جزاك الله خيراً على كلماتك الطيبة ....
بالفعل كلامك منبه , وفي محله
وللفائدة : التسبيح نوعان :
بلسان الحال وبلسان المقال
جميع المخلوقات تسبح بلسان الحال , أما لسان المقال فليس كلهم وإنما العقلاء كالملائكة والإنس والجن المؤمنين..
وقد يخرج الله ذلك عن العادة فتسبح الجمادات بلسان المقال أيضاً كما حدث للجبال والطير مع داود عليه السلام وكما سمع الصحابة رضوان الله عليهم تسبيح الطعام بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم ..
وهذه الجمادات لها مشاعر من حب وبغض أيضاً
فجبل أحد يحب ويُحب , وجذع النخلة يبكي على فراق النبي صلى الله عليه وسلم , والحجر كان يسلم عليه فرحاً بنبوته ورسالته وهكذا ...
نسأل الله أن يرزقنا التدبر وأن يوفقنا للاستشعار ما ذكرتيه من أمور تسبيح الكائنات ...
أحسن الله بك وإليك ً

__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)

جزاك الله خيراً أخي الموحد لله ونفع بك

أفدتنا بارك الله فيك ، وأثريت موضوعي .

اسعدتني مشاركتك ، حفظك الله

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

سبحان الله استشعار جميل للآية
و الاجمل ان معانيها صارت لصيقة في روحك و لتواسي وحدتك
ان شاء ياربي تتوفقي و تتهني بزواجك و ترزقي احلى الاقمار تسبح معك في كل حين

__________________

حياكِ الله أخيتي العزيزة " المسداني " جزاكِ الله خيراً على دعواتكِ الطيبة ،واسأل الله الاجابة

أسعدني كثيراً مروركِ

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

جزاك الله خير موضوع رائع

سبحان من يسبح له مافي السماوات وما في الارض

وجزاكِ أخيتي العزيزة " العابده "

أسعدني مروركِ بارك الله فيكِ

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

رحم الله والدتك.. وبارك لكِ بأهلك..
ما أكرمك..
شاركتينا ذلك الشعور الروحاني
الذي نحن في أمس الحاجة إليه..
بارك الله فيكِ.. ياإنتظار الفرج.. وفرج عنكِ وعنا وكل مكروب

__________________
اطبع الطين ما دام رطباً، واغرس العود ما دام لدنا، لو رأيت ما في ميزانك لختمت على لسانك.

حياكِ الله غاليتي " سوسنا"

اسعدني كثيراً مروركِ يا اخية ، واسال الله أن ييسر امركِ ويبدل حزنكِ فرحا وسروراً

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كلمات ودرر مؤثرة سلمت أنامل من كتبها ..
أختي الغالية "انتظار الفرج"
أسأل الله العلي القدير ان يرفع قدرك ويكتب أجرك، ويرحم والديك،
وأسأله بمنه وكرمه أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته..

__________________

جزاك الله كل خير
فعلا الشعوربالوحدة شعورقاسي جدا ولكن الأقسى أن لانستشعران الله معنا.

الله معنابنصره,بفتحه,بفرجه ,برحمته,برزقه,بمغفرته........


لله درك يا منتظرة الفرج !!

كم هوجميل طرحك وكم هوأجمل ان اشركتينا نحن بهذه المشاعر

ولنتأمل قول الله عزوجل" فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ (29) عن سعيد بن جُبير، قال: أتى ابن عباس رجل، فقال: يا أبا عباس أرأيت قول الله تبارك وتعالى( فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ ) فهل تبكي السماء والأرض على أحد؟ قال: نعم إنه ليس أحد من الخلائق إلا له باب في السماء منه ينزل رزقه، وفيه يصعد عمله، فإذا مات المؤمن فأغلق بابه من السماء الذي كان يصعد فيه عمله، وينزل منه رزقه، بكى عليه; وإذا فقده مُصَلاه من الأرض التي كان يصلي فيها، ويذكر الله فيها بكت عليه، وإن قوم فرعون لم يكن لهم في الأرض آثار صالحة، ولم يكن يصعد إلى السماء منهم خير، قال: فلم تبك عليهم السماء والأرض. المصدر تفسير الطبري - (22 / 34)

موفقة اختي انتظارالفرج