انت فتاة في ال29 من عمري طول عمري واني اعتقد بعذريتي ولكن للاسف اتضخ باني فقدتها
وتذكرت باني قبل سن البلوغ قد وقعت في الخطيئة وعندم ذهبت للكشف الطبي عرفت الحقيقة
انا الان ارغب في الزواج وتكوين اسرة ولا توجد لدي اي نية مطلقا للوقوع في الخطيئةفما الحل:
هل اصارح الشخص الذي اتزوجه وقد يعيرني بذلك لاحقا.
اعزف عن الزواج.
اقوم بعملية رطق واني متاكدة ان مابدر مني سابقا لم اكن اعلن بالخلال والحرام
ارجوووووووكم انصحوني
بالنسبة لعملية الرتق فهي حسبما قرأت عنها لا تستمر طويلا بل لابد أن تكون قبل ايام قليلة من ليلة الدخلة.
موضوعك صعب والأمر كله يعتمد على الشخص الذي يقرر أن يتقدم لخطبتك فيمكن أن تصارحيه ولكن هل يصدق هو ، وأنصحك بعدم العزوف عن العزواج وانتظري نصيبك فعسى الله يجعل لك مخرجا، ولكن الأهم أن تصارحيه بأن وعندما كنت صغيرة وقعت في الخطية أو غرر بك مما أفقدك عذريتك فماذا ستكون ردت فعله،
أولا وأخيرا استخيري الله بأن ينير دربك ويجعل لك مخرجا وإن شاء الله تعيشين حياة كريمة
عزيزتي أعانك الله، هذا الموضوع نسبي من وجهة نظري فما يقبله شخص قد لا يقبله شخص آخر لذلك صعب ان تعطيك جواب مباشر ولكن الصدق منجاه وإياك أن تبدأي حياتك الزوجيه بخديعة، وقبل كل ذلك جددي التوبه وأياك والوقوع فيه مرة أخرى.
أختي العزيزة الله يعينك
الحقيقة موضوعك صعب جدا , لكنني أتفق مع الاخوة و الاخوات على ضرورة ابلاغ من سيكون زوجك بالحقيقة , و توبي الى اللة يجعل لكي مخرجا .