، فعلى الرجل أيضا أن يستشير زوجته وأن يقيم لها وزنا وأن يشركها في أمور الزوجية وأن يحقق مقولة النصف الآخر بكل معانيها .

لكن الحرية بمعنى الحرية لا أجدها متحققة للمرأة المتزوجة وهذه هي الأصول من وجهة نظري .

فالزوج لو خرج من المنزل دون إذن زوجته فليس في الأمر ما يدعو للغرابة ..

لكن لو حدث العكس فإنها مصيبة !





أخي الكريم عاشق السحاب أشكرك على طرح الموضوع ..

وعلى فتح هذه المساحة الطيبة للحوار ..

بارك الله فيك ..

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!

للمرأه حريه شخصيه فى مالها العلاقه بينها وبين أهلها يعنى
لو كان بينها وأهله خلاف هذى حريه شخصيه
مكياجها وملابسها هذا حريه شخصيه أحترام خصوصيتها مع صديقاتها
وليت نعرف ماهى الحريه لانها لا تتعرض مع حقوق الزوج أبد

بمعنى انه الحريه الشخصيه لا تخرج عن الاطار الشرعيه الاسلاميه

لانه بعض الازواج فهم مفهوم القوامة إنما يعود لاعتبارهم رئاسة الرجل على المرأة رئاسة تقوم على الاستبداد والظلم ,، فاهنا تريد الزوجه تتطالب بحريتها . ولاكن القوامه في الحقيقة رئاسة رحمة ومودة وحماية من الخوف والجوع ،

اشكر الجميع على مشاركاتهم وابداء رأيهم


تحياتي وودي لكم عاشق الرحاب

بين المراءه وزوجها مافي شي شخصي
انا هذي وجهه نظري لاني اخذ رايه بكل شي
وهذا مش معناه اني ضعيفه شخصيه اوماعندي خصوصيه
بس احبه يكون معاي بكل شي ........اما المواضيع الي مايشاركني فيها هي
المواضيع الي تخص خواتي او صديقاتي ........
وبصراحه احب اخذ رايه بكل شي ........