ابو ريان القصة بصف من ؟؟
الطلاق اليوم صاير موضه وعكس عن ايام زمان كان الزوجان يتمسكان بأي شيء يبعدهما عن الطلاق
وكان الطلاق في الماضي شبح مخيف لا يمكن الاقتراب منه
اما اليوم تغيرت الاحوال
لم يعد ذاك الشبح مخيف وانما صار ونيس يحوم فوق كل بيت فيه زوجين علاقتهما ليست على ما يرام
اليوم اصبح الطلاق قريب جداً من الزواج ليكون شقيقه لكثرة ما نسمع من زيادة نسب حالات الطلاق
اليوم .. ضعف الادراك وقل التوعية لدى الزوجين وبعضهم يغوص وهو غير مستعد فأكلف شيء عليه فعله هو ان يقرر ان يعيد المياه الى مجاريها بالطلاق
اليوم .. كلا الطرفين مقصر ومتسبب
اليوم .. تجد من يشجع المرأة على ان تثبت لنفسها انها تستطيع بمفردها ان تقرر مصيرها مع زوج تراه مقصر معها
اليوم .. المرأة تحرض المرأة على الانفصال بتوصيات من رجل يعيش براحة في بيته وبين اهله ولا يعلم عن الامر شيء
اليوم .. سبح رجل وسبحت امرأة فلم يعد هناك فرق