ارحموني ... ارشدوني ... او خففوا علي ..!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني اخواتي انني والله ضاقت علي كل السبل وتسكرت بوجهي كل الابواب ولا من ليله تمر حتى اموت الف مرة من الحسرة والضيف الذي في صدري ... تعبت ونفذ صبري ...
مشكلتي زوجتي الغالية .... لا اعلم هل هي تحبني ام تكرهني ام تتدلع علي ام تحاول السيطرة عي ام ام ام ...الخ
(بعيداً عن فصحتي الي مالها داعي)
يا جماعه ترى قصتي طويله شوي .. استحملوني .... انا ملكت على زوجتي من خمسة اشهر ونصف وباقي نص شهر على الزواج .. جلسنا اول شهر لا مكالمات ولا رسايل ولا حتى شفتها ... بعدها بدت العملية شوي شوي عن طريقي رسايل على الخفيف وبعدين مكالمات ومشت الامور بس شوفه لحد الان بحكم العادات المتغطرسه ... من بدت المكالمات وانا ادلعها بالكلام الحلو والهدايا ألي وصلت لحد الان اكثر من 20 هدية منها الغالي ومنها المعنوي وغير الرسائل الغرامية والسؤال عنها في كل ساعه ... احبها وهي واثقه تمامن بحبي .... بعد فترة شهرين تقريباً احس فيها فتور ومو زوجتي الي تعودت عليها بالبداية .. تتهرب من مكالمات ورسايلي بس بحذر .. لأنها من جد فيها ذكاء في هذه المواضيع ... وحتى الكلام الحلو بس انا الي اقوله لدرجة اني مرات اطلب منها انها تقولي كلام حب وحسه بس كذا مو من قلب... مرات اذا كانت طفشانه وماعندها احد تسولف معاه اتصلت علي ... يعني بالعربي اخر القائمه وهذا انا زوجها وبعد اسبوعين راح نعيش في بيت واحد .... متقلبت المزاج ... ومرات عصبية ... وذا بغت شي مني ولا ماعجبها كلامي راح الحيا وطلع إلسانها ... ولا العاده انا لحالي اسولف .... مرات تقط الكلمات في وجهي ولا تبالي ولمن اقولها انك جرحتيني تقول مو قصدي ولمن انا اجرحها بدون قصد تزعل وضل اراضيها ... قلييييييييييل جاداً تقول اسف وانا دايماً اقولها لها بدون اي داعي ... وصل الوضع اني اجيبلها الهدايا ولا ترسلي رسالة شكر ولا اتصال مع انها تعرف كيف انا متشوق لصوتها ... يعني صار كأنه واجب ..!!! ودايمن تتعذر معليش اختي جالسة معي كنت نايمه انا مع اهلي ..
يا جماعه انا ماني فاهمها البنت معيشتني في عذااااااااب ...لدرجه انها حتى موضوع الدخله في الصاله بالعرس مصرة اني ما ادخل مع انها تعرف اني ودي ادخل وحط يدي في يدها ... بس ما طقت خبر ... يعني بالعربي اهم شي نفسها ...
تكفون لا تخلوني .... قولولي وش اسوي معا .... مع اني جدً جداً رومانسي وطيب معها ومع اهلها ووسيم وهي تدري ومثقف ومن عائله هم كانوا يتمنوننا ...!