لاتطلقني عشان عيالي..!! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-2012, 02:03 PM
  #1
الـجــريء
عضو مميز
 الصورة الرمزية الـجــريء
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 1,453
الـجــريء غير متصل  
Arrow لاتطلقني عشان عيالي..!!

المتصفح لمنتدى المتزوجين يلاحظ بان مواضيع الطلاق تنتشر في ارجاءه بين فترة واخرى وتظهر على شكل عناوين المشاركات.. متى اطلق.. طلبت طلاقي.. وما شابه ذلك..
والمنتدى ماهو الا مرآة مصغرة لما يموج به مجتمعنا من مشكلات تتجه في اغلبها نحو الطلاق..
ومن خلال تصفحي وجدت تحقيق في جريدة الرياض عن طلب الطلاق بالذات في وجود الاطفال
وهل افضل ان الزوجة تصبر او تتطلق وخلاص..!!

امل ان تقرؤه بتأمل .. ونعيد صياغة بنوده حسب ما يتوالد لدينا من افكار حيال المواضيع المشابهة في المنتدى بالاضافة للتعليقات والمرئيات التي يطرحها الكل ..



أصعب قرار يواجه الحياة الزوجية.. أوله «تضحية» ونهايته «علقم»

لا تطلقني عشان عيالي..!


الخبر, تحقيق - عبير البراهيم

لم يكن القرار سهلاً كما صوّره بعض المقربين من "نجلاء".. الفتاة التي تزوجت منذ أكثر من أربع سنوات رجلاً تصُعب الحياة كثيراً معه، حيث لا تزال تفتقد شعور أنها زوجة تشعر بكيانها الإنساني؛ كونها تعيش في ظل بيت بارد، وسقف جدرانه منخفض، ونوافذه مؤصدة أمام الحياة، وزوايا تعتّق الحزن بداخلها.. كل شيء في البيت الزوجي يفتقد للحب، وللانسجام الذي يبني علاقة إنسانية حقيقية بين روحين، رغم كل السنوات التي بقيت تنتظر تفاهماً مع زوجها، فصارت الحياة لديها جامدة فوق كل شيء في بيتها.. سوى رؤية ابنتها "رغد" البالغة من العمر سنتين ونصفا، وهي التي تمنحها شعور الحياة بركضها خلف ألعابها المتناثرة في المنزل، ومشاهدتها أفلام الكارتون وصخبها، ثم سرعان ما تقفز فوق مكعبها الملون الذي اشتراه لها والدها لتتكئ فوق عرشه كطفلة الألوان تماماً، قبل أن تلاحق أمها "نجلاء" في حركاتها وسكناتها.. وحينما تناولها أمها حليبها ترمي "رغد" بجسدها الصغير في أحضان أمها واضعة رأسها على قلب أمها التي تتأمل ملامح ابنتها ورضعة الحليب التي قبضت عليها الصغيرة بأناملها، مستذكرة حياتها مع زوجها والدموع قد اغرورقت بعينيها، لتسرح في تفكيرها بقرار حتمية انفصالها عن زوجها.. وبينما هي تمرر أصابها على وجنتي ابنتها النائمة بدأت الأسئلة تتراوح في ذهنها.. هل أطلب الطلاق وأهرب من حياتي معه الباردة والكئيبة؟، أم أبقى من أجل "رغد"؟، وهل ستحقق لها هذه الحياة الصعبة استقراراً نفسياً وعاطفياً سليماً؟، وماذا لو فقدتها بعد طلاقي؟.

حسن: «الطلاق الناجح» خير للأبناء..

بتلك الأسئلة العريضة، تبقى دائرة الحياة الزوجية تستدير رغم حكايات الاختلاف بوجود الأبناء، ليصبح الطلاق لدى البعض قراراً صعباً جداً.. البعض يفضل أن يبقى في محيط الضغوط الزوجية حتى لو اختفت السعادة، وتحمل كوارث الشريك الآخر من أجل الأبناء، وآخرون يؤيدون الانفصال بدلاً من العيش بلا سعادة ووئام، فأي رأي اكثر رجاحة في القرار الصعب، أن يبقى الزوجان حتى في ظل الخلافات الكبيرة والمشاكل ويستمران بزواجهما من أجل الأبناء؟، أم أن الانفصال خير لهما؟ وهل فكر الزوجان في فلذات أكبادهما؟، وما هي الضريبة بعد الانفصال؟.

تحمل الخلافات

وذكرت "أم جواهر" أنه يوجد حدود في الحياة الزوجية يصعب عندها استمرار الشريكين، وإذا كان ضررها أكثر على الأبناء فلا بد حينها من اختيار قرار الطلاق، منوهةً أن تحمل الزوجين لحياتهما حتى مع وجود الاختلاف وإنهاء روابط الزواج ضروري بوجود الأبناء كونهم المتضررين في أغلب الأحيان، موضحة أنها تعيش مع زوج صعب جداً، ويضربها إذا فقد أعصابه وغضب من أي شيء مهما كان بسيطا، إلاّ أنها تحملت ذلك لأكثر من 20 عاماً من أجل أبنائها الستة، حيث ترفض أن يعيشوا منفصلين عن أحد والديهم بذريعة المشاكل الصعبة في الحياة والاختلاف بين الزوجين.

وأشارت إلى أن المرأة عليها أن تصبر وتتحمل الكثير حتى لا يعيش أبناؤها في حياة مفككة، حيث انهم زينة الحياة، والتضحية من أجلهم أفضل من خسارتهم، مستشهدة بقصة صديقتها التي قررت الانفصال من زوجها الذي لم تستطع إكمال حياتها معه، رغم ولادتها توأمين منه، وعانت كثيراً بعد الطلاق عندما شاهدت معاناة طفليها بعد الطلاق مع أبيهم وندمت لأنها تركت طفليها، مضيفةً أن الحياة حينما يسودها الخلاف الدائم تصبح حياة صعبة ومقلقة، ولكنها أفضل بكثير من خسارة الأبناء لدى المرأة.

ثمن التضحية

واتفقت معها "نبيلة راشد" التي تعاني مع زوجها منذ أكثر من 17 عاماً، ولكنها تصر على البقاء في بيته على الرغم من أنها كثيراً ما تعرضت للطرد من بيتها منه، ولكنها كانت ترفض أن تعود لبيت أسرتها كونها ترغب في تربية أبنائها الأربعة، مبينة أنه من الصعب أن يعيش المرء في شقاء دائم، ولكن الأصعب أن يخسر أبناءه الذين يشكلون جزءا من دمه وقلبه، مضيفةً:"أبنائي يقدرون لي تلك التضحية كثيراً، ويعلمون بالظلم الكبير من أبيهم لي، وبصبري من أجلهم، وذلك يكفيني"، منوهة أن الصبر على عذاب الظلم خيرٌ لها من الصبر على فراق أبنائها.

طلاق روحي

ويعيش "عادل يوسف" ذات الإشكالية فقد تزوج من زوجته منذ أكثر من 30 سنة، ولكنه قضى تلك السنوات في معاناة دائمة مع زوجة المختلفة كثيراً عنه، فما يراه صوابا، تراه هي خاطئا، والعكس تماماً، مبيناً أنه حدث انفصال معنوي بينهما وهما يعيشان في بيت واحد، حيث انعزل عن زوجته وأصبح لا يحتك بها إلاّ في أوقات الوجبات؛ من أجل أن يشعر أبناؤه بتلاحمهما، رغم أنه يشعر بمعاناتهم الكبيرة تجاه ذلك الجفاء الملحوظ بينه وبين أمهم، مشيراً إلى أن الحياة تمضي وهو يعاني ويفتقد وجود امرأة حقيقية في حياته، ولكنه راض بحب أبنائه له، وينتظر حتى يتزوج آخر ابن له؛ لينفصل بشكل حقيقي ورسمي عن زوجته، لافتاً أن التضحية الأكبر في الحياة عندما تخسر حياتك واستقرارك النفسي والعاطفي من أجل الأبناء ومصلحتهم.

الاستمرار خطأ

وترى "عالية جبر" أن الإنسان لا يعيش الحياة إلاّ مرة واحدة في الوجود، والأبناء جزء من كينونة هذا الإنسان ولكن من الخطأ أن يستمر المرء في شراكة دائمة مع طرف آخر حتى إن كان زوجاً فقط من أجل الأبناء، مضيفةً:"ما قيمة الاستمرار في ظل الخلافات الكبيرة والحياة الصعبة التي ستنعكس بشكل سلبي على الأبناء فيكبرون وتكبر عقدهم، ويتحول مستقبلهم إلى مخاوف كبيرة"، موضحةً أن عيش الحياة يستلزم الكثير من الجرأة في اتخاذ القرارات الصعبة والذكية في ذات الوقت، مما يتطلب أن يعرف العاقل كيف يحصد مكاسبه وخسائره من كل تجربة، إلى جانب التفكير في قرارات مثل الطلاق، مؤكدة على أن الأبناء سيكبرون يوما وينطلقون في حياتهم، ولكن ماذا سيبقى لمن خسر عمره في اختلافات طويلة لن يستطيع أن يعوضها أبداً.


الأطفال سر استمرار الحياة الزوجية رغم المنغصات التي قد تصل إلى الطلاق

المصلحة العامة

وأشار "د.عبد المنعم القو" -رئيس قسم المناهج بكلية التربية في جامعة الدمام- إلى أن الحياة الزوجية تعني الاستقرار والتكامل والتعاطف، وأساس الحياة الزوجية يتمثل في بناء أسرة كاملة وراشدة وعاقلة، مبيناً أن إحدى الدعائم التي تقوم عليها الأسرة هي الدفء العاطفي والروحي بين الشريكين، وينعكس على البوتقة التي ستخرج منهما وهم الأبناء، مما يعزز أهمية الرعاية المشتركة لغرسهما، مضيفاً:"أي قرار في الحياة الزوجية لابد أن يتصف بالديمومة وليس بالأشياء التي قد تقطع تلك الحياة، خاصة أن استمرار الحياة الزوجية هو استمرار للمجتمع بشكل عام"، مشدداً أن استقرار الأبناء بداخل الأسرة يمثل اللبنة الأولى في مكونات المجتمع الراشد والناضج، منوهاً بأهمية أن تصب القرارات في مصلحة الأبناء قبل أن تصب في المصلحة الفردية الذاتية، وتغليب المصلحة العامة على الخاصة.

وبيّن أن فشل الحياة الزوجية غالباً ما يكون مبنيا على فشل في الاختيار المسبق للطرفين، مضيفاً:"لابد أن ندرس أي مشروع قبل الخوض فيه فكيف حينما يكون مشروع زواج ، فإذا كان ذلك المشروع بحسب حدود الشرع وكان هناك تكافؤ وتناسب ونضج بين الطرفين فإن نسبة الفشل محدودة جداً وربما مستبعدة"، مطالباً بتغليب المصلحة العامة للأبناء على المصلحة الذاتية التي تميل إلى الطلاق، لافتاً أن الخلافات وتعثر المركبة لا يعني فشلها في الاستمرار، مما يتطلب التأني في اتخاذ القرارات بين الزوجين، مستبعداً أن يكون هناك ما يسمى ب"طلاق ناجح"، حيث ان ما بُني على صحيح فهو صحيح، أما ما بُني على باطل فإنه باطل، موضحاً أن الزواج يتم على مقومات أساسية متى ما توفرت فإنه سينجح بإذن الله، مشيراً إلى أن الطلاق يؤثر على الأبناء الكبار.

الحياة الحقيقية

د.القو: تغليب المصلحة على التضحية

وأكد "حسن بن إبراهيم العين" -متخصص بعلم الاجتماع بقسم الدراسات الاجتماعية بجامعة الملك سعود- على أن الحياة الزوجية ليست حياة تمثل واجهة اجتماعية للزوجين أمام مجتمعهما، بل يجب أن تكون حياة حقيقية غير مبنية على الحرمان العاطفي والتفاهم والاستقرار، لأن تلك الحياة يصعب معايشتها من قبل الزوجين، حتى بوجود الأبناء، موضحاً أن الأبناء إذا كانوا يعيشون معاناة كبيرة في ظل وجود الأبوين غير مستقرين، فالانفصال يعد حلاً أفضل بالنسبة لهما لكي يعيشوا بشكل أفضل، مبيناً أن المجتمع ينظر نظرة قاصرة لبقاء الأبناء في ظل حياة زوجية غير مستقرة أو مضطربة، حيث ان المجتمع يرفض قرار الأم التي تطلب الانفصال من زوجها ولديها أطفال، ويعتبر الزوجة فاقدة للأمومة، مبيناً أن تلك النظرة جاءت من المجتمع الذكوري الذي يطلب أن تبقى المرأة في سطوة رجل حتى إن كانت تتعرض لظلم من ذلك الرجل، منوهاً أن لكل إنسان حق في أن يعيش بشكل مستقر وحياة مليئة بالحب وذلك الحق ليس من المنطق مصادرته لأحد من الزوجين في حالة استحالة الحياة الزوجية مع وجود الأبناء.

ونوه إلى أنه ليس كل طلاق سيىء، فكما أن هناك زواجا ناجحا، أيضاً هناك طلاق ناجح حينما يبنى على التفاهم والتأمل في حياة الأبناء والاتفاق عليها قبل الطلاق بين الزوجين، ثم التواصل الإنساني الجيد بين الزوجين حتى بعد انفصالهما، وبحثهما عن مصلحة الأبناء وعدم حرمان الأبناء من أحد والديه فإن ذلك يسمى طلاقا ناجحا، لافتاً أن الطلاق الناجح يكتمل بحصول أحد الزوجين على الاستقرار مع شريك آخر، مبيناً أن أقصى الحدود التي لا بد أن يتم فيها الطلاق ويتخذ كخطوة حقيقية بين الزوجين، حينما يتوقف العطاء بين الشريكين، يكون الطلاق هنا أفضل الحلول.


بكاء الطفل يعيد إلى الزوجين توازنهما قبل اتخاذ القرار الصعب
__________________
ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردَ!!
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 02:25 PM
  #2
ريحانة الرياحين
عضو دائم
 الصورة الرمزية ريحانة الرياحين
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 64
ريحانة الرياحين غير متصل  
الأخ العزيز "مشكلتي زوجتي"
والله أنا كان عندي نفس الملاحظة
يعني أمس و اليوم شفت المنتدى مليان بعناوين الطلاق و الخلع
فعلا شيء محزن و مخيف
طبعا لكل واحدة منهن أسبابها الخاصة و اللي ما نقدر نلومها عليها
فشكرا لطرحك هذا الموضوع...


أنا ما راح أكتب عن تجربتي بس راح أكتب عن أمي و أبوي و استوقفني في التقرير خاصة كلمة " الطلاق الروحي"
أمي في أي مشكلة مع الوالد كانت تقول له لا تطلقني عشان عيالي.. لكن بمرور الزمن حدث الطلاق و لكنه طلاق روحي و إنفصال عاطفي.
كنت دائما أسأل نفسي هل لو تطلقت أمي كانت معاملتها تغيرت لنا؟؟
هي ببقائها مع الوالد عاشت حزينة و ممكن نوصف بعض الفترات بأنها مكتئبة وفاقدة للرغبة في الحياة
هل لو انفصلت و شعرت بالسعادة كانت معاملتها لنا بتكون أفضل و اهتمامها أكثر؟؟
أنا هنا ما أضع اللوم على الوالد.. الحقيقة اثنينهم غلطوا في بعض و كل واحد كان له وجهة نظر

يمكن هذا الشي يخوفني و دايما أكرر على خواتي ما أبي أعيد تجربة والديني

الله يصلح بين كل زوجين يا رب و يهدي سرهم
__________________
الدنيا يمكن تكون حلوة ... بس يا ريتيني أقدر أفهمها !!!
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 05:12 PM
  #3
مدن السلام
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,446
مدن السلام غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الرياحين مشاهدة المشاركة
الأخ العزيز "مشكلتي زوجتي"
والله أنا كان عندي نفس الملاحظة
يعني أمس و اليوم شفت المنتدى مليان بعناوين الطلاق و الخلع
فعلا شيء محزن و مخيف
طبعا لكل واحدة منهن أسبابها الخاصة و اللي ما نقدر نلومها عليها
فشكرا لطرحك هذا الموضوع...


أنا ما راح أكتب عن تجربتي بس راح أكتب عن أمي و أبوي و استوقفني في التقرير خاصة كلمة " الطلاق الروحي"
أمي في أي مشكلة مع الوالد كانت تقول له لا تطلقني عشان عيالي.. لكن بمرور الزمن حدث الطلاق و لكنه طلاق روحي و إنفصال عاطفي.
كنت دائما أسأل نفسي هل لو تطلقت أمي كانت معاملتها تغيرت لنا؟؟
هي ببقائها مع الوالد عاشت حزينة و ممكن نوصف بعض الفترات بأنها مكتئبة وفاقدة للرغبة في الحياة
هل لو انفصلت و شعرت بالسعادة كانت معاملتها لنا بتكون أفضل و اهتمامها أكثر؟؟
أنا هنا ما أضع اللوم على الوالد.. الحقيقة اثنينهم غلطوا في بعض و كل واحد كان له وجهة نظر

يمكن هذا الشي يخوفني و دايما أكرر على خواتي ما أبي أعيد تجربة والديني

الله يصلح بين كل زوجين يا رب و يهدي سرهم
اعجبني رايك لنه يوافق رايي تماما
اتزوج ابي اعيش مرتاحة ... مو بس اتزوج والسلام
اذا ماحصلت الراحة بالزواج ليش يستمر ؟ عشان الاطفال ؟
كيف اصلا يتربون كويس عند ام محطمة واب لا مبالي ؟؟
لاحظي ايضا ما نعرف شي اسمه : طلاق ودي (على الاقل عشان
مصلحة الاطفال )
الطلاق مصيبة المصايب ولازم الطرفين يكرهون بعض
ولازم يتخانقون عشان الاطفال ولازم الابو يسحب العيال من امهم سحب
ويحطهم عند زوجة ثانية ولازم تتحسف الام ليه تطلقت
وعشان مايصير هالاشياء .. بلاش طلاق !!!!!!

عقلية مجتمعنا لازالت متخلفة


شكرا مشكلتي زوجتي
__________________



احيانا يجب ان نفقد ذواتنا كاملة لكي نستعيدها كاملة ...

التعديل الأخير تم بواسطة مدن السلام ; 09-02-2012 الساعة 05:14 PM
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 05:41 PM
  #4
الـجــريء
عضو مميز
 الصورة الرمزية الـجــريء
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 1,453
الـجــريء غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الرياحين مشاهدة المشاركة
الأخ العزيز "مشكلتي زوجتي"
والله أنا كان عندي نفس الملاحظة
يعني أمس و اليوم شفت المنتدى مليان بعناوين الطلاق و الخلع
فعلا شيء محزن و مخيف
طبعا لكل واحدة منهن أسبابها الخاصة و اللي ما نقدر نلومها عليها
فشكرا لطرحك هذا الموضوع...


أنا ما راح أكتب عن تجربتي بس راح أكتب عن أمي و أبوي و استوقفني في التقرير خاصة كلمة " الطلاق الروحي"
أمي في أي مشكلة مع الوالد كانت تقول له لا تطلقني عشان عيالي.. لكن بمرور الزمن حدث الطلاق و لكنه طلاق روحي و إنفصال عاطفي.
كنت دائما أسأل نفسي هل لو تطلقت أمي كانت معاملتها تغيرت لنا؟؟
هي ببقائها مع الوالد عاشت حزينة و ممكن نوصف بعض الفترات بأنها مكتئبة وفاقدة للرغبة في الحياة
هل لو انفصلت و شعرت بالسعادة كانت معاملتها لنا بتكون أفضل و اهتمامها أكثر؟؟
أنا هنا ما أضع اللوم على الوالد.. الحقيقة اثنينهم غلطوا في بعض و كل واحد كان له وجهة نظر

يمكن هذا الشي يخوفني و دايما أكرر على خواتي ما أبي أعيد تجربة والديني

الله يصلح بين كل زوجين يا رب و يهدي سرهم
ردك جميل وفيه منطق وعقل وحكمة
وانا من المؤيدين لحكمة
العاقل من اتعض بغيره..

وودي اضيف ان كثير من نجاحات الحياة يعود للتوافق بين الزوجين
او ان طرفاً يتحمل طرفاً اخر لانه يحبه فيحصل التوافق
وتسير الامور للافضل
اما الانفصال العاطفي فهو موجود وتئن به البيوت
ولو لاحظتي في التحقيق ستجدين ملامح ذلك الانفصال تلوح
ويصرح ويلمح بها..

مشكلتنا الاستسهال في امور التواد والرحمة بين الزوجين
وعدم تجديد الذكريات والحياة الحلوة حتى لو كان الزوجين على اختلاف
وهنا تقع بداية الانفصال..

تخيلي لو ان كل زوجين اتفقوا على ان السرير الذي يجمعهما
هو للاستمتاع والاستلطاف وتلاقي الجسدان والروحان بدون الم او مشاكل
فلو استطاع الزوجان تجفيف هذا المكان 2مترx 2متر من كل ماينغص صفوهما
لانحلت جميع المشاكل والاختلافات..
لكن لو كان هذا المكان لتصفية الحسابات.. فهنا تبدأ وتكمن مشكلة الانفصال
__________________
ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردَ!!
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 05:48 PM
  #5
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
الأخ الكريم/ مشكلتي زوجتي
-يا رجل أنت تعجبني بردودك وبشخصك.
-والبيوت يا عزيزي تعجّ بالأسرار الكثيرة.. ويبقى الأطفال حاجة تجعل القرار وتنفيذه مخلوطاً بشيء من التردد والصعوبة.
-لكني أرى من وجهة نظر واقعية في مجتمعنا أن الطلاقَ حلٌّ وإن وُجد الأطفال لكن ينبغي أن يكون هذا الطلاق بالإحسان قدر الإمكان.
-ما زلتُ بانتظار زواجك ودعوتك.
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 09:57 PM
  #6
حطمؤؤك يااقلبي
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 731
حطمؤؤك يااقلبي غير متصل  
في نظري كل الحلين صعبه وصعبه مررره
الحل الاول هو الصبر وتحمل الطرف الثاني وهاذي تضحيه كبيره
واكيد بتكون الموده بين الزوجين مفقوده وبيلاحظه الابناء
وبتتأثر نفسياتهم بسبب الجفاء اللي بين الام والاب وفي اشياء ممكن تكون تافهه في نظر البعض لكن لها تأثير سلبي او ايجابي
على النفوس
وهنا بتكون مشكله عليهم اللي بيتأثر بتعامل الاب مع الام او العكس واللي بيطبق اللي بيشوفه مستقبلا مع شريك حياته وكل واحد وشخصيته

والحل الثاني وهو الانفصال
وهذا تأثيره كبيييييير بالمره على الابناء حتى وان كان فيه تفاهم وطلاق ناجح مثل ما ورد بالموضوع يعني كذا ولا كذا التأثير فيه
مره عند الام ومره عند الاب وصديقتي ابوها وامها منفصلين وما فيه اي مشاكل وكل مره عند واحد فيهم ونفسيتها مررره متحطمه ممكن يكون الجفاء بينهم اهون بكثير من اكون عايشه كل مره مع واحد فيهم
الا بحاله وحده اذا كان الموضوع واصل للضرب هنا وبس
مساكين الامهات هم اللي في الغالب يضحوون

ادري نظرتي فيها نوع من الانانيه بس مو عارفه كيف ممكن يكون فيه حل وسط يحفظ حقوق كل الاطراف ويريح الكل

من جد حياه صعبه


كنت هنا
__________________
... هذا المستخدم لم يعد موجودًا...~ حللونا ~
همسھٓ ....
إن مرت ذكرايےّ علےّ قلوبكم فاذكرونيےّ بدعوھٓ فيےّ ظهر الغيب..
رد مع اقتباس
قديم 10-02-2012, 12:26 AM
  #7
منتهيةالصلاحية
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 97
منتهيةالصلاحية غير متصل  
المراة تقنع برجل واحد

والرجل يامل بتطلعات اخرى ويتحجج بالشرع الذي سمح له الزواج بثانية وثالثة ورابعة


لماذا الزوج هنا لا يفكر بالاولاد ؟؟؟؟؟

وهو يعلم بان اي تقصير منه نحو زوجته سيدفع فاتورة توتر زوجته الاولاد بالدرجة الاولى

راحة الزوجة النفسية تفجر داخلها طاقة عظيمة من العطاء ..نحو اولادها ...نحوه هو زوجها ونحو كل من حولها


كلمة واحدة دافئة من الزوج تدفع بالزوجة للاعلى


لمسة واحدة حنونة منه ترتقي بها الزوجة الى اعلى المستويات

لماذا لا يجلس الرجل امراته على الطاولة و يتحدث عن ما يزعجه وتحدثه هي عن ما يزعجها وبكل حكمة وروية يعالجا مسائلهما دون اللجوء الى التكتم والتكتم وبالتالي بعدها الانفجار

وحينها لن تصاحبهما الحكمة و الروية بل يصحبهما الغضب و الغضب و الانفجار


لماذا لا يضعا النقاط على الحروف بكل حب وبكل تفاهم في الوقت المناسب لما تركا الامور تتعقد وتتازم اكثر ...وحينها يكون هو شايل كثيير وهي بحكم حساسيتها شايلة اكثر


وحينها لن تكون هناك مناقشة بل يكون نزاعع


هناك زوجات لا تتحملن العناء اكثر .. هناك من تتسرع في الطلاق او تتخذ قرار الطلاق بعد تفكير عميق ولا يهمها ان تندم او لا تندم بعد ذلك


و هناك من تصمد ..من اجل اولادها حتى لا ترى دمعة واحدة من اعينهم


هناك من تصمد .. فبعد حب كبير عرفته مع زوجها لا تريد ان تعترف ان حبهما انتحر امام عيناها ومات

هناك من تصمد .. فبعد تضحيات كبيرة وبعد صبر طويل لا تريد ان تعترف حتى لنفسها انها فشلت .. ان كل مبادئها في التحمل والصبر و الامل ..كل قوتها التي كانت فوق طاقة تحملها ... كل محاولاتها في انجاح زواجها ....سنوات عمرها التي كلها عطاء ...انهار كل شيء امام عيناها فلا تصدق الواقع ولا تريد ان تصدقه ابداا ابداا ابداا ..وتعيش مصدومة الى الابد ..وتعيش نصف مجنونة الى الابد
حتى يحكم الله

وتجد نفسها فجاة تعيش فوق انقاض ...حبها المنتحر ....تضحياتها
رد مع اقتباس
قديم 10-02-2012, 02:06 AM
  #8
الـجــريء
عضو مميز
 الصورة الرمزية الـجــريء
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 1,453
الـجــريء غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ مشاهدة المشاركة
الأخ الكريم/ مشكلتي زوجتي
-يا رجل أنت تعجبني بردودك وبشخصك.
-والبيوت يا عزيزي تعجّ بالأسرار الكثيرة.. ويبقى الأطفال حاجة تجعل القرار وتنفيذه مخلوطاً بشيء من التردد والصعوبة.
-لكني أرى من وجهة نظر واقعية في مجتمعنا أن الطلاقَ حلٌّ وإن وُجد الأطفال لكن ينبغي أن يكون هذا الطلاق بالإحسان قدر الإمكان.
-ما زلتُ بانتظار زواجك ودعوتك.
اخي البليغ مانحن الا امتداد لك نستقي منك يا استاذنا كل خير
والزواج مازال المشروع قائم ولكن في مرحلة الغربلة .. التريث هنا مهمممم..!!
لدي نقاط احاول ان احصر دائرة البحث في النطاق الذي وضعته.. ولله الحمد

ومازلت انا عند وعدي ودعوتي لك ولكل كريم في هذا المنتدى الرائع

وفقكم الله
__________________
ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردَ!!
رد مع اقتباس
قديم 10-02-2012, 08:06 AM
  #9
عيوني تحكيني
قلم مبدع
 الصورة الرمزية عيوني تحكيني
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 2,055
عيوني تحكيني غير متصل  
ديننـا الأسـلامي جعـل الطلاق أضيــق الحـدود ..
بمـن لاتستقيـم معـه الحيـاة الزوجيـه .
ولم تقم حيـاتهم على اسـاس المودة والرحمـه والسكنـى ..


الطـلاق ظاهره عـامه وتتـفاوت في نسبها في المجتمعات ..
لكـن الاسلام كـره الطـلاق ونـفٌـر منه الرسول صلى الله عليـه وسلم ..
بقوله ( ماأحل الله شيئـا أبغض أليـه من الطـلاق )
وأعتبـر الحياة الزوجيه لها قدسيه خاصه لابد لها من الأحتـرام ..
وأن هـدمها ليـس بالأمــر الســهــل ..

وهـذا دليل على أن الأسـلام صان الحياة الزوجيه من العبث بها ..
لمـا يترتب على ذلك من أضرار تقع على الأسره وعلى المجتمـع ..


من يظن أن الأسلام أبـاح الطلاق مطلقـاً بلا ضوابط فقد أخطأ ..
وفتح للنـاس الأبـواب على مصـراعيها للـطلاق ..


لاشك أن الطـلاق هو عمـليـة هدم لبنـاء الأسـره ..
أن حصل من الزوجيـن أتخاذ هذا القرار بلا تفكيـر عقلاني ..

نعم يوجـد تباين في الأخلاق عند كلا الطـرفين ..
وقـد لايتحقق مع هذا التبايـن التواد والتراحم والسكنى المنشوده في الزواج ..

فأن لم يستطيعا أصلاح أنفسهم والأستمراريه ..
وتضـرر أحد الطرفيـن من الأخـر ..
يضطر القلب متألما لهذا الحـل ..


لكـن قبله تذكرو قول الله تعالى ..
(( وعاشرهون بالمعروف فأن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ))


..

مشكلتي زوجتي ..
شكـرا لطرحك الرائع ..
__________________

ياخ’ـيـل..أنا فيك هـمـ ـ ــ ـ ت’’
وعـشـ ـ ـ ـقي لك’’ ورثـتـه من ورث جـــدودي ’’’’’

التعديل الأخير تم بواسطة عيوني تحكيني ; 10-02-2012 الساعة 08:08 AM
رد مع اقتباس
قديم 10-02-2012, 10:29 AM
  #10
سيدة الموقف
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية سيدة الموقف
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 5,061
سيدة الموقف غير متصل  
:*

ديننا رائع وجميل
فيه رحمة وفيه يسر وفيه مرآعاة للإنسان ومشاعرة وقدراته
لكن للأسف بتنا في زمن حتى الطلاق المباح للضرر يحرمونه
وينكرونه على المتضرر زوجاً كان أو زوجة ويصفون له مسكنات
مؤقته ليتحمل ويُقهر ويتحول لمخلوق بلا روح وكأنه آلة يجب عليها
أن تشحن وتعبأ لتعمل فقط دون أي أعتبار لما يشعر به هذا الإنسان

:*
والذين ينظرون لمن تطلب الطلاق لضرر ألم بها بأنها ترتكب محرماً
أين أنتم عن هذا الموقف من نبي هذه الأمة..؟!!


لماذا لم يهاجمها ويصفها بأنها ترتكب حراماً كما يفعل البعض في بعض أطروحاتهم
وردودهم

عن ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت :
يا رسول الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ،
ولكني أكره الكفر في الإسلام .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتردين عليه حديقته ؟
قالت : نعم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقبل الحديقة ، وطلِّقها تطليقة .
وفي رواية له أنه عليه الصلاة والسلام قال : فَتَرُدِّينَ عَليْهِ حَديقَتَهُ ؟ فقالَتْ : نَعَمْ . فَرُدَّتْ عَليْهِ ، وأمَرَهُ ففارَقَها


:*
ليس بزوجها أي عيب لكن لم ترتاح له
لو واحدة منا تزوجت وكرهت الرجل نفسياً ولم ترتاح له وعبرت عن رغبتها في الطلاق
لقامت عليها الدنيا
ولتم تكفيرها وجعلها من العاصيات كافرات النعم


وهُناك فرق بين من تطلب ويطلب الطلاق لبأس وضرر وبين من يطلبه وتطلبه بدون أي ضرر
والضرر ليس بالضرورة أن يكون مادي ملموس حتى الجانب النفسي كما شاهدنا في
موقف امرأة ثابت بن قيس يُعتد به ويأخذ به

:*
نأتي للمتزوجين ولديهم أطفال هؤلاء وضعهم صعب بعكس من لا أطفال لهم
فهنا سيقع ضرر على الأطفال فإذا رأت الزوجة والزوج أن بإمكانهما التحمل
والتجاوز من أجل الأطفال كان بها شريطة أن يكون جو البيت والرجل والمرأة
قادرين على حفظ مابينهما دون أن تتأثر نفسية الأطفال فالأفضل الصبر لهما


:*
أما إن كانت مشاكلهم فيها ضرر بين واضح عليهما ويلحق بالأطفال فمن الحماقة
الصبر على مالايصبر عليه

وتعريض الأطفال لمشاهد تدمر نفسياتهم
أو مأسي جسدية أو مادية تتلف أرواحهم البريئة
وتسبب لهم عقداً نفسيه

*كأن يكون الزوج يشرب الخمر أو يتعاطى المخدّرات أو يرتكب فاحشة الزنا
* *
*"أن يكون في عيشها معه ضرر عليها من الناحية الجسدية أو النفسية كأن يكون ظالما يعتدي عليها بالضرب والسب والشتم ولا يقيم لها أي حرمة أو يؤذيها نفسيا بالإهانة والتعنيف وجرح كرامتها والطعن بعرضها ويعاملها معاملة العبيد ويكون ذلك سلوك دائم منه فتنصحه وتعظه وتحاول استصلاحه وتستعين بأهل الفضل فإن صلح فالحمد لله وإن لم يصلح طلبت الطلاق منه وتخلصت من شره"

* *
*أو يكون مريض نفسياً ويؤذيها ويؤذي أطفالها معها

* *


- "أن يترك القيام بحقوقها الواجبة كأن يكون بخيلا مقترا عليها في النفقة أو يمنعها النفقة بالكلية لإعسار أو غيره أو يكون تاركا لوطئها بالكلية مما يلحق الضرر بها ويعرضها للفساد أو لا يهيئ لها سكنا صالحا لمثلها عرفا أو يهجرها ويترك المبيت عندها لغير سبب موجب فتطالبه بحقوقها وتخوفه الله فإن لم يؤتها حقوقها أو لم يصالحها جاز لها طلب الطلاق لفوات حقوقها. "

* *

*أو يكون الرجل فاسقاً لايؤدي الفرائض أو يأمرها بالتبرج وفعل المنكرات
فدينها أولى بالخوف عليه وعرضها

:*
أخي مشكلتي زوجتي
أشكرك لوعيك وسعة أطلاعك
وأطروحاتك الهادفة دائماً


* *


__________________



" اللهم اجعل لي فرجا ومخرجا , ودبرني فإني لا أحسن التدبير "
*


شوك أحبكِ في الله
فكوني قوية وابتسمي لتبتسم الدنيا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:45 PM.


images