هو إبتلاء من الله أخي الفاضل..
فلا تضعف ولا تيأس..فكل شيء قسمة ونصيب..
فما أدراك لو تم زواجك الآن أكانت زوجتك ستسعدك أم ستتعسك؟؟
وكثير من الأمور المشابهة الأخرى أخي التي هي في علم الغيب..
فقط إرضى بقضاء الله وقدره..
واحمده على الصحة والعافية والرزق الذي أنعم به عليك وقد يكون ليس عند غيرك..
الحسد أخي أمر مكروه..فهو تمني الحصول على الشيء مع زواله عن الغير..
إنما "الغبطة" أمر محمود..فهي تمني مثل ماعند الغير دون زواله عنهم..
إدع لأصدقائك أن يسعدهم الله في حياتهم..وإستغل هذا الشهر الفضيل للدعاء لنفسك..
وأسأل الله تعالى أن يكون نصيبك زوجة صالحة مميزة..
ترضيك وتسعدك..
وفقك الله أخي الفاضل..
*تم تغيير العنوان*