هل لي أن ألخص فائدة من تلك التجربة ؟
أعلم أنكي قلتي في نفسكي نعم فلن يضير ذلك.
دخل الشيطان ليفسد بين زوجين فاختار العناد مكيدة ليوقع بينهما باسم الإعتزاز بالنفس ، فتباعدا فترة ثم استعاذ أحدهما بربه من الشيطان ذي الكيد الضعيف واستغفر ربه وأناب ، فالهمه الله الصواب فقدم ورقة التنازل المحمودة في مثل هذه الأوقات فأقبل الآخر بورقة مشابهة وانقلب السحر على الساحر ( الشيطان) وعاد العصفورين بتغريد حب جديد .
لكن الشيطان يكيد ويكيد ولا يكل ولا يمل حتى يفترق الزوجان .